ريهام عبد الغفور عن والدها: اللهم ارحم من عجزت عقولنا عن استيعاب فراقهم
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
حرصت الفنانة ريهام عبد الغفور، على الدعاء لوالدها الراحل الفنان أشرف عبد الغفور، الذي رحل عن عالمنا في 3 من ديسمبر الجاري، إثر تعرضه لحادث سير.
وكتبت ريهام عبد الغفور، منشورا، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام»، قالت فيه: «: أرجو الدعاء لأبي، فعندما تدعون لميت فإنه يكون كالضوء في قبره، ويسأل ما هذا الضوء، فيقال له هذه دعوة فلان لك، فاكثروا من الدعاء للميت، حتى يُسعد الله موتانا.
وتوفي الفنان الراحل أشرف عبد الغفور مساء الأحد 3 ديسمبر الجاري، إثر تعرضه لحادث مروري على الطريق الصحراوي في السادس من أكتوبر عن عمر يناهز 81 عامًا.
وتلقى مسؤول غرفة عمليات المرور إخطارًا من إدارة شرطة النجدة بوقوع حادث ووجود مصابين بطريق القاهرة الإسكندرية الصحراوي نطاق قسم أول أكتوبر.
اقرأ أيضاًريهام عبد الغفور: أسألكم الدعاء وقراءة الفاتحة لأبي
بعد وفاة والدهما.. من هي ريم الشقيقة الكُبرى لـ ريهام عبد الغفور؟
«قلبي وضهري اتكسروا».. ريهام عبد الغفور توجه رسالة مؤثرة لوالدها
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اشرف عبد الغفور الفنانة ريهام عبد الغفور ريهام عبد الغفور وفاة اشرف عبد الغفور ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
يحترم عمله الجمهور .. محمود عبد الشكور يحيي ذكري أشرف عبد الغفور
احيا الناقد محمود عبد الشكور ، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الإجتماعي الشهير “ فيسبوك ” ، ذكري الفنان أشرف عبد الغفور .
وقال محمود عبد الشكور : ذكرى رحيل فنان كبير ، مرة حضرت مسرحية في المسرح القومي بطولة الراحل الكبير أشرف عبد الغفور. المسرحية عظيمة كتابة واخراجا وتمثيلا، لكن الحاضرين يعدون على الأصابع، لأسباب لا أعرفها، ربما يكون من بينها غياب الدعاية تماما. قلت لنفسي ان أبطال المسرحية سيؤدون كيفما اتفق، وعلى رأسهم أشرف عبد الغفور، الذي سيوفر مجهوده للمسلسلات مثلا، ولكنه كان في أفضل حالاته، ويؤدي بمنتهى القوة، وكأنه يمثل أمام المئات. مشخصاتي كبير، عارم الحضور والتمكن.
كل يوم بستناك ترجع.. ريهام عبد الغفور تحيي ذكرى وفاة والدهاوإضاف محمود عبد الشكور : كانت له مشاهد في قلب الصالة، بجواري تقريبا، فلم أعرفه، بدا لي غائبا في تجسيد الشخصية.
وتابع : عندما صفقنا بعد نهاية المسرحية، كان ينحني بكل اهتمام وجدية واحترام لتصفيقنا، رغم عددنا القليل، ثم صنع شيئا غريبا، بأن أخذ ينحني للمقاعد الخالية، وكأنها مكتظة بالحاضرين. راهنت نفسي أنه يسمع الآن أصوات تصفيق من لم يحضروا. هذا الجيل عظيم، يحترم عمله، ويحترم الجمهور. ربنا يرحمك يا أستاذ.