شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وزير الصحة يطرح ثلاثة محاور لمواجهة الحمى النزفية والسيطرة على إصاباتها، بغداد واع كرار خليل طرح وزير الصحة صالح الحسناوي، اليوم الخميس، ثلاثة محاور لمواجهة الحمى النزفية والسيطرة على .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء العراقية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الصحة يطرح ثلاثة محاور لمواجهة الحمى النزفية والسيطرة على إصاباتها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزير الصحة يطرح ثلاثة محاور لمواجهة الحمى النزفية...

بغداد - واع - كرار خليل 

طرح وزير الصحة صالح الحسناوي، اليوم الخميس، ثلاثة محاور لمواجهة الحمى النزفية والسيطرة على إصاباتها، فيما طمأن المواطنين بإحتواء إصابات الحمى النزفية وتقليل نسب الوفيات.

وقال الحسناوي، لوكالة الأنباء العراقية (واع)، إنه "تم خلال اجتماع اللجنة العليا للسيطرة على الحمى النزفية في العراق، عرض الموقف لإصابات الحمى النزفية البالغة 377 إصابة، ونسبة الوفيات منها والبالغة 14 بالمئة، وهي نسبة مقبولة عالمياً"، مبيناً، أن "جهود وزارات الزراعة والصحة والبيئة والداخلية والأمن الوطني وكل الوزارات المعنية، متواصلة في هذا الملف".

وأضاف، أن "العمل مستمر لمحاولة احتواء الإصابات، سواء كانت على مستوى إصابات المواشي أو الإصابات البشرية"، مبيناً أن "الاجتماع تمت خلاله مناقشة ثلاثة محاور مهمة".

ولفت إلى أن "المحور الأول هو محور الدعم المادي، إذ خصص مجلس الوزراء مبلغاً مقداره 3 مليارات دينار لدعم اللجنة، وتم توزيعه بين وزارتي الزراعة والصحة"، مضيفاً  أن "المحور الثاني هو مفاتحة المحافظين بشأن تأهيل المجازر الموجودة في المحافظات وإعادة تشغيلها".

وتابع: "أما المحور الثالث هو استخدام نوع آخر من المبيدات لمساعدة وزارة الزراعة في احتواء إصابات المواشي، والتركيز على التوعية والإعلام، بالإضافة إلى الأمور الأخرى التفصيلية المتعلقة بعمل اللجنة".

وأكد أنه "بدون الوقاية لا يمكن احتواء أي مرض معد، إذ تعد الوقاية العامل الأساس، والتي يجب أن تبدأ بربات البيوت عن طريق استخدام مواد العدد الشخصية كالكفوف وكذلك غسل السكاكين والمواد المستخدمة في عملية تقطيع اللحوم، وهي أمور أساسية جداً".

وحذر من أن "الجزر خارج المجازر الرسمية فيه مخاطر كثيرة وكبيرة"، مشدداً على "ضرورة أن يكون الجزر في المجازر الرسمية، وأن يكون التعامل مع مخلفات الحيوانات بشكل علمي من خلال استخدام مواد التعقيم في غسلها، إضافة إلى ارتداء القصابين عُدد الوقاية الشخصية المتمثلة بالماسكات والكمامات وكذلك الكفوف، عند التعامل مع ذبح الحيوانات ومخلفاتها".

ولفت إلى أن "وزارة الزراعة ممثلة بمديرية الطب البيطري، معنية بالملف ولديها عمل جيد وستبدأ بحملات الرش وتثقيف المزارعين حول كيفية استخدام هذه المبيدات، ومشاركة الفلاحين كمواطنين معنيين بهذه الظاهرة، وتكون مشاركتهم جزءاً مهماً من مشاركة وزارة الصحة ومشاركة اللجنة العليا لمكافحة الحمى النزفية".

وأوضح أن "اللجنة سوف تجتمع كل أسبوعين لمتابعة الموقف، وكذلك منع انتقال الحيوانات بين المحافظات إلا بعد فحص وبشهادة صحية"، مؤكداً أن "اللجنة مستمرة في العمل وسيتم احتواء الإصابات في البلد والسيطرة عليها وتقليل نسب الوفيات".

وأعلن وزير الصحة صالح مهدي الحسناوي، أمس الأربعاء، تسجيل 377 إصابة بالحمى النزفية في العراق، فيما أكد أن نسبة الوفيات المسجلة بلغت 14% من معدل الإصابات.

