جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تحتفي بالفائزين بجائزة «وثيق» للأمن السيبراني
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
احتفت جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل أمس، بالفائزين في جائزة " وثيق " العلمية التي أطلقتها على مستوى الجامعات السعودية في مجال الأمن السيبراني، بحضور رئيس الجامعة الدكتور عبدالله الربيش، وذلك بمقر الجامعة في الدمام.
وشهدت الجائزة مشاركة أكثر من 40 جامعة سعودية وتقديم عدد من المشاريع المتخصصة بالأمن السيبراني.
وأكد الدكتور الربيش أن إطلاق هذه الجائزة يأتي إيماناً بأهمية التوعية باستخدام الأمن السيبراني ومساراته وآلياته والعمل بما يتناسب مع الاستفادة منه ووضع الخطط والإستراتيجيات لرفع مستوى الأمن لدى المنظمات والجهات والقطاعات التي تتعامل بشكل مباشر ويومي مع التقنيات الحديثة والمتطورة وتتواكب مع التحديثات المستمرة للتقنية والإنترنت، وتشجيع الابتكار والتقدم في هذا المجال.
بدوره, أوضح عميد عمادة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور خالد العيسى أن المسابقة تضمنت مسارين هما: الإنفوجرافيك والموشن جرافيك، مبيناً أنه فائز في المركز الأول في مسار الإنفوجرافك الطالب فارس علي الحارثي من جامعة الملك عبدالعزيز، وحققت الطالبة وديان فواز المشدق من جامعة الملك عبدالعزيز المركز الثاني، وفازت الطالبة آية محمد بشير رابعة من جامعة الملك سعود بالمركز الثالث, بينما حصد المركز الأول في مسار الموشن جرافيك الطالبة لجين علي محمد آل عدينان من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، والمركز الثاني الطاب الغفاري عبدالله الشايب من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، والمركز الثالث الطالبة لمار محمد حابس من جامعة دار الحكمة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمن السيبراني جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل جامعة الإمام عبدالرحمن بن فیصل من جامعة
إقرأ أيضاً:
الأمير فيصل بن سلمان يستقبل أعضاء لجنة البحوث والدراسات في دارة الملك عبدالعزيز
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين رئيس مجلس إدارة دارة الملك عبدالعزيز، أعضاء لجنة البحوث والدراسات الجديدة للدارة.
وفي بداية اللقاء، رحّب سموه بأعضاء اللجنة، مؤكدًا أهمية الدور الحيوي الذي تقوم به اللجنة العلمية في دعم التوجهات البحثية للدارة، بما يعزز رسالتها في توثيق التاريخ الوطني، ودعم الدراسات المتخصصة في تاريخ المملكة والجزيرة العربية.
وشدّد سموه على أهمية الارتقاء بالإنتاج العلمي للدارة من خلال تبنّي مسارات بحثية مبتكرة، والانفتاح على مصادر تاريخية جديدة، والعمل على تطوير برامج ومشروعات بحثية تُسهم في إثراء المكتبة الوطنية بمؤلفات رصينة، وتجديد أدوات البحث التاريخي، بما يعزز من عمق المعرفة بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، ويواكب تطلعات الدارة في التميز والريادة العلمية.
وأكدوا حرصهم على تقديم مبادرات نوعية تُسهم في دعم وتعزيز الحراك البحثي داخل الدارة، ودعم كل ما يتصل بأعمالها العلمية والإصدارات التي تُعنى بتاريخ المملكة والجزيرة العربية، بما يواكب تطلعات الدارة ورسالتها في خدمة التاريخ الوطني.