انتحار مقاول يستنفر درك شيشاوة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أقدم شخص على الانتحار شنقا، بمسكنه الذي يقطن به وحيدا بدوار الكناسيس الواقع بجماعة لمزوضية باقليم شيشاوة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فالهالك الذي ينحدر من إقليم اشتوكة ايت باها، متزوج وأب لأبناء، يشتغل في حفر الآبار بواسطة “صوندا”.
وتفيد ذات المعطيات، ان الهالك عثر عليه جثة هامدة، بعدما قام بلف حبل على عنقه وأقدم على فعلته، في ظروف تجهل أسبابها وظروفها.
هذا وقد تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بمراكش قصد إخضاعها للتشريح الطبي بناء على تعليمات النيابة العامة المختصة، فيما فتحت عناصر الدرك الملكي للمركز الترابي بشيشاوة تحقيقاتها في الموضوع.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
مفاجأة جديدة في قضية انتحار موظف الأوبرا.. إخلاء سبيل كاتب الرسالة
قرر قاضي المعارضات بمحكمة شمال الجيزة، اليوم الخميس، إخلاء سبيل المتهم باصطناع رسالة ونسبها لموظف دار الأوبرا المنتحـر في نهر النيل بمنطقة إمبابة بكفالة 10 آلاف جنيه، واستأنفت النيابة على قرار اخلاء سبيل الموظف.
وباشرت النيابة العامة، التحقيقات وقامت بمناظرة جثمان المتوفى، فلم يتبين به أي آثار إصابة.
وبسؤال شقيق المتوفي قرر بأنه لا يشتبه جنائياً في الوفاة، وأضاف أنه انتشر علي موقع التوصل الاجتماعي (فيس بوك) منشور يحوي ورقة مكتوبة مفادها تعرض شقيقه للظلم، وأردف بأن تلك الورقة التي تم نشرها لم تحرر بمعرفة شقيقه.
موظف بدار الأوبرا هو من كتب الورقة المتداولةوبإجراء التحريات تبين أن موظفا سابقا بدار الاوبرا المصرية هو من كتب تلك الورقة المتداولة علي مواقع التواصل الاجتماعي بخط يده ووضعها كتعليق علي أحد المنشورات علي تطبيق التواصل الاجتماعي (فيس بوك) لشعوره بوقوع ظلم علي المتوفي من جهة عمله الامر الذي دفعه للإقدام علي الانتحار، وبمواجهة المتهم اقر بصحة ما توصلت إليه التحريات وقدم أصل المحرر المتداول علي مواقع التواصل الاجتماعي.
وتم عرض المتهم على قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعي لاستكتابه وبيان ما اذا كان قد حرر بخط يده المحرر المضبوط المقدم بمعرفته من عدمه.
وقررت النيابة العامة حبس المتهم احتياطيا أربعة أيام علي ذمة التحقيقات واستعجال ورود تقرير قسم التزييف والتزوير بمصلحة الطب الشرعي.
وكانت النيابة العامة قررت حبس المتهم باصطناع الرسالة المنسوبة زورًا لموظف دار الاوبرا المنتـ حر.
تلقت النيابة العامة في وقت سابق بلاغا بوجود جثة طافية بنهر النيل وتوصلت التحريات إلى أنها لموظف يعمل بدار الأوبرا المصرية.