وذكر بيان للوزارة تلقته وكالة الأنباء العراقية (واع)، أن" وزير الصحة صالح مهدي الحسناوي ترأس اجتماع اللجنة الوطنية العليا للسيطرة على الحمّى النزفية بمقر الوزارة بحضور ممثلين عن عدد من الوزارات والدوائر والمنظمات الدولية والجهات المعنية".

وأضاف البيان، أن" الاجتماع تم بحضور مستشار رئيس الوزراء للشؤون الصحية صالح ضمد وممثل منظمة الصحة العالمية في العراق أحمد زويتن ووكيلي وزارة البيئة والزراعة وممثلين عن وزارات الإسكان والبلديات ودائرة البيطرة وأمانة بغداد والداخلية وجهاز الأمن الوطني ودوائر الصحة والجهات الساندة المعنية".

وأشار إلى، أنه" جرى خلال الاجتماع استعراض موقف الإصابات بالحمّى النزفية في العراق وأعداد الحالات المسجلة وحالات الشفاء والوفيات والإجراءات المتخذة وآليات السيطرة على الإصابات".

وأكد الحسناوي خلال الاجتماع على" أهمية العمل الجماعي للسيطرة على الإصابات والتوعية المجتمعية والتثقيف الصحي ومنع الجزر العشوائي ومراجعة المواطنين للمؤسسات الصحية في حال ظهور الأعراض".

وتابع البيان، أن" وزير الصحة عقد مع أعضاء اللجنة مؤتمرا صحفيا بعد الاجتماع أشار فيه إلى" تسجيل 377 إصابة بالحمّى النزفية في العراق والوفيات إلى 14% من معدل الإصابات"، مبينا، أن" الوفيات لا تزال دون المستويات العالمية المحددة".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الاحتكار والسيطرة.. كيف يؤثر حظر الحوثيين لـ”طحين القمح” على اليمنيين؟

يمن مونيتور/ وحدة التقارير/ خاص

في خطوة مثيرة للجدل، أعلنت جماعة الحوثي في الثامن من يناير/كانون الثاني الجاري، قرارًا بمنع استيراد مادة الدقيق عبر موانئ الحديدة والصليف الخاضعة لسيطرتها غربي البلاد.

القرار الذي بررته وزارة الصناعة والتجارة التابعة للجماعة في صنعاء بالسعي لتوطين الصناعات المحلية، أثار جدلاً واسعًا وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الاقتصادية والإنسانية في البلاد مع تهديد الأمن الغذائي والذي يأتي قبل شهرين فقط من شهر رمضان، وهو ذروة الطلب والاستهلاك، مما يزيد من مخاطر التضخم.

وذكرت مصادر صحفية أن الحوثيين هددوا التجار بالسجن والغرامة وسحب التراخيص في حال مخالفة هذه التوجيهات.

يُعد ميناء الحديدة الميناء الرئيس في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث يمد هذه المناطق بوارداتها من المواد الغذائية والتموينية والمشتقات النفطية، وهي المناطق التي يقطنها أكثر من 75% من السكان، ويعتمد اليمن على آلية الاستيراد بنسبة تزيد عن 90% لتوفير احتياجاته من المواد الغذائية والسلع التموينية، مما ينذر بكارثة إنسانية من شأنها تفاقم الأزمة الإنسانية أكثر. وفق ما ذكرته تقارير أممية سابقة.

 

احتكار وأسواق سوداء

ويبلغ سعر كيس الدقيق عبوة 50 كيلوغرامًا في مناطق سيطرة الحوثيين 14,200 ريال يمني، أي ما يعادل 26 دولارًا. ومن المتوقع أن يؤدي القرار إلى ارتفاع أسعار الدقيق وتفاقم نشاط السوق السوداء، مما يزيد من تعقيدات الأزمة الإنسانية في ظل توقف المساعدات الإغاثية.

ويعلل الباحث الاقتصادي عبدالواحد العوبلي في حديث لـ”يمن مونيتور” إجراءات جماعة الحوثي بمنع استيراد الدقيق الى محاولة واضحة لفرض احتكار هذه السلعة الأساسية، وذلك عبر التضييق على التجار المستقلين والسماح فقط لتجار الجماعة بالتحكم في السوق، هذه الخطوة تعكس استغلالهم للمنافذ التجارية لتحقيق مكاسب اقتصادية وسياسية على حساب معاناة الشعب اليمني، في ظل أزمة إنسانية هي الأسوأ في العالم”.

