طارق عبد العزيز: الانتخابات أفرزت واقع جديد عنوانه الأمل.. والفائز المواطن المصري
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قال النائب طارق عبد العزيز عضو مجلس الشيوخ ، ان الانتخابات الرئاسية 2024 أفرزت واقع جديد للدولة المصرية، عنوانه الامل ، الذي ولد في هذا المارثون الانتخابي ،وترجمته ارقام المشاركه التاريخيه الكبيره التى عبرت بحق عن عظمة المصريين.
لجنة متابعة الانتخابات الرئاسية بالوادي الجديد تعلن غلق جميع اللجان الانتخابية ضياء رشوان: الانتخابات الرئاسية خطوة على طريق الإصلاح السياسي (فيديو)واكد عضو الشيوخ في تصريحات للمحررين البرلمانيين بأن الفائز الحقيقي في هذا الانتخابات هو المواطن المصري ، الذي استطاع أن يقول كلمته ويفرض إرادته ، التى بعثت رسالة للعالم بأن المصريين متوحدين خلف بلدهم لمواجهه التحديات التى تواجه وطنهم.
وشكر عضو مجلس الشيوخ جموع الشعب المصري العظيم الذي زحفت الي صناديق الاقتراع وادلت بصوتها في انتخابات و لم تسجل خرق واحد ، وانما اصطف الجميع في مشهد حضاري يليق بمصر الجديدة.
وتقدم طارق عبد العزيز بالشكر الي كل عناصر العمليه الانتخابيه بدأ من المواطنين الشرفاء ، ورجال القضاء ، والشرطه المصريه الباسله ، والهيئة الوطنية للانتخابات الذين نفذوا ملحمه وطنيه كبري .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: طارق عبد العزيز الانتخابات المواطن المصري عضو مجلس الشيوخ مجلس الشيوخ الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية
إقرأ أيضاً:
بهدف تحسين واقع مياه الشرب في مدينة حمص… خط معفى من التقنين لمحطة مياه دحيريج
حمص-سانا
بهدف تحسين واقع مياه الشرب في مدينة حمص، قامت المؤسسة العامة للمياه والصرف الصحي بالتعاون مع شركة الكهرباء واللجنة الدولية للصليب الأحمر باستكمال تنفيذ الخط الكهربائي المعفى من التقنين الواصل لمحطة دحيريج لزيادة كمية المياه المنتجة من الآبار.
وبين مدير مؤسسة المياه في حمص المهندس عبد الهادي عودة في تصريح لمراسلة سانا أن المؤسسة تضع في خططها العمل من أجل ضمان وصول مياه الشرب إلى المواطنين، في ظل التحديات التي تواجه قطاع المياه، مشيراً إلى أن نبع عين التنور يعاني من انخفاض غير مسبوق بمنسوب المياه مقارنة بمثل هذه الفترة من السنة، نتيجة قلة الأمطار والتغيرات المناخية، وتسعى المؤسسة إلى خطط إسعافية بديلة للتغيير الذي طرأ على غزارة النبع.
وأوضح عودة أن محطة دحيريج تضم ٩ آبار، مهمتها دعم مياه عين التنور وبالتالي تحسين الإرواء في المدينة، ويتجاوز طول الخط المعفى من التقنين 13 كم بدءاً من محطة القصير مروراً بقريتي الديابية وغوغران حتى دحيريج، وسيتم تشغيل المحطة من ٢٠ إلى٢٤ ساعة يومياً لتصل كمية المياه المنتجة من الآبار إلى حوالي ٢٠ ألف متر مكعب باليوم، علما أنها كانت تعمل أقل من 4 ساعات، وفق نظام التقنين الكهربائي وبطاقة إنتاج تبلغ 4000 متر مكعب يومياً.
ولفت عودة إلى وجود 42 محطة مياه في المدينة يعمل منها حاليا 16 بئراً، لافتاً إلى أنه مع عودة الأهالي إلى أحياء المدينة تسعى المؤسسة بالتعاون مع المنظمات لتأمين الدعم اللازم لتشغيل الآبار الخارجة عن الخدمة وتزويدها بمنظومات طاقة شمسية لتكون مصدراُ بديلاً في حال نقص مياه الشرب.
وأضاف: إن المؤسسة تقوم بحفر وتجهيز آبار احتياطية في مناطق الأمل المائي وصيانة واستبدال شبكات المياه القديمة للحد من الهدر، مؤكداً أن النظام البائد خلّف وراءه إرثاً ثقيلاً من التجهيزات الميكانيكية والكهربائية المتهالكة والشبكات القديمة المهترئة وخاصة ضمن الأحياء المدمرة.