شن الإعلامي المصري عمرو أديب هجوما عنيفا على أحد الإعلاميين، بعدما ذكر اسمه بشكل متكرر في أحد البرامج.

من ارقامى القياسيه كاعلامى والتى لا تحتاج الى اثبات انى اكثر الاسماء ذكرا فى الاعلام بكل انواعه . ولكن فى الاونه الاخيره ارى اسمى بشكل يومى فى برنامج احد الكلاب الضاله وكان الدنيا ليس فيها اسماء غيري .

وهو احد امرين انه اصبح عنده عقده مركبه من اسمى او ان سيده يجزل له العطاء كلما…

— Amr Adib (@Amradib) December 13, 2023 إقرأ المزيد مصر تعلن خطوات لإعادة مواطنيها من غزة

وقال أديب: "من أرقامي القياسية كإعلامي والتي لا تحتاج إلى إثبات إني أكثر الأسماء ذكرا في الإعلام بكل أنواعه. ولكن في الآونة الأخيرة أرى اسمى بشكل يومي في برنامج أحد الكلاب الضالة وكأن الدنيا ليس فيها أسماء غيري".

وتابع: "هو أحد أمرين أنه أصبح عنده عقده مركبة من اسمي أو أن سيده يجزل له العطاء كلما نبح بأسمي. لم تعد الحملات الخارجية تلك تعنيني فى شيء أرى أسمي على رأس الفيديو ولا أبذل مجهودا في فتحه أو التعرف على محتواه فمحاولة اغتيالي من نفس الجهة ونفس الممول مستمرة منذ أكثر من 25 سنة".

وأشار أديب: "أقول أنه رزق عصابات الاغتيال ولكن ألم يحن الوقت ليعرف الممول أنني لن أموت بأمره ولكن بأمر المولى عز وجل. بجد مال كثير صرفوه كان كفيلا بتغيير أشياء كثيرة في مجتمعاتهم. وليدفع الممول ولتنبح الكلاب ولا ضحك وأتعجب كل صباح".

وتعرض الإعلامي عمرو أديب لهجوم كبير خلال الساعات الماضية من بعض الشخصيات الهامة في مصر، بعد حديثه عن المصريين العالقين في غزة.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google

إقرأ أيضاً:

شخصيات من شمال الشرقية تجسّد مسيرة التنوير والتواصل الحضاري للعمانيين في إفريقيا

في إطار الفعاليات المصاحبة لمعرض مسقط الدولي للكتاب، شهد جناح ضيف الشرف جلسة تاريخية بعنوان "الحضور الثقافي والاجتماعي لشخصيات مهاجرة من شمال الشرقية في إفريقيا"، احتضنتها قاعة الفراهيدي، وأدارها الدكتور ناصر الندابي، بمشاركة نخبة من الباحثين العمانيين الذين سلطوا الضوء على ثلاث شخصيات كان لها دور محوري في التفاعل الحضاري والثقافي بين عمان وإفريقيا: الشيخ عبدالله بن سليمان بن حميد الخارثي، والشيخ هاشل بن راشد المسكري، والشاعر علي بن حمد الحجري.

رائد النضال في زنجبار

استهل الباحث ناصر الريامي الجلسة بتقديم عرض معمق حول سيرة الشيخ عبدالله بن سليمان بن حميد الخارثي، مستعرضًا محطات حياته الثلاث، من بداياته في زنجبار، إلى مشاركته في أحداث عُمانية محورية في مطلع القرن العشرين، ثم عودته إلى زنجبار ومساهماته الواسعة هناك، وأخيرًا دوره النضالي بعد سقوط النظام عام 1964 حتى وفاته.

وأشار الريامي إلى أن الشيخ عبدالله تولى رئاسة الجمعية العربية في زنجبار لفترة قياسية دامت 15 عامًا، وكان خلالها رمزًا للوحدة والدفاع عن القيم العربية والإنسانية، ولم يقتصر نشاطه على القضايا العُمانية أو العربية، بل دافع عن الأفارقة المظلومين كما في حادثة "إعدام المواشي" الشهيرة، مؤكدًا أن العدالة الإنسانية كانت منطلقه الأول.