ويتابع العوبلي: من الناحية العملية، اليمن يعتمد بشكل كبير على استيراد القمح لتغطية الاحتياجات الغذائية الأساسية، حيث إن الإنتاج المحلي لا يكفي لتلبية استهلاك السكان المتزايد، منع استيراد الدقيق من قبل التجار العاديين يعني فتح الباب أمام تجار الجماعة لاحتكار السوق، مما يؤدي إلى ارتفاع الأسعار بشكل كبير وتقليل القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة في ظل تدهور الوضع الاقتصادي وارتفاع معدلات الفقر.

هذا الإجراء يعمق أزمة الغذاء ويهدد الأمن الغذائي في اليمن ـ وفق حديث العوبلي ـ  حيث يصبح ملايين اليمنيين عرضة لمزيد من الجوع وسوء التغذية، علاوة على ذلك، فإن هذه الخطوة تُظهر استخدام الحوثيين لموارد الدولة والمنافذ التجارية كأداة للهيمنة والسيطرة، غير آبهين بتفاقم معاناة الشعب.

مشددا على ان استمرار هذه السياسات يتطلب تدخلاً دولياً عاجلاً للضغط من أجل وقف هذا الاحتكار وضمان بقاء الواردات مفتوحة أمام جميع التجار دون قيود أو استغلال.

أكياس من طحين القمح في ميناء الحديدة غربي اليمن -ارشيفية استيراد مرتفع

أكد المحلل الاقتصادي رشيد الحداد أن القرار الأخير بشأن تقليل استيراد الدقيق وإعلان توطين مادة القمح أثار جدلًا واسعًا في الأوساط اليمنية. وأوضح أن القرار كان لافتًا، خاصة وأن اليمن تعتمد بشكل كبير على الواردات الخارجية، حيث تستورد نحو 90% من احتياجاتها من القمح، بما يعادل 3.3 مليون طن سنويًا.

وعلى الرغم من اتفاق الحداد مع تبرير وزارة الصناعة التابعة للحوثيين، إلا أنه أشار في حديثه لـ”يمن مونيتور”: أن جهود تحقيق الاكتفاء الذاتي لا تزال في مراحلها الأولى، ورغم وجود بعض الخطوات في هذا الاتجاه، إلا أنها تُعتبر بطيئة وبسيطة ولا تصل إلى مرحلة تلبية الاحتياجات.

وقال المحلل الاقتصادي المطلع على تفكير الحوثيين إن الحديث عن الوصول إلى مرحلة الاكتفاء الذاتي من الحبوب لا يزال بعيدًا، لكنه لفت إلى أن “البلد يشهد تنافسًا محمومًا بين المطاحن المحلية والمستوردة خلال السنوات الأخيرة، هذا التنافس دفع القيادات العليا إلى إصدار قرار بمنع استيراد الدقيق من الخارج، والاعتماد على الإنتاج المحلي، في خطوة تهدف إلى تشجيع القطاع الخاص على زيادة إنتاج محاصيل الحبوب”.

وأوضح أن البلاد كانت تستورد كميات كبيرة من الدقيق خلال السنوات الماضية، ما أثر سلبًا على أداء وإنتاجية المطاحن المحلية، وأدى إلى توقف العديد منها عن العمل، وهو ما تسبب بخسائر كبيرة للاقتصاد الوطني.

 

الاستيراد الخارجي

وتقدّر فاتورة استيراد القمح والدقيق إلى اليمن بحوالي 700 مليون دولار سنويًا، وفقًا لدراسة صادرة عن وزارة الصناعة والتجارة التابعة لجماعة الحوثيين بصنعاء، كما يستورد اليمن معظم احتياجاته من القمح من أستراليا وأمريكا وروسيا، ويعتمد على الاستيراد لتلبية أكثر من 95% من احتياجاته الاستهلاكية من القمح.

يُنتج اليمن حاليًا حوالي 150,000 طن من القمح سنويًا، بينما تبلغ الفجوة الغذائية في المحصول 94%.

وحسب تقديرات الأمم المتحدة فمن المتوقع أن يواجه ما يصل إلى 18 مليون شخص (أكثر من 50 في المائة من إجمالي سكان البلاد) انعدام الأمن الغذائي بحلول فبراير/شباط 2025.

كما أن انتاج الحبوب تراجع عام 2024 إلى مستوى أقل بقليل من المتوسط، ويرجع ذلك أساسا إلى الظروف الجوية الجافة في وقت الزراعة في المحافظات الرئيسية المنتجة للمحاصيل وهي الحديدة وحجة وذمار، والوصول المحدود إلى المدخلات بسبب ارتفاع التكاليف.

