الرئيس الأوكراني يصل إلى النرويج في زيارة مفاجئة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قالت حكومة النرويج في بيان إن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وصل إلى النرويج اليوم الأربعاء، في زيارة لم يعلن عنها مسبقا لبحث دعم دفاع بلاده ضد الغزو الروسي.
وقالت الحكومة إن زيلينسكي ورئيس الوزراء النرويجي يوناس جار ستوره سيعقدان اجتماعات حول استمرار دعم النرويج لأوكرانيا من بين أمور أخرى مطروحة للنقاش.
ومن المقرر أيضا أن يجتمع زعماء السويد والدنمارك وفنلندا وأيسلندا في أوسلو اليوم الأربعاء، لحضور قمة مقررة لدول الشمال.
وقال ستوره في بيان "ستواصل النرويج دعم أوكرانيا في الدفاع عن نفسها وسنقدم دعمًا محددًا وطويل الأجل لمساعدة أوكرانيا في معركتها من أجل الحرية والديمقراطية".
وأضاف "جهود أوكرانيا مهمة لحماية الحرية والأمن هنا في النرويج أيضا".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: أوسلو رويترز الرئيس الأوكراني زيلينكسي اوكرانيا النرويج الغزو الروسي
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوكراني يقر بتورط الولايات المتحدة في الحرب ضد روسيا
أقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير اقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير أوكرانيا لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات الأوكرانية ضد روسيا منذ بداية النزاع.
ووفق لما نقلته صحيفة "سترانا" الأوكرانية، فقد صرح كذلك الأوكراني بأن المقر الخاص بموقع القيادة الأوروبية الأمريكية في شتوتجارت بألمانيا، شهد التخطيط للعمليات وإجراء المناورات الحربية وتحديد احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية ونقلها إلى واشنطن والعواصم الأوروبية".
وكانت "نيويورك تايمز" قد نشرت تحقيقا حول مدى عمق تورط الولايات المتحدة في النزاع، وخلصت إلى أن الشراكة أصبحت الآن في أزمة بسبب الاختلافات في نوايا الأطراف.
علاوة على ذلك، فقد اتخذت كييف عددا من الخطوات الجادة دون تنسيقها مع واشنطن، وعلى وجه الخصوص الهجوم الذي شنته القوات المسلحة الأوكرانية، أغسطس الماضي، في مقاطعة كورسك.
وبحسب الصحيفة، فقد قاد الجيش الأمريكي جميع الضربات تقريبا من راجمات الصواريخ "هيمارس"، وأشرف على عملية تدمير جسر القرم.
ووفقا للتقرير، حددت الاستخبارات الأمريكية الاستراتيجية العامة للعمليات العسكرية وزودت القوات العسكرية على خطوط المواجهة ببيانات دقيقة عن الأهداف.
كما وافقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على عمليات سرية كانت قد حظرتها سابقا، وتم إرسال مستشارين عسكريين أمريكيين إلى كييف ثم إلى منطقة الحرب.