الجوف.. 23 جولة للقضاء على مظاهر التشوه البصري
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الجوف 23 جولة للقضاء على مظاهر التشوه البصري، أعلنت أمانة منطقة الجوف عن ضبط 25 مخالفة للاشتراطات الصحية في أسبوع.جاء ذلك خلال جولات صحة البيئة الميدانية، التي تنفذها الفرق المختصة .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجوف.. 23 جولة للقضاء على مظاهر التشوه البصري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت أمانة منطقة الجوف عن ضبط 25 مخالفة للاشتراطات الصحية في أسبوع.
جاء ذلك خلال جولات صحة البيئة الميدانية، التي تنفذها الفرق المختصة في بلدية جنوب سكاكا (قارا) على الأسواق والمنشآت التجارية.
مخالفات الاشتراطات الصحية في الجوفوكشف المتحدث الرسمي للأمانة عمر بن عبد العزيز الحموان، أن فرق صحة البيئة ببلدية قارا جنوب سكاكا نفذت 84 زيارة ميدانية خلال الأسبوع الماضي لمتابعة الالتزام بالاشتراطات الصحية.
هذا وتواصلت حملات الإصحاح البيئي وتطهير المواقع والرش، لضمان صحة وسلامة المواطن والمقيم.
وأوضح الحموان تنفيذ 23 جولة للقضاء على مظاهر التشوه البصري في بلدية قارا خلال الأسبوع الماضي، حيث تمكنت الفرق من معالجة تشوهات بصرية مختلفة في 12 موقعًا.
ضمن جهودها المستمرة لتحسين المشهد الحضري وجودة الحياة#أمانة_منطقة_الجوف ممثلة في الفرق الميدانية ببلدية #الناصفة تعالج مظاهر التشوه البصري في 58 موقعًا خلال الأسبوع الماضي.//t.co/RBjBaptVL2#مواكبة_لاتنتهي#جودة_الحياة pic.twitter.com/DcEcgXCV2f
— أمانة منطقة الجوف (@amanataljouf) July 11, 202316 جولة للإصحاح البيئي ومعالجة التشوه البصري نفذتها #أمانة_منطقة_الجوف ممثلة في الفرق الميدانية المختصة في بلدية #زلوم .//t.co/6euSebNGrj#مواكبة_لاتنتهي #معالجة_التشوه_البصري pic.twitter.com/dOFY7wgBeD
— أمانة منطقة الجوف (@amanataljouf) July 11, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مهرجان "باكاشيميكا" والسرد البصري الإفريقي بـ"اكسبوجر 2025"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضاف المهرجان الدولي للتصوير "اكسبوجر 2025" في نسخته التاسعة جلسة نقاشية تحت عنوان "باكاشيميكا: سرد القصص البصرية في زامبيا وجنوب إفريقيا"، والتي سلطت الضوء على مهرجان باكاشيميكا الدولي للتصوير الفوتوغرافي، الذي يحتفي بالمجتمع الفوتوغرافي المزدهر في زامبيا ومنطقة جنوب إفريقيا.
وشارك في الجلسة مجموعة من المصورين المؤسسين للمهرجان، وهم باتريك تشيلايشا، وجيفري فِيري، وإيديث تشيليبوي، إلى جانب الدكتورة كيرستين هاكر، حيث استعرضوا العديد من التفاصيل حول المهرجان، وناقشوا التحديات التي يواجهها المصورون في زامبيا، إضافةً إلى الفرص التي أتاحها مهرجان باكاشيميكا لدعم الفنانين البصريين والمصورين، ليس فقط في زامبيا، بل في مختلف أنحاء جنوب القارة الإفريقية.
ما الذي تعنيه كلمة "باكاشيميكا"؟
في مستهل الجلسة، تحدثت كلٌّ من إديث تشيليبوي وباتريك تشيلايشا عن المهرجان باعتبارهما من المؤسسين المشاركين له. وقالت تشيليبوي: "باكاشيميكا" تعني في لغة البمبا "مجموعة رواة القصص"، وهو الاسم الذي اخترناه لهذا المهرجان، الذي يُعدّ حدثاً رائداً يُقام للمرة الأولى في البلاد، بهدف تسليط الضوء على المواهب المحلية وتعزيز ثقافة التصوير كأداة للتعبير الفني والسرد البصري."
من جانبه، أكّد تشيلايشا فلسفة المهرجان في دعم مجتمع المصورين في زامبيا والدول الإفريقية المجاورة، موضحاً: "الاسم الذي اخترناه للمهرجان يعكس الفلسفة الأساسية التي يقوم عليها، والمتمثلة في تمكين المصورين من تقديم رواياتهم الخاصة من خلال عدساتهم، بعيداً عن الصور النمطية التي تُعرض عادةً عن زامبيا."
أهداف المهرجان
من جانبها، تناولت المصورة والأكاديمية في جامعة كامبريدج، الدكتورة كريستين هاكر، أهداف المهرجان، باعتبارها من أبرز المتعاونين مع المصورين الزامبيين، إلى جانب أبحاثها الأكاديمية حول إعادة تشكيل السردية البصرية الإفريقية.
وتحدثت “هاكر” عن رؤية باكاشيميكا قائلة: "يسعى المهرجان إلى معالجة التحديات التي تواجه التصوير الفوتوغرافي في زامبيا، حيث تفتقر البلاد إلى مدارس متخصصة في هذا المجال، باستثناء بعض البرامج المحدودة في جامعة أوبن ويندو بلوساكا ومدرسة زابكوم للصحافة، لذلك، يهدف المهرجان إلى دعم التعليم الإبداعي والبحث التصويري في المنطقة، من خلال تنظيم ورش عمل وبرامج تدريبية تُعزز الوعي الفني وترتقي بقدرات المصورين المحليين، كما يسعى إلى خلق بيئة تشجع الحوار والنقد الفني، وتعزز مكانة التصوير كوسيلة للحفاظ على الثقافة والهوية."
وفي السياق ذاته، تحدث المصور جيفري فِيري، أحد مؤسسي المهرجان، عن طموحاتهم في تغيير النظرة النمطية السائدة حول التصوير الفوتوغرافي، موضحاً: "لا تزال الأرشيفات الرسمية في زامبيا تقتصر على صور الشخصيات السياسية والمناظر الطبيعية الشهيرة، بينما تظل القصص الإنسانية والاجتماعية غير موثقة بالشكل الكافي. لذلك، يوفر المهرجان فرصة لإعادة سرد تاريخ زامبيا من منظور أبنائها، وبناء أرشيف فوتوغرافي يُلهم الأجيال القادمة."
تحديات مهرجان باكاشيميكا
فيما يتعلق بالتحديات، ترى إديث تشيليبوي أن أبرزها يتمثل في التمويل والاستمرارية، حيث يعتمد المهرجان حالياً على الدعم الخيري في مرحلته التأسيسية. ويسعى المنظمون إلى توسيع نطاق هذا الدعم ليشمل الشركات المحلية والدولية، بالإضافة إلى المتخصصين في المجالين الإعلامي والتقني، لضمان نجاح الحدث وتعزيز مكانة المهرجان كجزء أساسي من المشهد الثقافي في زامبيا وإفريقيا بشكل عام.