ليبيا – أعرب عضو المؤتمر العام السابق عن حزب العدالة والبناء عضو جماعة الإخوان المسلمين محمود عبد العزيز، عن استغرابه من عدم إحياء ما وصفه بـ”ذكرى اختفاء او اختطاف المناضل القامة منصور الكيخيا”، معتبرًا أن هذا الحدث لم يأخذ ما يستحقه من اهتمام على مستوى الدولة والأفراد.

عبدالعزيز انتقد خلال استضافته عبر برنامج “بين السطور” الذي يذاع على قناة “التناصح” التابعة للمفتي المعزول الغرياني وتابعته صحيفة المرصد بيانات الترحيب برئيس البرلمان المستشار عقيلة صالح من الزنتان رغم سقوط من وصفهم بـ”الشهداء من المدينة” بسبب الحرب التي شرعنها عقيلة وفقاً لقوله.

وفيما يلي النص الكامل:

كثير من أتباع معمر القذافي يظنون أننا عندنا مشكله شخصيه معهم، اليوم تمر علينا ذكرى حزينة جداً، ذكرى مؤلمة جداً ولو بالعقل لا تصدقها وهي ذكرى اختفاء او اختطاف المناضل القامة منصور الكيخيا لو أراد مخرج سينمائي أن يخرج القصة لكان غريب عجيب وهذا الكلام للجيل الجديد، استغرب أن هذه الذكرى لم تأخذ ما تستحقه من اهتمام على مستوى الدولة والأفراد وأن وزارة الداخلية الليبية يمر اليوم ولم نسمع أي منشط، أي إنسان يرضى بما حصل منصور الكيخيا فهو لا يمت للإنسانية بصلة، وزير خارجية أيام القذافي ومندوب ليبيا في الأمم المتحدة أيام القذافي ومعمر القذافي يعرفه شخصياً.

موضوع ما يقال عن اجتماع مجلس النواب في الزنتان ورأيت بيان لبعض الشخصيات من الزنتان، بغض النظر عن الشخصيات التي خرجت ما يهمني أن عقيلة صالح هاجم علينا في طرابلس وأن يخرج بيان من داخل الزنتان يقول إنهم يرحبون بعقيله صالح دماء الشباب بما فيهم دماء شباب البركان من الزنتان لم تجف تأتوا بعقيله صالح وبعدها تقولون مصالحه هذا كذب، عقيله بارك الهجوم على طرابلس!.

هل يستطيع العواقير والدرسة أن يستضيفون الدبيبه باسم مصالحه الوطنية؟ قبيلة من قبائل الشرق هل تستطيع ان تستضيف الدبيبة واجتماع لحكومة الوحدة الوطنية وهي تصرف لكم المرتبات؟ الجواب عندكم وهو لا، لأن حفتر وعقيلة موجودين هناك. الموضوع اساء لنا جمعياً أن يخرجوا ببيانات، ما مصلحة الزنتان بهذا؟.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

هاكر فى الظل.. اختراق متاجر بى تك وكيف تم تسريب بيانات العملاء؟

في عالم تحكمه التكنولوجيا، هناك من يتخفّى في الظلام ويترصد الثغرات، ويحول الشفرة الرقمية إلى سلاح فتاك.

هؤلاء هم قراصنة العصر الحديث، الذين لا يحتاجون إلى أقنعة أو أسلحة، بل مجرد سطور برمجية قادرة على إسقاط أنظمة، وسرقة مليارات، وكشف أسرار حكومية خطيرة.

في هذه السلسلة، نكشف أخطر عمليات الاختراق الحقيقية، كيف نفّذها القراصنة؟ وما العواقب التي غيرت مسار شركات وحكومات؟ ستكتشف أن الأمن الرقمي ليس محكمًا كما تظن، وأن الخطر قد يكون أقرب مما تتخيل… مجرد نقرة واحدة تفصل بينك وبينه!

الحلقة الخامسة عشر –كيف وقعت واحدة من أكبر شركات الإلكترونيات ضحية للاختراق؟

في عام 2019، فوجئ عملاء "بي تك"، أحد أكبر متاجر الإلكترونيات في مصر، بتسريب بياناتهم على الإنترنت بعد اختراق أنظمة الشركة.

كيف حدث الاختراق؟

-تمكن القراصنة من الوصول إلى قاعدة بيانات العملاء، التي تضمنت أسماء، أرقام هواتف، وعناوين بريد إلكتروني.
-استُخدمت هذه البيانات في هجمات تصيد إلكتروني (Phishing) للاحتيال على العملاء.

العواقب

-واجهت الشركة انتقادات واسعة بسبب ضعف الحماية الأمنية.
-وقع العديد من العملاء ضحية لعمليات احتيال عبر مكالمات ورسائل مزيفة.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • دماء تسيل وقتـ لي تتساقط على الحدود اللبنانية السورية.. ماذا يحدث هناك؟
  • إزاي تستخرج شهادة بيانات سيارتك دون الذهاب للمرور في الصيام؟
  • هاكر في الظل.. اختراق فودافون مصر.. أكبر تسريب بيانات للعملاء
  • دماء على الأسفلت.. التصريح بدفن جثة سائق توفي في حادث مروع بالدقي
  • كبسولة فى القانون.. عقوبة الاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكترونى
  • الشيخ هشام عبد العزيز: حسن الظن بالله يقي الإنسان من الإحباط والقنوط
  • فى ذكراه.. سر إيقاف إسماعيل عبد الحافظ 5 سنوات وطلب معمر القذافي منه
  • هاكر فى الظل.. اختراق متاجر بى تك وكيف تم تسريب بيانات العملاء؟
  • ياسمين عبد العزيز تتلقى إشادة خاصة من فنانة شهيرة
  • كامل العدد ++.. أحلام عمرو صالح تنهار قبل زواجه بأيام قليلة