«من غير أدوية».. 9 طرق طبيعية للتخلص من البلغم المتراكم على صدرك
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
مع دخول فصل الشتاء يعاني الكثير من المواطنين من تراكم البلغم على الصدر نتيجة إصابتهم بنزلات معوية وإنفلونزا وسعال، ويلجأ كثيرون إلى أخذ الأدوية للتخلص من البلغم المتراكم، لكن بعضها لا يأتي بالنتيجة المطلوبة، لذلك يبحثون عن طرق للتخلص من البلغم.
طرق طبيعية للتخلص من البلغمووفق الدكتور أحمد مصباح، استشاري الأمراض الصدرية، فإن هناك بعض الطرق الطبيعية والعلاجات المنزلية التي تساعد في التخلص من البلغم المتراكم على الصدر ونزلات البرد سواء للكبار أو الصغار، وهي كالتالي:
1- تناول السوائل الدافئة بكثرة، حيث تساعد في التخلص من البلغم بشكل طبيعي وسريع.
2- استخدام المنشفة الدافئة
يمكن استخدام منشفة دافئة ورطبة على الوجه والصدر، للتخلص من المخاط وتخفيف ألم الجيوب الأنفية.
3- تناول أنواع مختلفة من الشوربة
يمكن تناول أنواع مختلفة من الشوربة كشوربة اللحم أو الدجاج أو لسان العصفور أو العدس أو الخضروات أو البصل مضاف إليه قطرات من عصير الليمون فتعتبر مضاد حيوي طبيعي.
4- استخدم الزيوت العطرية
كما يمكنك استخدام الزيوت العطرية للتخلص من البلغم ولتقليل المخاط وتخفيف السعال واحتفان الأنف.
5- استخدام بخاخ للأنف
استخدام بخاخ الأنف يمنع تراكم المخاط واستعادة التنفس الطبيعي، وبالتالي يخلصك من البلغم المتراكم على الصدر.
6- ابق رأسك مرفوعا
بقاء رأسك مرفوعاً منع تراكم البلغم في حلقك، كما يساعد في التصريف الطبيعي لبلغم الأنف والمخاط أسفل الجزء الخلفي من الحلق ما ساعد في التخلص من البلغم.
7- استنشاق البخار
استنشاق البخار يبقي الأغشية المخاطية رطبة ويساعدك في التخلص من البلغم المتراكم.
الذهاب للطبيب حال استمرار البلغمووفق استشاري الأمراض الصدرية، فيجب الذهاب إلى الطبيب حال استمرار المخاط أو البلغم لأكثر من 3 إلى 4 أيام، حيث يصبح أكثر لزوجة فيشكل خطرا على الصدر
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البلغم على الصدر
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يحلون سر أضخم تراكم مجري في الكون!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
حقق علماء الفلك اكتشافا ثوريا يحل أحد الألغاز الكونية، حيث تبين أن “سور هرقل-الإكليل الشمالي العظيم” (أضخم تراكم مجري معروف في الكون) هو أكبر وأقرب إلى الأرض مما كان يُعتقد سابقا.
ونُشرت النتائج الأولية للدراسة على موقع Live Science.
يذكر أن “سور هرقل” يتكون من مجموعات هائلة من المجرات تشكل “خيوطا” في الشبكة الكونية، ويمتد عبر مناطق من السماء بين كوكبة العواء (Boötes) وكوكبة التوأمين (Gemini)، وسُمي بهذا الاسم من قِبَل عالم الفلك الفلبيني الهاوي جوندريك فالديز.
كان يُعتقد سابقا أن طوله 10 مليارات سنة ضوئية، وارتفاعه 7.2 مليار سنة ضوئية، وسماكته مليار سنة ضوئية. لكن البيانات الجديدة تشير إلى أن أجزاء منه أقرب إلينا مما نعتقد.
ولو اصطفت مجرات بحجم درب التبانة بطوله لاحتاج الأمر إلى 94000 مجرة!
ويُغطي هذا الهيكل 10% من الكون المرئي، بينما مجرة درب التبانة هي جزء من هيكل أصغر حجما بكثير يُسمى “لانياكيا”.
واستخدم العلماء في الدراسة انفجارات أشعة غاما (GRBs)، وهي: انفجارات طويلة ناتجة عن انهيار النجوم العملاقة وانفجارات قصيرة ناتجة عن تصادم نجوم نيوترونية.
وهذه الانفجارات ساطعة جدا، مما يجعلها علامات مثالية لتحديد مواقع المجرات البعيدة.
ويشكك هذا الاكتشاف في “المبدأ الكوني” الذي يفترض أن الكون متجانس ومتماثل في المقاييس الكبيرة. أما وجود هياكل ضخمة غير منتظمة، مثل هذا السور يدفع العلماء لإعادة التفكير في فهمنا للكون.
وقال الباحث جون هاكيلا من جامعة ألاباما إن “أكثر ما يثير الاهتمام هو أن الأجزاء الأقرب من هذا الهيكل المجري الضخم تبعد عنا مسافة أقل مما كنا نعتقد.”
ويشكل هذا الاكتشاف خطوة مهمة على طريق فهم أكبر أسرار الكون!
المصدر: Naukatv.ru