شمسان بوست:
2024-07-07@06:53:26 GMT

ظاهرة غريبة.. عرض سماوي مثير يشبه الشفق القطبي

تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT

وكالات

تشهد السماء، مع وصول الشمس إلى ذروة نشاطها الشمسي منذ 11 عاما، عروضا متكررة لظاهرة الشفق القطبي، ولكن بعض هذه العروض قد لا تكون شفقا على الإطلاق.

ويشير العلماء إلى أن هذه الظاهرة الشبيهة بالشفق القطبي قد تكون “ستيف” التي حددها العلماء في عام 2018، كنوع جديد من الظواهر الضوئية في سماء الليل، والتي تبدو وكأنها شريط من الضوء الأبيض والأرجواني.

وأوضحت ناسا أن “ستيف” (STEVE)، هي اختصار للعبارة الإنجليزية Strong Thermal Emission Velocity Enhancement، أي “تعزيز سرعة الانبعاثات الحرارية القوية”.

وكشف بحث جديد أن العملية الفيزيائية وراء “ستيف” وظاهرة مماثلة يطلق عليها اسم “”سياج الوتد” (picket fence) لا تشبه ما يخلق الشفق القطبي، وفقا لجامعة كاليفورنيا في بيركلي.

وكتبت البحث كلير جاسك، طالبة الدراسات العليا في الفيزياء بجامعة كاليفورنيا في بيركلي والتي عملت مع علماء آخرين في مختبر علوم الفضاء بالجامعة.

وتقول الورقة البحثية إن هناك مجالات كهربائية على ارتفاعات منخفضة توجد بالتوازي مع المجال المغناطيسي للأرض الذي ينتج “ستيف” و”سياج الوتد”، وفقا لجامعة كاليفورنيا في بيركلي، وهو أمر كان يُعتقد سابقا أنه مستحيل.

وقال بريان هاردينج، المؤلف المشارك في هذه الورقة البحثية: “الشيء المثير للاهتمام حقا في بحث كلير هو أننا عرفنا منذ عامين أن طيف ستيف يخبرنا بوجود بعض الفيزياء الغريبة للغاية. لكننا لم نكن نعرف ما هي”.

وأضاف: “أظهر بحث كلير أن المجالات الكهربائية المتوازية قادرة على تفسير هذا الطيف الغريب”.

واقترحت جاسكي وفريقها أن تطلق ناسا صاروخا عبر الشفق القطبي وفي النهاية عبر “ستيف” و”سياج الوتد” لمعرفة ما إذا كانت على حق.

وأشارت جاسكي إلى أن “هذا من شأنه أن يقلب نموذجنا لما يخلق الضوء والطاقة في الشفق القطبي في بعض الحالات. إنه أحد أكبر الألغاز في فيزياء الفضاء في الوقت الحالي”.

المصدر: بزنس إنسايدر

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: الشفق القطبی

إقرأ أيضاً:

