شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن المملكة تشارك في اجتماعات المنظمة العالمية للملكية الفكرية الرابعة والستين، المناطق_الرياض تشارك المملكة العربية السعودية ممثلة بالهيئة السعودية للملكية الفكرية في اجتماعات المنظمة العالمية للملكية الفكرية .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المملكة تشارك في اجتماعات المنظمة العالمية للملكية الفكرية الرابعة والستين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المملكة تشارك في اجتماعات المنظمة العالمية للملكية...

المناطق_الرياض

تشارك المملكة العربية السعودية ممثلة بالهيئة السعودية للملكية الفكرية في اجتماعات المنظمة العالمية للملكية الفكرية الرابعة والستين التي تقام في مدينة جنيف السويسرية في الفترة بين 6 و14 يوليو 2023م، بحضور المدير العام للمنظمة الدولية للملكية الفكرية (WIPO) دارن تانغ ، وعدد من رؤساء مكاتب وهيئات ومراكز الملكية الفكرية في كل دول العالم.

وقدمت الهيئة خلال مشاركتها في فعالية اليوم السعودي “قصة وطن”، التي استعرضت مراحل التطور التاريخي والحضاري والثقافي للمملكة والتنمية الشاملة التي تشهدها المملكة في الوقت الراهن، وصولاً إلى رؤية المستقبل التي تطمح لها.

‎ويعرض الجناح السعودي تجربة حضارية تاريخية ثقافية تراثية، تُظهر هوية المملكة ومسيرتها عبر التاريخ، وخطط دعمها لحقوق الملكية الفكرية، والحفاظ على النتاج البشري المتمثل في الإبداع والابتكار.

كما يشمل الجناح العديد من الفعاليات بدءًا بثقافة الضيافة والقهوة السعودية والطعام السعودي والوجبات الغذائية التقليدية التي مازالت تزين المائدة السعودية، والفلكلور والفنون والعرضة ” الرقصة السعودية بالسيف”، ولوحات فنية من الأزياء السعودية التي تعكس مراحل تطورها منذ التأسيس حتى الآن، بألوانها وخطوطها الفريدة، كما يستمتع الزائر باستعراض الحرف والفنون اليدوية الشعبية ذات التاريخ الطويل.

‎وفي الجولة التاريخية يقدم الجناح السعودي أبعادًا مبتكرة على الشاشات التي تعرض المدن السعودية ومشاهد المدنية الحديثة ويسهل على الزائر -بمجرد ضغطة زر -الشعور بزيارة المملكة ومدنها وحضارتها والتطور الذي تشهده في جميع المجالات، بناء، تعليم، صحة، صناعة، اقتصاد، فنون، رياضة، ثقافة، وحياة عامة، حيث يتم تقديم صورة حية للعالم عن المستقبل، ومشروعات مبتكرة تعكس التقدم والفكر الإستراتيجي القائم على التخطيط للمستقبل.

فيما تستعرض الهيئة السعودية للملكية الفكرية جهود المملكة وما اتخذته من إجراءات لحماية الإبداع والابتكار والاختراع، ودعم الموهوبين داخل المملكة وخارجها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