يمنيان يتلقيان مساعدات من الأمم المتحدة في صنعاء- ارشيفية (يمن مونيتور) أداة ضغط وتجويع

وفيما يرى الحوثيون أن حظر استيراد الدقيق يأتي “لتخفيض فاتورة الاستيراد وكذا للحد من إغراق الأسواق بالمنتجات الأجنبية المنافسة وحماية للمنتجات الوطنية المحلية”؛ يصف وكيل وزارة الإدارة المحلية للشؤون المالية والإدارية عبداللطيف الفجير، مواصلة جماعة الحوثي في فرض إجراءات مشددة على استيراد الدقيق عبر ميناء الحديدة، رغم علمها بأن الإنتاج المحلي لا يمكنه تلبية احتياجات السوق اليمني بأداة ضغط وتجويع.

ولفت الفجير الذي يعمل وكيلا لدى الحكومة المعترف بها دوليا  في حديث لـ”يمن مونيتور” أن هذا القرار يهدد بزيادة معاناة المواطنين في ظل تفاقم الأوضاع الاقتصادية، ما قد يؤدي إلى أزمة غذائية حادة في البلاد.

“يبدو أن جماعة الحوثي تنتهج سياسة التجويع كأداة للضغط على الشعب اليمني، بهدف إضعاف مطالبه الحقوقية وتركه منشغلاً بتأمين قوته اليومي بدلاً من المطالبة بحقه في الحياة الكريمة. وهو ما تخشاه هذه المليشيات التي تواصل تصعيد الأزمات للسيطرة على الوضع الداخلي”- يقول الفجير.

ويتابع: اليوم تدرك الجماعة الحوثية أن الشعب اليمني بات قنبلة موقوتة، ينتظر اللحظة المناسبة للانفجار في وجه هذه القوى الظالمة التي مارست الانتقام ضده على مدار سنوات، ورغم محاولاتها المتواصلة في تفعيل الأزمات المختلفة، مثل أزمة النفط والغاز والرواتب، إلا أنها تغفل حقيقة أن الشعب اليمني الذي صبر طويلاً على تعسفها لن يتوانى عن الرد في الوقت المناسب.

ويقول الحوثيون إن برنامج توطين المنتجات مستمر “لعدد من السلع والمواد الغذائية”.

ومع استمرار الخلافات حول قرار منع استيراد الدقيق، يبقى السؤال مطروحًا: هل يستطيع اليمن تحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح والدقيق في ظل أزماته الاقتصادية المتفاقمة؟ أم أن القرار سيؤدي إلى مزيد من الجوع والمعاناة في واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في العالم.

 

تحذير الأمم المتحدة

تجيب منظمة الأمم المتحدة للزراعة (الفاو) على هذا التساؤل بالقول إن قرار الحوثيين بحظر استيراد طحين القمح “قد يفيد سوق العمل والاقتصاد على المدى الطويل، إلا أن الحظر المفاجئ، دون فترة انتقال كافية، بالإضافة إلى ضعف القدرة المحلية على طحن القمح ووجود احتكار في هذا المجال، يثير قلقاً”.

وأضافت أن قرار الحوثيين “سيؤدي إلى انخفاض الواردات، وتعطيل التجارة والإمدادات، وزيادة أسعار طحين القمح في المدى القصير. بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا القرار يحفز التجار على استيراد طحين القمح عبر ميناء عدن، مما يتسبب في تكاليف نقل كبيرة، ورسوم لتجاوز العوائق، وضرائب مزدوجة من قبل سلطات صنعاء، والتي سيتم في النهاية نقلها إلى المستهلكين على شكل أسعار أعلى”.

ومع ارتفاع سعر الدقيق، من المتوقع أن تظل القدرة الشرائية للأسر في مناطق الحوثيين ضعيفة للغاية، مما يؤدي إلى محدودية الوصول إلى الغذاء خلال شهر رمضان المبارك.

 

