فبراير 2024.. إطلاق الدورة الثالثة عشرة من مهرجان إن كلاسيكا الدولي للموسيقى
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أعلنت “ساميت إيفنت” عن استعدادها لإطلاق الدورة الثالثة عشرة من مهرجان إن كلاسيكا الدولي للموسيقى، والتي ستقام خلال الفترة من 1 وحتى 15 فبراير 2024 في دبي أوبرا.
ويستضيف المهرجان في دورته لهذا العام مجموعة كبيرة من المؤدين من مختلف أنحاء العالم ليقدموا أفضل العروض الموسيقية الكلاسيكية وسط أجواء استثنائية لا تُنسى.
ويشهد المهرجان مشاركة 15 من أشهر العازفين المنفردين حول العالم، بمن فيهم عازفي الكمان مكسيم فينغيروف “موناكو”، وستيلا تشن “الولايات المتحدة الأمريكية”، ومارك بوشكوف “بلجيكا”، وكلارا جومي كانغ “كوريا الجنوبية/ ألمانيا”، وجيمس إهنس “كندا”، ودايشن كاشيموتو “اليابان”، بالإضافة إلى نخبة من عازفي البيانو، بمن فيهم فاضل ساي “تركيا”، ويول أوم سون “كوريا الجنوبية”، ويينكون سانوو"كوريا الجنوبية"، وبهزود عبد الرحيموف “أوزبكستان”، وزي زي “هونج كونج/ الولايات المتحدة الأمريكية”، وإنريكو بيس “إيطاليا”، وفرانك برالي “فرنسا”.
كما يشهد المهرجان مشاركة أوركسترا برلين السيمفونية وأوركسترا أكسفورد الفيلهارمونية بقيادة نخبة من قادة الأوركسترا العالميين، بمن فيهم إيفيند غولبيرغ يانسن “النرويج”، وأنو تالي “إستونيا”، وجون وارنر “المملكة المتحدة”، ونبيل شحادة “ألمانيا”، وكريستوف بوبن “ألمانيا”، ولوكاس ماسياس “إسبانيا” ماريوس بابادوبولوس “المملكة المتحدة”.
ويعرض المهرجان بدورة 2024 أجمل المقطوعات الموسيقية الكلاسيكية من تأليف يوهان برامز وبيوتر إلييتش تشايكوفسكي، بالإضافة إلى المقطوعات المعاصرة من إبداع المؤلف المقيم أليكسي شور. وسيستمتع الحضور في قاعات دبي أوبرا بألحان أعظم المؤلفين الموسيقيين، بمن فيهم لودفيغ فان بيتهوفن، وكاميل سان سانس، وماكس بروخ، وإدوارد إلجار، وبدرجيخ سميتانا، بالإضافة إلى فولفغانغ أماديوس موزارت، وروبرت شومان، وفيلكس مندلسون، وأنتونين دفورجاك وجواكينو روسيني، وغيرهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دبي أوبرا بمن فیهم
إقرأ أيضاً:
رئيس كوريا الجنوبية المعزول أمام القضاء بتهم التمرد والخيانة
مثل الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يون سوك يول أمام محكمة في سول اليوم الاثنين لبدء محاكمته بتهمتي التمرد والخيانة، عقب إعلانه الأحكام العرفية لفترة وجيزة خلال نزاع على الميزانية في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
وبعد مغادرة منزله في موكب اليوم، دخل يول الذي نفى جميع التهم الموجهة إليه قاعة محكمة في منطقة سول المركزية، مرتديا حلة داكنة وربطة عنق حمراء.
ووفقا لوكالة "يونهاب" الكورية الجنوبية للأنباء، وصل يون، البالغ من العمر 64 عاما، إلى محكمة سول المركزية عبر موقف السيارات تحت الأرض لتجنب الظهور العلني.
وفي بداية جلسة اليوم، تلا المدعون العامون لائحة الاتهام، وبعد ذلك منح يول فرصة الرد على التهم.
وطلب القضاة من يون ذكر اسمه وتاريخ ميلاده ومعلومات شخصية أخرى، وأشار القاضي رئيس المحكمة إلى يول بصفة "الرئيس السابق" وسأل المدعي يول: مهنتك هي الرئيس السابق، ما عنوانك الحالي؟".
وفي بداية الإجراءات، عرض المدعون دفوعهم بالقول إن يول يفتقر إلى الأسس القانونية لإعلان الأحكام العرفية واتهموه بمحاولة شل مؤسسات الدولة مثل البرلمان.
وأمضى يول، الذي كان مدعيا عاما للبلاد قبل أن يصبح رئيسا، نحو 40 دقيقة في الصباح في تفنيد مزاعم الادعاء.
وقال يول للمحكمة "إن تصوير حدث كان سلميا ولم يستمر سوى بضع ساعات، على أنه تمرد يبدو لي أنه لا أساس له من الصحة من الناحية القانونية".
إعلانوطلب يول من المحكمة عرض مرافعة الادعاء على شاشة قاعة المحكمة، وشرع في دحض بيانه الافتتاحي نقطة بنقطة.
وجادل الادعاء بأن يول "خطط للتحريض على انتفاضة بقصد تقويض النظام الدستوري". وقدم الادعاء أدلة، بينها تخطيط يول للأحكام العرفية مسبقا ونشره للجيش في البرلمان، مع أوامر بتحطيم النوافذ وقطع التيار الكهربائي.
وستستمع المحكمة إلى شهادات من ضابطين عسكريين استدعاهما الادعاء، أحدهما ضابط يدّعي تلقيه تعليمات من كبار القادة "لإخراج النواب المجتمعين في الجمعية الوطنية بهدف رفع الأحكام العرفية".
ورجح خبراء أن تطول محاكمته الجنائية، وأن يصدر الحكم الأول في أغسطس/آب، لكن القضية تتضمن نحو 70 ألف صفحة من الأدلة وعددا كبيرا من الشهود.
وقال المحامي مين كيونغ سيك "إذا رأت المحكمة ضرورة لذلك، فقد تمدد المحاكمة". واستشهد بحالة الرئيسة السابقة بارك كون هيه التي عزلت في 2016، لكن المحكمة العليا لم تصدر حكمها النهائي بتهمتي استغلال النفوذ والفساد إلا في يناير/كانون الثاني 2021.
وإذا ثبتت إدانته، سيصبح يول ثالث رئيس كوري جنوبي يدان بالتمرد، بعد قائدين عسكريين اثنين على ارتباط بانقلاب في عام 1979.
وحسب المحامي مين، "يقول خبراء قانونيون إنه يمكن تطبيق سابقة الانقلاب في القضية الحالية، لأنها تضمنت أيضا النشر القسري للقوات العسكرية".
وفي قضية التمرد، قد يحكم على يول بالسجن مدى الحياة أو حتى الإعدام، لكن من المستبعد تنفيذ هذا الحكم، إذ أوقفت كوريا الجنوبية تنفيذ أحكام الإعدام بشكل غير رسمي منذ عام 1997.
مكافحة المخدرات تقيم معرضًا توعويًّا بأضرار ومخاطر المخدرات والسموم والمؤثرات العقلية بالكلية التقنية