شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن المنفي أدعو دول جوار السودان إلى إنشاء لجنة اتصال لتوحيد مبادرات المتعلقة بحل الأزمة هناك، ،بحسب ما نشر عين ليبيا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات المنفي: أدعو دول جوار السودان إلى إنشاء لجنة اتصال لتوحيد مبادرات المتعلقة بحل الأزمة هناك، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

المنفي: أدعو دول جوار السودان إلى إنشاء لجنة اتصال...

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«المنفي» يستقبل عمداء وأعيان وحكماء البلديات الأمازيغية

استقبل رئيس المجلس الرئاسي، “محمد المنفي”، تنسيقية الحراك الأمازيغي، التي تضم المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا، وعمداء وأعيان وحكماء البلديات الأمازيغية.

وفي بداية اللقاء، قدم الوفد تهنئته للرئيس بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، كما أعرب الوفد عن “تقديره للجهود التي يبذلها الرئيس د. محمد المنفي للم الشمل وجمع الفرقاء، وصولاً إلى تحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد، كما استعرض الوفد مطالبهم المتعلقة بحقوق الأمازيغ وضرورة الحفاظ على الهوية الأمازيغية الليبية”.

بدوره أكد الرئيس، على “ضرورة احترام كل المكونات الاجتماعية شرقاً وغرباً وجنوباً، وأهمية تماسك وتلاحم كافة المكونات كجزء لا يتجزأ من الهوية الوطنية”، مشدداً على أن “مستقبل ليبيا يحتاج إلى تلاحم وتضافر جهود الجميع وإلى التفكير بمصلحة الوطن فوق كل اعتبار”.

مقالات مشابهة

  • محمد أبو شهاب وأمين عام "أطباء بلا حدود" يبحثان الأزمة الإنسانية في السودان
  • متحدث النيابة الإدارية لـ صدى البلد: أدعو الجميع أن يكونوا إيجابيين بالإبلاغ عن وقائع الفساد
  • المزوغي: أدعو الرئيس ترامب إلى إطلاق سراح “بوعجيلة” وإعادته إلى أسرته ووطنه
  • «المنفي» يستقبل عمداء وأعيان وحكماء البلديات الأمازيغية
  • «المنفي» يلتقي أعضاء «اللجنة العسكرية المشتركة» عن المنطقة الغربية
  • بعد انتقاده المنفي … اللافي يحذف منشوره
  • المنفي: لابد من الحفاظ على الهوية الأمازيغية الليبية
  • الرئاسي: المنفي ناقش مع السفير الإيطالي التعاون في مكافحة الهجرة غير الشرعية
  • الدبيبة: أدعو الشعب الليبي إلى عدم الانجرار وراء الشائعات المغرضة في ملف الهجرة غير الشرعية
  • ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