بايدن مثير للشفقة

فى أعقاب الأداء الكارثى لجو بايدن فى المناظرة الرئاسية الأمريكية ، تحولت النغمة الوطنية من الصدمة والرعب إلى الغضب. حتى أن بايدن نفسه، الذى يُنظر إليه على أنه مثير للشفقة، نجا من أسوأ الانتقادات. بدلاً من ذلك، الشخص الذى أثار أكبر قدر من الغضب هى زوجته جيل التى تعيش  فى قالب نانسى ريجان.
وبينما سجل مسؤولون أوروبيون مجهولون التقوا بايدن فى قمة مجموعة السبع الأخيرة فى إيطاليا انزعاجهم ؛ كما فعل أولئك الذين حضروا حدثًا مؤخرًا فى البيت الأبيض الشيء نفسه. وبينما انضم المانحون الكبار إلى جوقة أولئك الذين أصيبوا بالذعر، رد مساعدو بايدن بأمثلة على مدى «استقصاء وبصيرة» الرئيس المستمرة.الآن، يبدو هذا الخط الدفاعى بلا جدوى. 
وهذا يقودنا إلى السؤال حول غطرسة بايدن. وهنا سوف يتركز الغضب الحقيقى فى نهاية المطاف. فإذا كان الرئيس محميًا، فى الوقت الحالي، بالتعاطف، فسوف يتبخر فى نوفمبر إذا فاز ترامب. إن المخاطر التى يتحملها بايدن بالترشح لإعادة انتخابه أعظم من قرار الرئيس إيمانويل ماكرون الفاشل بالدعوة إلى انتخابات مبكرة فى فرنسا. ويُعتقد على نطاق واسع أن بايدن رجل طيب، لكن أنانيته فى الترشح لولاية ثانية عندما يجب أن يعرف أنه يتراجع ستكون إرثه الوحيد، إذا انتصر ترامب.
ولكن السؤال الذى يطرح نفسه الآن هو: لماذا لم يتم اكتشاف هذا الأمر فى وقت سابق؟ لا يسع المرء إلا أن يتساءل عن باراك أوباما، الذى ظهر على قناة إكس للدفاع عن بايدن وتأييده فور انتهاء المناظرة. ومن يدرى ماذا يجرى خلف الكواليس ــ ربما أمضى الرئيس السابق العام الماضى فى محاولة إقناع بايدن بالتنحي. ولكن دفاع أوباما السريع عن صديقه ونائب الرئيس السابق بدا بالتأكيد وكأنه فعل مستوحى جزئيا من الشعور بالذنب. فقد كان أوباما فى الآونة الأخيرة مشغولا للغاية بصناعة أفلام ليست جيدة فى هوليوود لدرجة أن اندفاعه للدفاع عن بايدن بدا وكأنه نوع من تبرير الذات فى مواجهة إهمال غير مقصود.
وهناك الكثيرون غيرهم ممن هم فى موقف أوباما، والذين يشعرون بوضوح أنه قد فات الأوان لتغيير الخيول - ربما جزئيًا للدفاع عن تقاعسهم، وجزئيًا لأنه لا يوجد بديل واضح. هاريس، التى ستكون نائبة الرئيس الأولى لتولى منصب بايدن، هى متحدثة سيئة لأسباب مختلفة تمامًا. فى حين أن هاريس أكثر شعبية من بايدن قليلاً ، إلا أنها لا تزال خلف ترامب.
تخيل أن تكون رئيسًا بينما لا يمكنك تذكر أسماء الأشخاص وتظل فى حالة من السكون؟ أعلم أن هذه تجربة فكرية ساذجة؛ تجربة تفصل بين أولئك الذين يريدون أن يصبحوا رئيسًا للولايات المتحدة وأولئك الذين يكتفون بأن يكونوا رؤساء فى غرف معيشتهم. ومع ذلك، يظل السؤال قائمًا: من على وجه الأرض، فى موقف بايدن، يريد المنصب؟

مقالات مشابهة

  • رجال الإطفاء يواصلون مكافحة حرائق الغابات في كاليفورنيا الأمريكية
  • إنجلترا تُحسم تأهلها إلى نصف نهائي يورو 2024 بركلات الترجيح بعد تعادل مثير مع سويسرا
  • حرائق مرعبة تجبر 13 ألف شخص على ترك منازلهم في كاليفورنيا (فيديو)
  • كشف سر مثير في معجون الأسنان
  • الفدرالي الأميركي: التضخم يتراجع وسوق العمل يشبه ظروف ما قبل الجائحة
  • ظاهرة غريبة في سماء كركوك.. سلسلة ضوئية فضائية تثير الدهشة (صور وفيديو)
  • مرض نادر يحول صاحبه إلى ما يشبه الوحش.. سر نمو الشعر بغزارة في الوجه
  • بايدن مثير للشفقة
  • أحمد سالم: ما حدث في أزمة بوطيب يشبه بالإعجاز
  • الحرائق تُجلي 13 ألف شخص شمال كاليفورنيا