فيديو صادم.. نوبة قلبية تباغت نائبا تركيا خلال حديثه فيسقط أرضا بالحال
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أصيب نائب في البرلمان التركي بنوبة قلبية مفاجئة، وانهار على الأرض أثناء إلقائه كلمة ينتقد فيها إسرائيل والحرب على غزة.
وسقط حسن بيتماز، البالغ من العمر 53 عاماً، فجأة على الأرض واصطدم رأسه بالرخام، ليسرع إليه كل من في القاعة.
???????? Turkish MP Hasan Bismet suffered a heart attack during his speech in parliament while criticizing Israel.
"You will not escape the wrath of Allah," said Bismet before collapsing. pic.twitter.com/HYqwu7Ns2J
— kos_data (@kos_data) December 12, 2023
وقدم أحد الأطباء الموجودين في الجلسة الإسعافات الأولية له، وقام بتدليك قلبه، فيما رفع نائب رئيس البرلمان، جوليزار بيشر كاراجا، الجلسة لمدة 20 دقيقة، وتم إخراج بيتماز ونقله إلى المستشفى بسيارة إسعاف.
وتلقى دعامتين في شرايين القلب. غير أنه يعتقد أنه في حالة حرجة، ويعاني بيتماز، الذي يشغل منصب نائب رئيس حزب السعادة التركي، من مرض السكري أيضاً.
اقرأ أيضاًوصول أولى رحلات شركة الخطوط الجوية الصينية «China Eastern Airlines» إلى القاهرة
أكبر دولة بالشرق الأوسط.. الرئيس السنغافوري يؤكد حرص بلاده على تطوير العلاقات مع مصر
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
ترحيب عربي.. تعيين «حسين الشيخ» نائباً لرئيس السلطة الفلسطينية
صادقت اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، “على تعيين حسين الشيخ نائباً للرئيس الفلسطيني محمود عباس، ليصبح بذلك أول نائب لرئيس اللجنة التنفيذية منذ تأسيس المنظمة عام 1964، وأول نائب لرئيس السلطة الفلسطينية”.
جاء هذا القرار بعد “موافقة أغلبية كبيرة من أعضاء المجلس المركزي الفلسطيني، في خطوة تهدف إلى تعزيز استمرارية السلطة الفلسطينية وضمان استقرارها”.
الشيخ، “المعروف بدوره البارز في السياسة الفلسطينية، يُعتبر من الشخصيات المؤثرة في صنع القرار، حيث قاد العديد من الحوارات مع الأطراف الدولية والإقليمية، وكان له دور رئيسي في تنفيذ إصلاحات داخل السلطة، تعيينه يُنظر إليه كخطوة تمهيدية لخلافة الرئيس عباس، الذي يبلغ من العمر 90 عاماً”.
كما يعكس هذا التطور “تغييرات كبيرة داخل السلطة الفلسطينية، ويُعدّ رسالة واضحة على أن القيادة الفلسطينية تسعى لتجديد هياكلها وضخ دماء جديدة في مؤسساتها”.
الخطوة التي اتخذتها القيادة الفلسطينية بتعيين حسين الشيخ نائبًا لرئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائبًا لرئيس دولة فلسطين لاقت “ترحيبًا واسعًا من السعودية، الإمارات، ومصر”.
وأشادت هذه الدول “بالإجراءات الإصلاحية التي تهدف إلى تعزيز العمل السياسي الفلسطيني، بما يسهم في استعادة الحقوق الأصيلة للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حق تقرير المصير وإقامة دولة مستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية”.
وأكدت مصر مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة لها، مشددة على “أهمية الحل العادل لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، واستمرار جهودها لتثبيت وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإيجاد أفق سياسي لتسوية نهائية للصراع الفلسطيني-الإسرائيلي”.