طلاب الجامعة اليابانية يحصدون 5 ميداليات ذهبية وميداليتين فضية وبرونزية في بطولة سباحة الزعانف
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أعلن الدكتور حاتم محمود، المشرف على الأنشطة الطلابية بالجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا عن حصاد طلاب الجامعة 5 ميداليات ذهبية وميدالية فضية وميدالية برونزية فى
بطولة سباحة الزعانف للجامعات.
أوضح “محمود” أن الطالبة جودي شريف الماس بالفرقة الثانية بكلية إدارة الأعمال حصدت مركز أول 50m under ومركز الثاني 100m mono، كما حصل الطالب مصطفى نبيل السيد بالفرقة الأولى بكلية حاسبات على مركز ثالث 400m mono.
كما حصل كل من الطلاب جودي شريف الماس، ملك محمد فاروق، مصطفى نبيل السيد، عبدالرحمن محمد محمود على المركز الأول تتابع مكس 4*50M mono
هنأ الدكتور عمرو عدلى رئيس الجامعة الطلاب والطالبات الفائزين بالميداليات فى بطولة سباحة الزعانف للجامعات مشيرا الى أن دعم الأنشطة الطلابية يحظى باهتمام ادارة الجامعة والتى تحرص على توفير كل الامكانيات لدعم ورعاية الطلاب الموهوبين رياضيا وتأهيلهم للمشاركة فى البطولات الرياضية موضحا ان الجامعة تقدم منح دراسية للتفوق العلمى والرياضى.
أضاف “عدلى“ ان الجامعة يوجد بها عدد من الملاعب الرياضية على أعلى مستوى وصالات تدريب وتوفر مدرببن لتدريب الطلاب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا المركز الأول رئيس الجامعة رعاية الطلاب سباحة الزعانف فضية وبرونزية لتدريب الطلاب ميدالية برونزية ميداليات ذهبية ميدالية فضية
إقرأ أيضاً:
مدربة حساب ذهني تروي تجربتها في تعليم طلاب مكفوفين
دمشق-سانا
من إيمانها بفكرة قدراتهم الاستثنائية، خاضت مدربة الحساب الذهني الشابة نوار الدياب تجربة مميزة على حد تعبيرها في تدريب الأطفال المكفوفين على الحساب الذهني باستخدام المعداد “الأباكوس” و المعداد الافتراضي.
وبدأت فكرة تعليم الحساب الذهني لهذه الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة وفق نوار بعد زيارتها لمعهد المكفوفين في دمشق، والذي يضم طلاباً من مرحلة التعليم الأساسي وحتى الثانوي إلى جانب قسم للتدريب المهني والدارسين فيه، وتتدرج إعاقتهم من حالة ضعف البصر الجزئي وحتى الكلي.
وأوضحت المعلمة الشابة نوار أنه بالتنسيق مع إدارة المعهد باشرت إعطاء دروس الحساب الذهني للراغبين من الطلاب سواء بشكل مباشر أو عبر جلسات أون لاين.
ووصفت نوار تجاوب الطلاب المكفوفين معها بالقول: “وجدت لدى الطلاب قدرات عظيمة.. ولم أجد أي صعوبة في التعامل معهم.. بفرق أنهم اعتمدوا على السمع واللمس ليفهموا الفكرة”، لافتة إلى تميزهم عن أقرانهم الأسوياء، حيث تفقوا في المعداد الافتراضي بسبب مقدرتهم المميزة على التخيل.
وحول تطوير هذه التجربة بينت مدربة الحساب الذهني أنها تعمل حالياً على تحقيق هدفين، الأول دورة للأطفال المكفوفين على مكعب الروبيك عن طريق اللمس واستبدال الألوان بأشياء محسوسة، والثاني دورة إعداد مدرب حساب ذهني من الشباب المكفوفين ليقوموا بدورهم بتدريب الأطفال.
ورأت نوار بعد هذه التجربة أنه يمكن التوجه بشكل أكبر لتدريب وتعليم الأطفال المكفوفين على كل وسائل التعليم العلمية والنظرية لإظهار مهاراتهم وإبداعاتهم، والاستفادة منهم كقوة علمية وعملية في المستقبل.