“جودو الإمارات” يستأنف برنامج إعداده في جورجيا استعدادا لبطولة البرتغال
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
يستأنف منتخبنا الوطني الأول للجودو معسكره التدريبي اليوم الخميس في جورجيا، عقب الراحة التي منحت له من الجهاز الفني إثر مشاركته في بطولة طوكيو جراند سلام الأسبوع قبل الماضي، حيث يتواصل برنامج الاعداد من أجل المنافسة في بطولة الجائزة الكبرى في مدينة أوديفلاس البرتغالية، التي ستقام خلال الفترة من 26 الى 28 يناير المقبل، اقترابا من دورة الألعاب الأولمبية “باريس 2024”.
ويتطلع منتخبنا الوطني إلى حصته من اللاعبين المتأهلين إلى دورة باريس الأولمبية بعدد من 6 إلى 7 لاعبين ولاعبات على ضوء تصنيفه الحالي الذي يضمن له المشاركة بـ 5 لاعبين ولاعبات حتى الآن هم: نارمند بيان، في وزن تحت 66 كجم، وطلال شفيلي، تحت 81 كجم، وظافر آرام، تحت 100 كجم، وعمر معروف، فوق 100 كجم، وبشيرات خرودي، تحت 52 كجم، وستحدد بطولات الاتحاد الدولي المتبقية حتى يونيو 2024 الموعد النهائي للقائمة الأخيرة انضمام لاعب سادس أو أكثر من منتخبنا، وهو ما لم يتحقق من قبل لرياضة الإمارات.
وأعرب سعادة محمد بن ثعلوب الدرعي، رئيس اتحاد الإمارات للجودو عن سعادته باستمرار تواجد “جودو الإمارات” في الدورات الأولمبية بفضل الرعاية والدعم من القيادة الرشيدة، وتحقيق إنجاز تاريخي بحصد الميدالية البرونزية في دورة ريو دي جانيرو 2016.
وقال الدرعي: “يتضمن برنامج إعداد منتخب الجودو في العام الجديد المشاركة في بطولة باريس جراند سلام التي ستقام خلال الفترة من 2 إلى 4 فبراير المقبل، والتي ستكون “بروفة” لدورة الألعاب الأولمبية باريس 2024″.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.