يمن مونيتور25 يناير، 2025 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام عجائب الدنيا.. لماذا تعتبر المدرجات اليمنية القديمة من أرقى إبداعات الإنسان؟ عن فيلم الطوفان مقالات ذات صلة عن فيلم الطوفان 25 يناير، 2025 عجائب الدنيا.. لماذا تعتبر المدرجات اليمنية القديمة من أرقى إبداعات الإنسان؟ 25 يناير، 2025 “غروندبرغ” يبحث التخطيط اللازم لوقف إطلاق النار في اليمن مع لجنة عسكرية سعودية 24 يناير، 2025 بعد قرار تصنيف الحوثيين.. الحكومة اليمنية تدعو التجار والمستوردين إلى تسيير الرحلات لميناء عدن 24 يناير، 2025 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية بعد قرار تصنيف الحوثيين.. الحكومة اليمنية تدعو التجار والمستوردين إلى تسيير الرحلات لميناء عدن 24 يناير، 2025 الأخبار الرئيسية عن فيلم الطوفان 25 يناير، 2025 الاحتكار والسيطرة.. كيف يؤثر حظر الحوثيين لـ”طحين القمح” على اليمنيين؟ 25 يناير، 2025 عجائب الدنيا.. لماذا تعتبر المدرجات اليمنية القديمة من أرقى إبداعات الإنسان؟ 25 يناير، 2025 “غروندبرغ” يبحث التخطيط اللازم لوقف إطلاق النار في اليمن مع لجنة عسكرية سعودية 24 يناير، 2025 بعد قرار تصنيف الحوثيين.. الحكومة اليمنية تدعو التجار والمستوردين إلى تسيير الرحلات لميناء عدن 24 يناير، 2025 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك عجائب الدنيا.. لماذا تعتبر المدرجات اليمنية القديمة من أرقى إبداعات الإنسان؟ 25 يناير، 2025 “غروندبرغ” يبحث التخطيط اللازم لوقف إطلاق النار في اليمن مع لجنة عسكرية سعودية 24 يناير، 2025 بعد قرار تصنيف الحوثيين.. الحكومة اليمنية تدعو التجار والمستوردين إلى تسيير الرحلات لميناء عدن 24 يناير، 2025 الحوثيون يعلنون عزمهم إطلاق غداً سراح عشرات الأسرى لديهم 24 يناير، 2025 الزوراء العراقي يتعاقد مع المدافع اليمني هارون الزبيدي 24 يناير، 2025 الطقس صنعاء غيوم متفرقة 11 ℃ 21º - 10º 50% 0.63 كيلومتر/ساعة 21℃ السبت 21℃ الأحد 22℃ الأثنين 22℃ الثلاثاء 22℃ الأربعاء تصفح إيضاً عن فيلم الطوفان 25 يناير، 2025 الاحتكار والسيطرة.. كيف يؤثر حظر الحوثيين لـ”طحين القمح” على اليمنيين؟ 25 يناير، 2025 الأقسام أخبار محلية 29٬122 غير مصنف 24٬202 الأخبار الرئيسية 15٬571 عربي ودولي 7٬309 غزة 9 اخترنا لكم 7٬187 رياضة 2٬449 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬307 كتابات خاصة 2٬123 منوعات 2٬052 مجتمع 1٬877 تراجم وتحليلات 1٬871 ترجمة خاصة 128 تحليل 17 تقارير 1٬648 آراء ومواقف 1٬573 صحافة 1٬491 ميديا 1٬463 حقوق وحريات 1٬356 فكر وثقافة 925 تفاعل 828 فنون 492 الأرصاد 386 بورتريه 66 صورة وخبر 38 كاريكاتير 33 حصري 27 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2025، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات عبدالملك قاسم

اخي عمره ٢٠ عاما كان بنفس اليوم الذي تم فيه المنشور ومختي من...

جمال

اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...

محمد شاكر العكبري

أريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...

عبدالله محمد علي محمد الحاج

انا في محافظة المهرة...

سمية مقبل

نحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...

مقالات مشابهة

  • بهدف تنسيق الخدمات وتطويرها.. ممثلون عن اللجنة الدولية للصليب الأحمر في وزارة ‏الصحة ‏
  • أمانة اللجنة الوطنية لمواجهة غسل الأموال تستضيف اجتماعات مع كازاخستان
  • وزير النقل: وضعنا خطة من عدة محاور لتفويج الزائرين
  • عضو هيئة القيادة والسيطرة للقوات المشتركة الفريق تجاني الضهيب يحي الصمود بالفاشر
  • تفعيل 3 مشاريع جزائرية مبتكرة في الصحة الإلكترونية
  • الاحتكار والسيطرة.. كيف يؤثر حظر الحوثيين لـ”طحين القمح” على اليمنيين؟
  • العراق يستلم ثلاثة زوارق حديثة لتعزيز قدرة القوات البحرية
  • وزارة التضامن الاجتماعي تطلق حملة "أصحابي" لمواجهة العنف بين الأطفال وتعزيز الصحة النفسية
  • إنشاء أول مركز للأمن السيبراني في العراق: 7 مهام رئيسية لمواجهة التحديات الحديثة
  • إنشاء أول مركز للأمن السيبراني في العراق: 7 مهام رئيسية لمواجهة التحديات الحديثة - عاجل