جامعة الملك فيصل.. أكثر من 71 ألف طلب تسجيل إلكتروني لعام 1445هـ
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن جامعة الملك فيصل أكثر من 71 ألف طلب تسجيل إلكتروني لعام 1445هـ، أنهت جامعة الملك فيصل، أمس الأربعاء، استقبال طلبات القبول الإلكترونية للطلبة المتقدمين الجدد على نظامي البكالوريوس والدبلوم انتظام،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جامعة الملك فيصل.
أنهت جامعة الملك فيصل، أمس الأربعاء، استقبال طلبات القبول الإلكترونية للطلبة المتقدمين الجدد على نظامي البكالوريوس والدبلوم (انتظام).
وقال عميد القبول والتسجيل بالجامعة، الدكتور أحمد العبدالعالي، إن بوابة القبول الإلكترونية استقبلت أكثر من (71) ألف طلب إلكتروني بنجاح، موضحاً أنه تم استقطاب مجموعة متميزة من الطلاب والطالبات، حيث بلغ عدد الطلبة الحاصلين على نسبة ثانوية كاملة 1223 طالبًا وطالبة، والحاصلين على نسبة موزونة أعلى من 98 بلغ (1815) طالبًا وطالبة، والحاصلين على نسبة موزونة أعلى من 95 بلغ (6704) طلاب وطالبات، فيما حصل على نسبة موزونة أعلى من 90 عدد (16440) طالبًا وطالبة.
وأشار إلى أنه تم ترشيح 14570 طالباً وطالبة للدخول في الاختبار التحريري للكليات الصحية (الطب البشري، والصيدلة الإكلينيكية، وطب الأسنان والعلوم الطبية التطبيقية)، مُهيباً بالمرشحين بالدخول على بوابة القبول والاطلاع على الموعد المحدد للاختبار التحريري والتعليمات الخاصة بالجلوس للاختبار.
وأكد أن التغيب عن الاختبار يعني انعدام فرصة منافسة المتقدم على الكليات الصحية مع بقاء منافسته على بقية الكليات.
وأفاد الدكتور العبدالعالي، إلى أن الإعلان عن نتائج القبول للدفعة الأولى سيكون يوم الأحد الموافق 12 محرم 1445هـ الموافق 30 يوليو 2023م، داعيًا المتقدمين إلى الاطلاع على دليل القبول والتقويم الزمني المعلن عنه، ومتابعة الطلب عبر البوابة الإلكترونية، والرسائل النصية، وإعلانات الجامعة عبر حسابها الرسمي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس جامعة الملک فیصل على نسبة
إقرأ أيضاً:
الأمن السيبراني يرصد 1200 حالة تسول إلكتروني خلال 2024
تُشكل ظاهرة التسول الإلكتروني، وحملات جمع التبرعات الاحتيالية عبر الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، خلال شهر رمضان الفضيل، خطراً يهدد سلامة أفراد المجتمع من الوقوع ضحية لهجمات التصيد الإلكتروني المحتملة.
وتمثل طلبات التبرع والمساعدات التي ترد عبر الإنترنت من أفراد وجهات غير معلومة، إحدى أدوات التصيد الاحتيالية التي تستهدف الأفراد والمؤسسات من خلال استعطافهم بقصص إنسانية وهمية، واستغلال الأعمال الخيرية خلال شهر رمضان الفضيل في الحصول على أموال الزكاة والتبرعات بطرق احتيالية.
وأكد الدكتور محمد حمد الكويتي، رئيس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات، خطورة ظاهرة التسول الإلكتروني التي انتشرت بشكل ملحوظ في الآونة الأخيرة، والتي تستغل التقنيات الحديثة ومنصات التواصل الاجتماعي لاستدراج عواطف أفراد المجتمع والاستيلاء على أموالهم بشكل غير مشروع.
وأشار إلى الأساليب المتعددة التي يستخدمها المحتالون، ومنها إنشاء الحسابات الوهمية والصور والفيديوهات المؤثرة والعاطفية، إضافة إلى ظاهرة التزييف العميق من خلال انتحال صفات لشخصيات حقيقية وكذلك إنشاء المواقع الوهمية.
وقال الدكتور محمد الكويتي إن منظومة الأمن السيبراني تلعب دورًا محوريًا في التصدي لهذه الظاهرة حيث يحرص المجلس على توفير كافة التقنيات الحديثة التي تعمل على رصد الحسابات والمواقع الوهمية وتحليل الأنماط الاحتيالية وتتبع التحويلات المالية المشبوهة، كما يتم التعاون مع الجهات الأمنية والمؤسسات المالية لإغلاق الحسابات الوهمية وملاحقة المحتالين.
وأضاف أن عدد حالات التسول الإلكتروني التي تم رصدها وصلت إلى أكثر من 1200 حالة خلال العام الماضي، مؤكدًا أن هذه الأرقام تشير إلى ضرورة زيادة الوعي المجتمعي بأهمية التحقق من صحة الحسابات والجهات التي يتم التبرع لها.
وأكد أن المجتمع هو حائط الصد الرئيس لمواجهة الهجمات السيبرانية، داعياً المواطنين والمقيمين إلى ضرورة التحقق من صحة أي طلبات تبرع عبر الإنترنت والتأكد من مصداقية الجهات التي يتم التبرع لها، مشددًا على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي حالات تسول إلكتروني مشبوهة للجهات المختصة.
من جهته أوضح مجلس الأمن السيبراني، أنه لتفادي الوقوع ضحية لمثل هذه الممارسات الاحتيالية، يجب تجنب الاستجابة لطلبات التبرع التي ترد عبر منصات التواصل الاجتماعي من مصادر غير معلومة، والتبرع فقط من خلال الجهات المختصة والمرخصة لها من الجهات المعنية في الدولة، فضلاً عن عدم مشاركة أرقام البطاقة الائتمانية مع أي جهة عبر الإنترنت إلا بعد التأكد من شرعيتها ومصداقيتها.
وشدد المجلس على أهمية التحقق من قنوات التواصل الاجتماعي الرسمية للجهات المختصة، والحذر من رسائل الاستعطاف وطلب التبرعات والمساعدات الإنسانية والانتباه لعناصر العلامة التجارية، فالشعارات أو الصور غير الواضحة قد تشير إلى عملية احتيالية والتأكد من أن البنوك لن تطلب المعلومات الائتمانية والشخصية عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية.
وأشار المجلس إلى أنه مع التقدم التكنولوجي تتزايد المخاوف من مخاطر الرسائل الاحتيالية التي تستهدف سرقة البيانات المهمة، لذا من الضروري إدراك هذه المخاطر وفهمها جيدًا، من أجل الحماية الشخصية والوقوع ضحية للاحتيال الإلكتروني.
ودعا مجلس الأمن السيبراني أفراد المجتمع إلى الانتباه من رسائل التصيد الاحتيالي التي تتمثل في صور مختلفة، مع ضرورة تفحص عنوان البريد الإلكتروني للمُرسل بعناية، إضافة إلى التواصل مباشرة مع الشركات عبر وسائل اتصال موثوقة، والحذر من الرسائل المُلحة، وتجنب الضغط على الروابط المشبوهة.