شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن جامعة الملك فيصل تستقبل أكثر من ٧١ ألف طلب تسجيل إلكتروني للبكالوريوس والدبلوم، وأوضح عميد القبول والتسجيل بالجامعة الدكتور أحمد العبدالعالي، أن بوابة القبول الإلكترونية استقبلت أكثر من ٧١ ألف طلب إلكتروني بنجاح، .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جامعة الملك فيصل تستقبل أكثر من ٧١ ألف طلب تسجيل إلكتروني للبكالوريوس والدبلوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

جامعة الملك فيصل تستقبل أكثر من ٧١ ألف طلب تسجيل...

وأوضح عميد القبول والتسجيل بالجامعة الدكتور أحمد العبدالعالي، أن بوابة القبول الإلكترونية استقبلت أكثر من (٧١) ألف طلب إلكتروني بنجاح، مبيناً أنه تم استقطاب مجموعة متميزة من الطلاب والطالبات حيث بلغ عدد الطلبة الحاصلين على نسبة ثانوية كاملة ١٢٢٣ طالبًا وطالبة، والحاصلين على نسبة موزونة أعلى من ٩٨٪؜ بلغ (١٨١٥) طالبًا وطالبة، والحاصلين على نسبة موزونة أعلى من ٩٥٪؜ بلغ (٦٧٠٤) طلاب وطالبات، فيما حصل على نسبة موزونة أعلى من ٩٠٪؜ عدد (١٦٤٤٠) طالبًا وطالبة.

وأفاد الدكتور العبدالعالي، إلى أن الإعلان عن نتائج القبول للدفعة الأولى سيكون يوم الأحد الموافق ١٢ محرم ١٤٤٥هـ الموافق ٣٠ يوليو ٢٠٢٣م، داعيًا المتقدمين إلى الاطلاع على دليل القبول والتقويم الزمني المعلن عنه، ومتابعة الطلب عبر البوابة الإلكترونية، والرسائل النصية، وإعلانات الجامعة عبر حسابها الرسمي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على نسبة

إقرأ أيضاً:

الاحتواء الأمني أم الحل السياسي؟ مأزق إسرائيل المزدوج

 

كتب / أزال عمر الجاوي

بالنسبة لإسرائيل، لا يكمن مأزقها الاستراتيجي في فشلها في القضاء على حماس، ولا في اضطرارها للقبول باتفاق تبادل الأسرى، رغم أهمية هذين الأمرين. إنما يكمن مأزقها الوجودي في انهيار نظرية “احتواء الفلسطينيين” أمنيًا كبديل عن الحل السياسي للقضية الفلسطينية، وهي النظرية التي رُوِّج لها لعقود وقُبِلت عالميًا، حتى أن دول الغرب، بل وبعض الدول العربية، بنت استراتيجياتها في المنطقة بناءً على هذا الوهم.

 

اليوم، لا تكمن المشكلة الحقيقية التي تواجه إسرائيل في المراحل القادمة من أي صفقة في بقاء حماس في السلطة بغزة، ولا في قضية الأسرى أو إعادة الإعمار، بل في محاولتها استعادة السيطرة على الوضع وإعادة تسويق نظرية “الاحتواء” الأمني كبديل عن استحقاقات الحل السياسي، رغم أن الواقع أثبت فشلها. وهذا يعني أن إسرائيل عالقة بين خيارين كلاهما مرّ: إما تكرار سياسة الاحتواء، التي لم توفر لها الأمن والاستقرار ولم ولن تؤدِ إلى اندماجها في المنطقة كدولة طبيعية، ولم تُنهِ القضية الفلسطينية، أو القبول بحلول سياسية قد تقود في النهاية إلى النتيجة ذاتها، أي تقويض أسس وجودها.

 

والحقيقة أن إسرائيل لا تملك رفاهية القبول بأي حل سياسي، لأن جميع الحلول الممكنة تفرض عليها تنازلات جوهرية تمسّ طبيعة كيانها. وهنا يكمن مأزقها الحقيقي في المضي قدمًا نحو وقف الحرب دون القدرة على إيجاد بديل استراتيجي قابل للحياة.

 

إسرائيل اليوم تواجه مأزقًا مزدوجًا: لا حلول أمنية أو عسكرية حاسمة، ولا حلول سياسية تضمن بقاءها كدولة يهودية على المدى البعيد. ولذلك، كما قُلنا منذ الأيام الأولى عقب “طوفان الأقصى”، فإن إسرائيل كانت أمام خيارين لا ثالث لهما: إما القبول بنتائج الهزيمة في تلك العملية، أو التوجه نحو هزيمة أكبر. وهذا بالضبط ما حدث.

مقالات مشابهة

  • الاحتواء الأمني أم الحل السياسي؟ مأزق إسرائيل المزدوج
  • تحرير 896 مخالفة ملصق إلكتروني خلال 24 ساعة
  • مبادرة دعم صحة المرأة المصرية تستقبل أكثر من 57 مليون سيدة منذ إطلاقها
  • شراكة بين جامعة الملك عبدالعزيز و”مطارات القابضة” لتعزيز الإعلام والاتصال
  • جامعتا الملك سعود والإمام عبدالرحمن في نهائي قدم الحامعات أ
  • جامعة الملك سعود تحتفي بيوم التأسيس بفعاليات تراثية وثقافية
  • رئيس جامعة الملك خالد يدشّن مبادرات أكاديمية والمكتبة الوقفية بكلية الشريعة
  • جامعة الإمام تعلن نتائج القبول في برامج التجسير للفصل الدراسي الثالث
  • مستشفيات جامعة بني سويف تستقبل المرضى والمصابين من غزة
  • رئيس جامعة الملك سلمان الدولية يشهد الحفل الختامي لبرنامج جامعة الطفل بـ شرم الشيخ