وزير الصحة: المملكة أصبحت مركزًا لمواجهة التحديات الصحية العالمية

أكد معالي وزير الصحة الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل أن المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- أصبحت مركزًا لمواجهة التحديات الصحية العالمية، أنها تضع صحة الإنسان أولاً ووفق كل اعتبار.
وأشار إلى أن استضافة المملكة للمؤتمر الوزاري الرابع رفيع المستوى عن مقاومة مضادات الميكروبات تعكس التزامها تجاه العالم في مواجهة تحدي مقاومة مضادات الميكروبات الذي يمثل أحد أهم التحديات العالمية الكبرى.
جاء ذلك في كلمة معاليه التي ألقاها اليوم خلال المؤتمر الوزاري الرابع رفيع المستوى عن مقاومة مضادات الميكروبات، الذي تستضيفه المملكة في مدينة جدة في الفترة من 14-16 من نوفمبر الجاري.
وعبر معالي وزير الصحة عن سعادته لاستضافة هذه النسخة من المؤتمر أكبر عدد من الدول المشاركة في تاريخ المؤتمرات الوزارية السابقة، وهو ما يشكل فرصة عظيمة لتعزيز الاستجابة العالمية، والانتقال من البيان إلى التطبيق، مؤكدًا أن كل الدول المشاركة في هذا الاجتماع الوزاري تدرك جيدًا أبعاد هذا التحدي العالمي والحاجة الملحة إلى اتخاذ تدابير جديدة للتصدي لمقاومة مضادات الميكروبات من خلال الوقاية من العدوى والسيطرة عليها، والتنفيذ الكامل لخطط العمل الوطنية، واتخاذ الخطوات اللازمة لتوفير الوصول العادل إلى المضادات الحيوية.
وأعلن خلال كلمته عن عدد من المبادرات التي تسهم بدورها في مواجهة هذا التحدي العالمي، وتضمنت إنشاء اللجنة العلمية العالمية لدعم مقاومة المضادات الحيوية، وإطلاق جسر التقنية الحيوية الذي يدعم البحث والتطوير والابتكار، إضافة إلى إطلاق مركز المعرفة لرفع الوعي المجتمعي، مشيرًا إلى أن هذه المبادرات سوف تنعكس على نقل إعلان جدة الذي جاء تحت شعار “من البيان إلى التطبيق” إلى حيز التنفيذ.
وأشاد بالمؤتمرات الوزارية السابقة، ومنها مؤتمر سلطنة عمان الذي نتج عنه إعلان مسقط، إضافة للمؤتمرات السابقة التي استضافتها هولندا، مشيرًا إلى أن مخرجات تلك المؤتمرات أسهمت بشكل فاعل في رسم خارطة الطريق العالمية للتصدي لمقاومة المضادات الحيوية وتخفيف آثارها السلبية، كما أشاد بالإعلان الصادر عن الاجتماع رفيع المستوى للجمعية العامة للأمم المتحدة من هذا العام وما ورد فيه من التزامات وفرص لتوحيد الجهود والمضي قدمًا في مواجهة هذا التحدي العالمي.
وشدد الجلاجل على أهمية تكاتف الجهود الدولية ووضع الحلول للتصدي لهذا التهديد الصحي، الذي يمثل أحد أكثر التهديدات الصحية العالمية إلحاحًا في الوقت الحالي، مستعرضًا ما تم العمل عليه في النسخ السابقة من المؤتمر الوزاري لمقاومة مضادات الميكروبات من معالم بارزة، شملت إطلاق خطة العمل لمقاومة مضادات الميكروبات العالمية، وتبلور التحالف الرباعي للمنظمات ذات العلاقة، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، وتفعيل نهج “الصحة الواحدة” لتحقيق التوازن بين صحة الإنسان والحيوان والنظم البيئية على النحو الأمثل بصورة مستدامة.
وأوضح أن مقاومة مضادات الميكروبات تؤثر بشكل عميق في كل جوانب الحياة، وأن فقدان السيطرة عليها يشكل تهديدًا مباشرًا على الصحة العامة والاستقرار الاقتصادي والأمن العالمي بما من شأنه أن يغير مسار قرون من التقدم الصحي والاجتماعي، مشيرًا إلى أن هذا التحدي لا يعرف حدودًا؛ إذ يؤثر في جميع الأعمار والفئات، لافتًا النظر إلى أنه من المتوقع أن يتسبب هذا “الوباء الصامت” في أكثر من مليون حالة وفاة سنويًا، وهو أعلى من إجمالي عدد الوفيات الناجمة عن فيروس نقص المناعة البشرية والملاريا مجتمعة، وقد نشهد في عام 2050 وصول عدد الوفيات الناجمة عن الميكروبات المقاومة للمضادات إلى 39 مليون وفاة، وانخفاض الناتج المحلي الإجمالي العالمي بنحو 4% مما يكلف الاقتصاد العالمي ما يقدر بنحو 100 تريليون دولار.
وأكد في ختام كلمته دور المشاركين المهم في دعم إعلان جدة بما يسهم في وضع حلول مستدامة لمواجهة مقاومة مضادات الميكروبات، مشددًا على ضرورة اتخاذ تدابير عاجلة وسريعة للتصدي لهذا التحدي الصحي، وضرورة الحفاظ على مكتسبات الطب الحديث، منها المضادات الحيوية التي كان لها الدور في إنقاذ ملايين الأرواح، وعدم المخاطرة بفقدانها، معبرًا عن أمله في الدور القادم للأجيال المقبلة بالحفاظ على هذه الهبة الثمينة.
يذكر أن المؤتمر الوزاري الرابع رفيع المستوى عن مقاومة مضادات الميكروبات يجمع 48 وزيرًا ونائب وزير من قطاعات الصحة والبيئة والزراعة من 57 دولة، إضافة إلى 450 مشاركًا من منظمات الأمم المتحدة.
ويهدف المؤتمر إلى تنسيق الجهود الدولية لدعم نهج الصحة الواحدة، وإيجاد الحلول الفعالة والمستدامة، ورفع الجاهزية والاستعداد لمقاومة مضادات الميكروبات بما يحقق الأمن الصحي العالمي، وتحويل الالتزامات إلى خطوات عملية ملموسة، من خلال تنسيق الجهود العالمية لمواجهة مقاومة مضادات الميكروبات.

مقالات مشابهة

  • الجيومكانية ترأس وفد المملكة في الاجتماع التاسع والخمسين للجنة الفنية للمعلومات الجيومكانية في المنظمة الدولية للمعايير (ISO TC211)
  • الجيومكانية ترأس وفد المملكة في اجتماع المنظمة الدولية للمعايير
  • وزير الصحة: المملكة أصبحت مركزًا لمواجهة التحديات الصحية العالمية
  • الإمارات تشارك في اجتماع “تنفيذي المنظمة العربية للتنمية الإدارية”
  • دكتورة عمانية تحصد جائزة المنظمة العالمية للفيزياء الطبية
  • الإمارات تشارك في اجتماع «تنفيذي المنظمة العربية للتنمية الإدارية»
  • الإمارات تشارك في اجتماع "تنفيذي المنظمة العربية للتنمية الإدارية"
  • «إنبي» تنظم دورة تدريبية عن التوجهات العالمية حول كفاءة الطاقة بالتعاون مع «أوابك»
  • عمان تشارك في اجتماعات وزراء النقل العرب لتعزيز التعاون وتطوير البنية التحتية
  • وزيرا المالية والصحة يبحثان مع منظمة الصحة العالمية بناء وتنمية القطاع الصحي وتمويله