قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الأربعاء، إن وزارة الدفاع الإسرائيلية تتجه لرفع سن الإعفاء من الخدمة الاحتياطية إلى 50 عاما.

ووفقا للصحيفة العبرية، فقد قدمت وزارة الدفاع الإسرائيلية الليلة الماضية مذكرة بقانون جديد يقضي برفع سن الإعفاء من الاحتياط إلى 50 عاما.

وبحسب الخطة، سيتم زيادة سن الإعفاء من الخدمة الاحتياطية بمقدار سنة واحدة للجنود النظاميين والضباط وبعض المسؤولين.

وأضافت الصحيفة أن الغرض من هذه الخطوة هو منع إطلاق سراح جنود الاحتياط في خضم الحملة العملياتية.

وأوضحت الصحيفة أن الطلب سيكون صالحًا لمدة عام واحد، مشيرة إلى أن الترويج للأمر المقترح مشروط بالموافقة على مشروع القانون المذكور في الكنيست.

وحتى الآن ، ينص قانون خدمة الأمن على أنه يجب إعفاء الجنود الاحتياطي من الخدمة عندما يصلون إلى 40 ، وضباط الاحتياط في سن 45 عامًا والموظفين الاحتياطي في المناصب الرئيسية في سن 49.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: يديعوت أحرونوت وزارة الدفاع الإسرائيلية إسرائيل الخدمة الاحتياطية من الخدمة

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي: يحق لأي دولة مساندة لبنان ضد الاعتداءات الإسرائيلية بموجب القانون

أكد السفير هيثم أبو سعيد، رئيس بعثة المجلس الدولي لحقوق الإنسان إلى الأمم المتحدة، بإن "ما تقوم به إسرائيل في لبنان، ليس دفاعا عن النفس كما تدعي الإدارة الأمريكية".

 

وأضاف في مقابلة مع "سبوتنيك"، أن "الهجوم البري الإسرائيلي في لبنان، اعتداء صارخ على القانون الدولي، ولبنان هو من يقوم بالدفاع عن نفسه".

 

وأوضح أن "المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة تعطي للبنان الحق في الاستعانة بأي دولة صديقة لمساعدته في الدفاع عن نفسه ضد الاعتداءات، وهو أمر واضح وجلي، لكن الإدارة الأمريكية تغطي على ما تقوم به إسرائيل من جرائم ومن محاولة التوسع في لبنان لتحقيق أي انتصار يذكر".

 

وتابع: "لا أرى بالموجب القانوني أن المقاومة اللبنانية اخترقت القرار رقم 1701 بل طبقت المادة 51 في ميثاق الأمم المتحدة بفقرتيه الأولى والثانية في الدفاع عن النفس، وإسرائيل لم تلتزم بالقرار"، محذرًا من "جر المنطقة لحرب شاملة".

 

قبل ساعة واحدة

وأعلن الجيش الإسرائيلي، في وقت سابق، شن عملية برية في لبنان، قائلا إنها ستكون "محدودة"، في حين نفذ سلاح الجو الإسرائيلي لأيام متتالية ضربات مكثفة على أهداف لـ"حزب الله" في مناطق مختلفة من لبنان.

وتوتر المشهد اللبناني بشكل كبير على خلفية مقتل الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، حسن نصر الله، في غارة إسرائيلية على حارة حريك في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، التي أتت بعد أيام من تفجيرات أجهزة النداء الآلي (بيجر)، التي راح ضحيتها آلاف المصابين والقتلى في البلاد.

مقالات مشابهة

  • مسؤول أممي: يحق لأي دولة مساندة لبنان ضد الاعتداءات الإسرائيلية بموجب القانون
  • «بنتاجون»: القوات الأمريكية في الشرق الأوسط جاهزة لمساعدة إسرائيل
  • إنهاء مهام أطباء و ممرضين بمستشفى الناظور والإبقاء على المديرة في منصبها
  • الحوثيون يعلنون قصف إسرائيل بصواريخ قدس 5 المجنحة.. دخلت الخدمة حديثا
  • أنظمة الدفاع الإسرائيلية.. القبة الحديدية ودرع الأمان أمام التهديدات المتزايدة
  • وزارة الدفاع الإيرانية تحذر إسرائيل من ضربات أشد قسوة
  • إسرائيل استهدفت الاتصالات... فيديو لمحطة ارسال خليوي مدمرة في الضاحية الجنوبية
  • تبعات القصف الإيراني على إسرائيل.. هل تتجه الأمور نحو مزيد من التصعيد في الشرق الأوسط؟
  • غارات إسرائيلية على الضاحية والبقاع وقتال بري ضار مع حزب الله والجيش الإسرائيلي يدفع بعديد الاحتياط
  • تشمل القبة الحديدية ومقلاع داوود.. نظرة على منظومات الدفاع الإسرائيلية