طلب التحريات في اتهام إنجي حمادة وكروان مشاكل بالتحريض على الفسق
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
تستكمل جهات التحقيق بالقاهرة الجديدة، إجراءاتها في اتهام المذيعة إنجي حمادة، و كروان مشاكل، بالتحريض على الفسق والفجور في القضية رقم 17401 لسنة 2023 جنح التجمع الأول، وكلفت النيابة بسرعة إجراء التحريات حول الواقعة.
انجي حمادة وكروان مشاكلوقال «مشاكل» إنه كان يحلم بالشهرة والنجومية منذ الصغر، وبعد انتشار تطبيق «التيك توك» قرر نشر فيديوهات له وبعد تحقيق شهرة كبيرة تواصل مع المتهمة الثانية لعمل فيديوهات لتحقيق أرباح مالية.
وتابع كروان مشاكل: «اتفقنا على عمل فيديو وإيهام المتابعين أننا متزوجين.. إنجي هي اللي كانت بتدفع الفلوس وعزمت ناس كتير، وبعدها صورنا فيديو المطبخ، اللي سبب المشكلة».
وأنكر المتهم الزواج من إنجي حمادة، وأوضح أن من التقط فيديو المطبخ والدته، في أثناء تواجدها معه في شقة إنجي حمادة، وأنه لم يتحصل من الفيديوهات التي تم نشرها عبر صفحته بموقع تيك توك سوى على 50 ألف جنيه فقط.
كانت قد رحلت الأجهزة الأمنية التيك توكر كروان مشاكل، بمأمورية أمنية خاصة من مديرية أمن سوهاج محل القبض عليه في أثناء اختباءه، إلى جهات التحقيق بمحكمة القاهرة الجديدة بالتجمع الخامس بالقاهرة، للتحقيق معه في اتهامه بالتحريض على الفسق والفجور بالاشتراك مع المتهمة إنجي حمادة المحبوسة حاليا على ذمة التحقيقات، والمشتركة معه في نفس التهمة عقب ظهورهما في مقطع فيديو فاضح داخل شقة الأخيرة بمنطقة التجمع الأول
السولية: الأهلي قادر على تحقيق إنجاز جديد في كأس العالم للأندية
ختام الانتخابات الرئاسية 2024 يتصدر اهتمامات وعناوين الصحف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إنجی حمادة
إقرأ أيضاً:
مشاكل اللاعب السعودي!!
نعم.. مشاكل اللاعب السعودي، بلفظ الجمع؛ فالأمر تجاوز حد المشكلة المنفردة، فما رآه الشارع السعودي من عبث في مباريات المنتخب الأخيرة، إشارة واضحة إلى أن ما يمر به المنتخب واللاعبون.. مشاكل.. وليست مشكلة.
ولو أردنا أن نفند كل مشكلة على حدة؛ سنجد أن كل مشكلة متعلقة بالأخرى، ولكن هناك مشكلة عظمى وأزلية، سأختم بها هذا السرد: أولاً: عدم مشاركة اللاعبين.. وهنا سنتحدث عن مشكلة العدد الوافر من المحترفين، وخصوصًا مع ثورة جلب النجوم، اللاعب السعودي لم يعد محط اهتمام، وبالتبعية لن يكون له مجال في أي مشاركة.
ثانيًا: ارتفاع أسعار اللاعبين السعوديين مع قلة الجودة الفنية، وهذا ما يُشكل سببًا رئيسًا في عدم رغبة اللاعب السعودي في البحث عن الاحتراف الخارجي؛ لأنه لن يجد ربع هذه القيمة، خصوصًا أن اللاعب السعودي ليس مطلوبًا في الخارج.
ثالثًا: التبلد النابع من التشبع، فاللاعب السعودي متشبع ماليًا، ولهذا السبب نجد أن الحرص على البطولات مع المنتخب ليس بالضروري، وليس بالمهمل؛ بمعنى.. إن حصل وتم الإنجاز ببطولة (خير وبركة) وإن لم يكن، يكتفي ببطولات النادي، والدليل- وأتمنى أن تبحث معي عزيزي القارئ عن جواب(متى كانت آخر بطولة حصل عليها المنتخب)؟
رابعًا.. وهو المصيبة العظمى ( الإعلام المطبل)؛ فالإعلام هو من جعل منتخبنا وكرة القدم السعودية بهذا الشكل، فإنجاز بسيط يتم تضخيمه لأقصى الحدود، وهذا ما جعل اللاعبين يشعرون وكأنهم حققوا إنجازًا، ولنا في الانتصار على الأرجنتين خير مثال؛ فالجمهور ما زال حتى اليوم يتغنى بهذا النصر، بل عُملت أفلام وثائقية عن هذه المباراة تحديدًا، وصرحت إدارة المنتخب حينها أننا سننافس على المربع الذهبي، ولكن الحقيقة تقول: إننا خرجنا من الدور الأول ولم نحقق أي انتصار بعدها.
في كأس العالم 1990 وصلت الأرجنتين وألمانيا إلى نهائي كأس العالم، وفازت ألمانيا باللقب، وإن كانت الأرجنتين وصلت النهائي ولكن الجمهور لا يتذكر سوى المركز الأول، وأيضًا قليلون هم من يتذكرون أن الكاميرون فازت على الأرجنتين في افتتاح البطولة.