متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة: بدأنا بدولة واحدة حتى وصلنا لأكثر من 95 دولة خلال 8 سنوات.. ليصبح المركز نموذجًا عالميًا في العمل الإنساني
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أكد المتحدث باسم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور “سامر الجطيلي”، أن مركز الملك سلمان بدأ بدولة واحدة حتى وصل لأكثر من 95 دولة حتى الآن.
وأضاف خلال حديثه في برنامج “الشارع السعودي”، أن مركز الملك سلمان يقدم خدماته في العديد من دول العالم، إضافة إلى مساعدة المحتاجين والمتضررين من الحروب أو الكوارث الإنسانية.
وأشار إلى أن عدد المسجلين في منصة التطوع التي أنشأها المركز تجاوز 57 ألف شخص من دول مختلفة.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يقيم معرضا على هامش الأسبوع الإنساني بمقر الأمم المتحدة في نيويورك 13 ديسمبر 2023 - 10:38 صباحًا مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.338 قسيمة شرائية على اللاجئين السوريين والفلسطينيين في عدة مناطق بلبنان 10 ديسمبر 2023 - 9:18 مساءًوأفاد بأن هناك خدمات قدمها المتطوعون للأشخاص المستحقين في العديد من دول العالم، منها القيام بعدد كبير من العمليات الجراجية في مختلف التخصصاب الطبية تجازو عددها حاجز 140 ألف عملية.
"مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بدأ بدولة واحدة حتى وصل لأكثر من 95 دولة خلال 8 سنوات، ليصبح نموذجًا عالميًا في العمل الإنساني" المتحدث الرسمي للمركز د.سامر الجطيلي لبرنامج الشارع السعودي. #هيئة_الإذاعة_والتلفزيون
— هيئة الإذاعة والتلفزيون (@SBAgovSA) December 13, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان للإغاثة مرکز الملک سلمان للإغاثة
إقرأ أيضاً:
معهد بيلي لجراحات العظام: الإمارات نموذج عالمي في العطاء و الإنسانية والعمل الخيري
أكد البروفسير سيزار بيلي مؤسس معهد بيلي لجراحات العظام والعمود الفقري بالولايات المتحدة الأمريكية، أن دولة الإمارات تعتبر نموذجا عالميا في العطاء والانسانية والعمل الخيري، ودعم السلام والتعايش السلمي على المستوى الدولي، مشيرا إلى أن حكومة الإمارات لا تدخر أي جهد في توفير كل الدعم لعلاج أبنائها مهما بلغت التكاليف.
وقال بيلي: ربما يبدو للبعض أن الإمارات دولة صغيرة في المساحة، ولكنني أجزم بأنها كبيرة في التأثير العالمي، ورائدة في المبادرات الإنسانية والخيرية، وملهمة في الاهتمام بشعبها وتوفير أفضل السبل لمواطنيها في العيش والعلاج بأعلى معايير الجودة، وعندما يتعلق الأمر بالسلام والتسامح في العالم، فإنها تسبق الجميع لدعم الاستقرار والأمن والسلم الدولي.
جاءت تصريحات البروفسير سيزار بيلي، خلال استقباله لوفد اللجنة العليا لسباق زايد الخيري برئاسة محمد هلال الكعبي أمس في معهد بيلي، الذي تأسس في عام 2009، ويعد من أفضل المعاهد المتخصصة في علاج وجراحات العظام والعمود الفقري في العالم، حيث أنه يضم أبرز الأطباء المتخصصين في جراحات العظام والعمود الفقري والرقبة في العالم، ويقوم بتصنيع أجهزة الأعضاء البديلة داخليا، ويضم مركزا بحثيا عالميا يقدم الكثير في مجال تخصصه، حيث نجح المركز في استقبال وعلاج مصابين ومرضى من الإمارات و110 دول حول العالم حتى الآن، ويسهم في تطوير أبحاث وعلاجات العظام والعمود الفقري بشكل سنوي.
وحرصت اللجنة العليا لسباق زايد الخيري على زيارة معهد بيلي وتقديم الهدايا للمرضى الإماراتيين ومن مختلف دول العالم وتوجيه رسائل الدعم لهم ولذويهم، كما وجهت الشكر إلى البروفسير بيلي وجهازه الطبي المعاون على جهوده المستدامة لتخفيف الآلام عن المرضى من كل دول العالم، وإعادتهم لممارسة الحياة بشكل طبيعي.
واصطحب البروفسير بيلي، وفد اللجنة العليا لسباق زايد الخيري في زيارة تفقدية لعدد من أجنحة المعهد، حيث قدم لهم شرحا تفصيليا عن المعهد وخبرائه ومرافقه وأجهزته.
وأكدت اللجنة المنظمة العليا لسباق زايد الخيري، أن جهود المركز في علاج العظام والعمود الفقري، وجهود سباق زايد الخيري وجهان لعملة واحدة في تخفيف الآلام عن المرضى والمصابين.