صدى البلد:
2025-04-25@08:48:42 GMT

أعراض يجهلها البعض تؤكد الإصابة بأمراض الكلى

تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT

توجد عدة أعراض تؤكد الإصابة بأمراض الكلى، لا يعرفها الكثيرون ومن ضمن هذه الأعراض.

أعراض الإصابة بأمراض الكلى لو عايز تحافظ عليها من التلف ..عادات وأطعمة صحية تحمي الكلى عشبة رخيصة تحمي من الأنيميا وأمراض الكلى.. اكتشفها

كشف موقع هيلثي عن بعض الأعراض التي قد تشير إلى أمراض  الكلى (الفشل الكلوي):

ضعف وتعب عام: يعاني مرضى تعب الكلى من ضعف شديد وتعب مستمر، حتى في حالة عدم بذل مجهود كبير.

انخفاض الشهية وفقدان الوزن: قد يشعر المرضى بفقدان الشهية وتغيير في الطعم، مما يؤدي إلى فقدان الوزن غير المقصود.

اضطرابات النوم: يمكن أن يعاني المرضى من صعوبة في النوم أو الاستيقاظ المتكرر ليلًا بسبب الأعراض المرتبطة بتعب الكلي.

ارتفاع ضغط الدم: يعاني العديد من مرضى الكلى من ارتفاع ضغط الدم، والذي يمكن أن يكون نتيجة لتراكم السوائل والملوثات في الجسم.

اضطرابات الجهاز الهضمي: يمكن أن تتسبب أمراض الكلى في اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الغثيان والقيء والإسهال.

انتفاخ الأطراف: قد يلاحظ المرضى انتفاخًا في الأطراف بسبب تراكم السوائل في الجسم.

اضطرابات التركيز والذاكرة: قد يعاني المرضى من صعوبة في التركيز والذاكرة، وقد يشعرون بالارتباك العقلي.

إذا كنت تشك في أن لديك تعب كلوي أو أي أعراض مشابهة، فيجب عليك استشارة الطبيب لتقييم الحالة وإجراء الفحوصات اللازمة، يجب أن يتم تشخيص ومعالجة تعب الكلي بواسطة فريق طبي مؤهل.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الكلى فقدان الوزن

إقرأ أيضاً:

خرافة الكوليسترول.. هل حقا هو العدو الأول للقلب؟

إنجلترا – لطالما حذّر الأطباء من تناول الأطعمة الغنية بالكوليسترول، مثل اللحوم الحمراء والبيض، استنادا إلى الاعتقاد بأنها ترفع الكوليسترول الضار (LDL)، ما يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب.

يُعرف الكوليسترول بأنه مادة شمعية طبيعية يحتاجها الجسم لبناء الخلايا وإنتاج بعض الفيتامينات والهرمونات، مثل الإستروجين والتستوستيرون. ويوجد بنوعين رئيسيين: الكوليسترول الضار (LDL)، الذي يمكن أن يتراكم في الشرايين ويؤدي إلى انسدادها، والكوليسترول الجيد (HDL)، الذي يُزيل هذا التراكم بنقله إلى الكبد.

وفي السنوات الأخيرة، بدأ الخبراء في التشكيك بالفكرة التقليدية التي تعتبر ارتفاع LDL مؤشرا مباشرا لأمراض القلب. وتشير الأبحاث الحديثة إلى أن المشكلة قد لا تكون في ارتفاع الكوليسترول الضار وحده، بل في انخفاض الكوليسترول الجيد بشكل كبير.

وهذه الشكوك تعززت من خلال دراسات لحالات معينة، من بينها حالة تابعها الدكتور نيك نورويتس، الباحث في اضطرابات التمثيل الغذائي. فبرغم تسجيل مريضته لمستويات مرتفعة جدا من LDL، لم تظهر عليها أي مؤشرات لأمراض القلب أو انسدادات في الشرايين، وكانت تتمتع بصحة عامة جيدة.

وهذه النتائج دفعت الدكتور نورويتس إلى المشاركة في دراسة شملت 100 شخص يتبعون نظاما غذائيا كيتونيا (منخفض الكربوهيدرات وعالي الدهون، وكان يُخشى منه تقليديا بسبب احتمال رفعه للكوليسترول). إلا أن المشاركين في الدراسة أظهروا صحة أيضية ممتازة وارتفاعا في الكوليسترول الجيد وانخفاضا في مؤشرات الالتهاب، دون أي دليل على تراكم لويحات في الشرايين.

وأظهرت الدراسة أن أجسام هؤلاء الأشخاص كانت تنتج جزيئات LDL كبيرة وعائمة يصعب عليها الالتصاق بجدران الشرايين، ما يُضعف علاقتها بأمراض القلب. كما أنهم لم يكونوا بحاجة إلى أدوية “الستاتينات” الخافضة للكوليسترول، والتي يتناولها واحد من كل 6 أمريكيين.

وخلصت الدراسة إلى أن LDL ليس مقياسا موحدا لخطر الإصابة بأمراض القلب، وأنه لا يمكن اعتباره مؤشرا طبيا مستقلا. بل إن عوامل أخرى مثل الوراثة وارتفاع ضغط الدم والسمنة وقلة النشاط البدني، تلعب دورا أكبر في تقييم الخطر الحقيقي.

ويقول نورويتس: “المجال الطبي ركز طويلا على أرقام يمكن قياسها وأدوية يمكن تسويقها، بدلا من الاهتمام بالصحة الأيضية العامة. لكن هذه الدراسة تكشف خللا في النموذج الطبي السائد”.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • في اليوم العالمي لـ الملاريا.. كل ما تود معرفته عن المرض
  • نشرة المرأة والمنوعات.. المستكة علاج فعال بديل للأدوية التقليدية.. أعراض في القدمين قد تكشف عن أمراض خفية
  • أعراض في القدمين قد تكشف عن أمراض خفية.. لا تتجاهلها
  • إيواء شاب يعاني نفسيا مستشفى انزكان بعد احتجاج عائلته على عدم قبوله
  • ندوة عن أمراض الدم الوراثية بسناو
  • المشاط: السياسات الحكومية الداعمة لاستقرار الاقتصاد الكلي تحفز استثمارات القطاع الخاص
  • بمشاركة 15 استشاريًا.. دورة لرفع الوعي بأمراض الكلى في القطيف
  • الأطفال بعد الإصابة بكوفيد-19.. هل هم في أفضل حال؟
  • المالية: حققنا فائضًا أوليًا ٢,٥٪ والعجز الكلي تراجع إلى ٦,٣٪
  • خرافة الكوليسترول.. هل حقا هو العدو الأول للقلب؟