أشرف ذكي وسامح الصريطي فى جنازة زوج إيناس عبدالدايم |صور
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
حرص عددًا من نجوم الفن على مواساة الدكتورة ايناس عبد الدايم وزيرة الثقافة السابقة بحضور جنازة زوجها المهندس مدحت شليق.
وكان أول الحضور الدكتور أشرف زكي والمخرج خالد جلال والفنان إيهاب فهمي والفنان سامح الصريطى والمخرج محمد عبد العزيز، والفنان تامر عبد المنعم والفنانة سلوى محمد علي والمنتج محمد العدل .
انهارت الدكتورة إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة السابقة ، من البكاء أثناء تشييع جثمان زوجها بمسجد الشرطة بالشيخ زايد حيث توفى زوجها أمس.
داخل لجنة الانتخابات.. أول ظهور لـ سما المصري بعد فترة غياب| فيديو وصلة رقص مع فنانات .. فيديو مثير لـ أحمد سعد | شاهد جسمي بيقشعر من سيرتها .. مين مزعل نبيلة عبيد؟ فيديو سبب مغادرة شيرين رضا لـ مهرجان البحر الأحمر السينمائي| فيديوحرصت نقابة السينمائيين على تقديم واجب العزاء ونعي لزوج وزيرة الثقافة السابقة إيناس عبد الدايم الذي رحل منذ قليل.
وجاء في البيان: “ينعي نقيب السينمائيين أعضاء مجلس إدارة نقابة المهن السينمائية المهندس مدحت شليق، زوج الدكتورة إيناس عبد الدايم - وزيرة الثقافة السابقة، نشاطركم الأحزان في وفاة المغفور له بإذن الله وبكل الحزن والأسى ندعو له بالرحمة والمغفرة ولأسرته بالصبر والسلوان”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزیرة الثقافة السابقة
إقرأ أيضاً:
عمرو الورداني يكشف مخططات تدمير الهوية: الفرانكو آراب وسيلة .. فيديو
قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن هناك مجموعة من الأفكار التي انتشرت في العالم بعد أحداث 11 سبتمبر، وكان الهدف منها تفكيك المجتمعات وتحقيق "السيولة" المجتمعية، بمعنى تحويل الأشياء إلى حالة من الفوضى وعدم التماسك.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه الأفكار ركزت على خمس ركائز أساسية، وهي: اللغة، الثقافة، الدين، الأسرة، والدولة، مشيرًا إلى أن هدف هذه الأفكار كان جعل المجتمعات بلا حدود واضحة، بحيث يفقد الفرد هويته وينسحب من القيم الأساسية التي تحكمه.
وأوضح أن هذا الفكر كان يسعى لتخليص المجتمعات من هذه الركائز الخمسة، حيث كان الهدف أن يُفقد الأفراد روابطهم الأساسية ويعيشون في حالة من الانفصال عن واقعهم وهويتهم، لافتا إلى أن أحد أهم الأساليب التي استخدمها هؤلاء كانت محاولة التخلص من اللغة العربية، التي تمثل جزءًا أساسيًا من الهوية الثقافية والدينية للمجتمعات العربية، وأيضا محاولات الترويج لاستخدام "الفرانكو أراب"، الذي يمزج بين الحروف اللاتينية والعربية، بهدف إضعاف علاقة العرب بلغتهم الأم.
وأكد أن التمسك باللغة العربية ليس مجرد حفاظ على وسيلة للتواصل، بل هو صلة وثيقة بالقرآن الكريم والدين الإسلامي، مضيفا أن هذه المحاولات تؤثر في الهوية الثقافية وتقلل من ارتباط الأفراد بتاريخهم ومعتقداتهم، ورغم كل الضغوط التي تعرضت لها المجتمعات العربية على مر العصور، فإنها حافظت على لغتها وثقافتها.
وأشار إلى أن الحفاظ على التراث والثقافة يعد أمرًا بالغ الأهمية لأنه يمثل أساس هوية المجتمع، ويمنحه الاستقرار والتماسك، وأن الثقافة المصرية، التي تشمل العادات والتقاليد والمعتقدات، هي أحد العوامل الأساسية التي ساعدت على بقاء المجتمع المصري متماسكًا وقويًا، موضحا أن محاولات تفكيك هذه الثقافة ستكون محاولة لإضعاف الأمة، ويجب على الجميع الحفاظ على هذه القيم والتمسك بالثوابت الثقافية والدينية التي تحافظ على المجتمع.