كما تطرقت الورقة إلى مشاركته في تأسيس الجمعية العربية عام 1922، وعلاقاته الإقليمية والدولية، وزياراته المتعددة إلى الدول العربية، إضافة إلى نفيه القسري وتفاصيل عودته إلى عمان بمساعدة شخصيات دبلوماسية من مصر والبحرين والسعودية، لتغدو رحلته رمزًا لمرحلة من الصمود والإصرار الثقافي والسياسي.

صوت الصحافة

من جانبها، قدمت الدكتورة سعاد بنت سعيد السيابية دراسة موسعة عن سيرة الشيخ هاشل بن راشد المسكري، مؤكدة على دوره الرائد في الصحافة العُمانية في زنجبار، لا سيما من خلال صحيفة "الفلق"، التي ترأس تحريرها في ثلاث فترات مختلفة منذ تأسيسها عام 1929.

أشارت الدكتورة سعاد إلى أن الشيخ المسكري تجاوز حدود الصحافة ليكون فاعلًا ثقافيًا واجتماعيًا، حيث كتب نحو 400 مقال، منها أكثر من 120 مقالًا في "الفلق"، تناولت قضايا الأمة العربية، والمجتمع الزنجباري، والدفاع عن العمانيين خلال فترات الأزمات، كما شارك في ثورة 1936 وتعرض للأذى الجسدي بسبب مواقفه.

كما سلّطت الضوء أيضًا على حضوره الإنساني من خلال الأوقاف التي خصصها لبناء المدارس والمساجد ومغاسل الموتى، مؤكدة أن الشيخ المسكري كان من أبرز رواد النهضة الثقافية العمانية في المهجر.

من بادية بدية إلى جبال نفوسة

أما الباحث عبدالله بن سعيد الحجري، فقدم ورقة توثيقية عن الشاعر العُماني علي بن حمد بن سيف الحجري، الذي هاجر من ولاية بدية في النصف الثاني من القرن الثالث عشر الهجري إلى شمال إفريقيا، حيث عاش في مناطق مثل وادي ميزاب وجبل نفوسة، وترك أثرًا علميًا وأدبيًا قلّ نظيره.

تناول الحجري الجذور العلمية لعائلة الشاعر، مشيرًا إلى أن والده وجده وعمه كانوا من كبار العلماء والنساخ، وأن الشاعر نسخ مخطوطات علمية مهمة قبل هجرته، ورغم أن الروايات الشعبية قالت إن مغادرته كانت إثر خلاف مع والده، إلا أن الوثائق تكشف أنه غادر بدافع علمي، ضمن ما يشبه "السياحة العلمية".

عثر الحجري على قصائد للشاعر في أرشيفات المغرب العربي، وقام بتحليل مضامينها التي مزجت بين عتاب الغربة، والحنين إلى الوطن، والفخر بالهوية العُمانية. كما وثّق وجود رسائل فقهية أرسلها الحجري إلى علماء مغاربة يستفسرون فيها عن الفقه المشرقي، إضافة إلى تشطير نادر لقصيدة أفلح بن عبدالوهاب الرستمي.

مقالات مشابهة

  • منتخب مصر يتلقى هزيمة قاسية أمام سيراليون بكأس أمم إفريقيا للشباب
  • بعد الحكم في قضية طفل دمنهور.. عمرو أديب: يجب توقف الهيستيريا المتطرفة
  • شخصيات من شمال الشرقية تجسّد مسيرة التنوير والتواصل الحضاري للعمانيين في إفريقيا
  • 3 شخصيات تنشر عدوى التوتر.. نصائح علمية لتحصين نفسك
  • الحرارة ستصل إلى 29.. موجة غبار ثانية ستضرب لبنان ولكن الطقس سينقلب والأمطار عائدة في هذا الموعد
  • تعرف على شخصيات فى فيلم صقر وكناريا بطولة محمد إمام
  • السعودية تفرض عقوبات قاسية على المخالفين في موسم الحج
  • الضرائب: التسهيلات الضريبية تدعم الصناعة وتحفز الاستثمار
  • حبس وغرامة كبيرة.. أحكام قاسية ضد وزير كويتي | تفاصيل
  • عمرو أديب عن مستحقات كولر بالأهلي: حق الراجل اللى اتبهدل واتهزأ