انضمت «بيورهيلث»، إلى حملة «السباق نحو الصفر» (Race to Zero) التابعة للأمم المتحدة، لتصبح أوَّل مؤسَّسة رعاية صحية في المنطقة تنضمُّ إلى هذه الحملة. وتنسجم هذه الخطوة مع استضافة دولة الإمارات مؤتمر الأطراف للمناخ (كوب 28)، ومبادرة الإمارات الاستراتيجية للحياد المناخي 2050، والاستراتيجية الخمسية الشاملة للتغيُّر المناخي في إمارة أبوظبي، الصادرة عن هيئة البيئة - أبوظبي.

وأقيم حفل توقيع اتفاقية الانضمام بحضور سعادة الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة – أبوظبي، وفرحان مالك، العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي لمجموعة «بيورهيلث»، إلى جانب ممثلين ومسؤولين رفيعي المستوى من الطرفين.

وبانضمام «بيورهيلث» إلى حملة «السباق نحو الصفر»، فإنها تتقدَّم بخطوة رئيسية في إطار جهودها الرامية إلى تحقيق الحياد المناخي، ما يعكس التزامها بصنع مستقبل مستدام، ويجعلها رائدة التصدي للتغيُّر المناخي في قطاع الرعاية الصحية في المنطقة، خصوصاً أنها تمتلك شبكة واسعة من مؤسَّسات الرعاية الصحية في الدولة، منها شركة أبوظبي للخدمات الصحية (صحة)، والشركة الوطنية للضمان الصحي (ضمان)، وبيورلاب، ورافد، والمركز الوطني للتأهيل أبوظبي، ومركز أبوظبي للخلايا الجذعية.

وحملة «السباق نحو الصفر» مبادرة عالمية تابعة للأمم المتحدة مدعومة من روّاد العمل المناخي، وهي أكبر تحالف على الإطلاق، يعمل خارج نطاق الحكومات الوطنية، يلتزم بخفض الانبعاثات العالمية إلى النصف بحلول عام 2030 والوصول إلى عالمٍ خالٍ من انبعاثات الكربون بما يتماشى مع اتفاق باريس. وتعمل الخطة الخمسية لهيئة البيئة – أبوظبي على تعزيز مرونة أبوظبي البيئية، والإسهام في إحراز تقدُّم كبير نحو تحقيق الحياد المناخي الكامل، ما ينسجم مع رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات. وتركِّز «استراتيجية أبوظبي للتغيُّر المناخي» على محورين رئيسيين، هما التخفيف من التغيُّر المناخي بالحدِّ من الانبعاثات مع الحفاظ على النمو الاقتصادي، والتكيُّف مع التغيُّر المناخي من خلال تعزيز مرونة القطاعات الاقتصادية الرئيسية في التكيُّف مع المخاطر المناخية.

وحتى سبتمبر 2022، انضمَّ إلى حملة «السباق نحو الصفر» 11,309 جهات فاعلة غير حكومية. وتُظهر الأرقام المتعلقة بهذا التحالف حجم تأثيره العالمي، حيث يتضمَّن 8,307 شركات، و595 مؤسَّسة مالية، و1,136 مدينة تقع في 52 دولة، إضافة إلى 1,125 مؤسَّسة تعليمية و65 مؤسَّسة للرعاية الصحية.

وأصبحت «بيورهيلث» أيضاً عضواً في شبكة المستشفيات العالمية الخضراء (GGHH)، وهي أوَّل مجموعة رعاية صحية متكاملة تشارك في «تحدي المناخ بمجال الرعاية الصحية في الشرق الأوسط». وبانضمامها إلى شبكة المستشفيات الخضراء، تكون «بيورهيلث» أحدث الأعضاء المنضمين إلى المبادرة العالمية «الرعاية الصحية دون ضرر» وتعكس هذه الخطوة دمج الاستدامة والعمل المناخي في أعمال المجموعة. 

وتتضمن شبكة «الرعاية الصحية دون ضرر»، -وهي الشريك الرسمي في قطاع الرعاية الصحية لحملة «السباق نحو الصفر» - شبكةً تشمل ما يزيد على 70 مؤسَّسة رعاية صحية أعضاء في شبكة «المستشفيات الخضراء العالمية»، التي تمثِّل مجتمعة تكتلاً ضخماً يتضمَّن ما يفوق 14,000 مستشفى ومنشأة رعاية صحية في 25 دولة. وتهدف المبادرة إلى توحيد جهود مؤسَّسات الرعاية الصحية في العالم، لتولّي دور ريادي وحيوي في مواجهة التغيُّر المناخي، من خلال ثلاث ركائز هي التخفيف من آثار التغيُّر المناخي، والمرونة، والريادة.

أخبار ذات صلة نائبة وزير البيئة التركي لـ«الاتحاد»: «مؤتمر الأطراف» في الإمارات استثنائي ورائع سفيرة «التحالف الأوروبي للمناخ» لـ«الاتحاد»: إنجازات كبيرة في «COP28»

وقالت رزان خليفة المبارك، رائدة الأمم المتحدة لتغيُّر المناخ لمؤتمر الأطراف (كوب 28): «يسرُّنا الترحيب ببيورهيلث في حملة (السباق نحو الصفر). ومن خلال اتخاذها تلك الخطوة الطموحة وجهودها الدؤوبة، تبرز بيورهيلث بصفتها لاعباً رئيساً وشريكاً فاعلاً في قطاع الرعاية الصحية في دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لتحقيق مستقبل مشرق وحيادي مناخياً».

وقالت الدكتورة شيخة سالم الظاهري، الأمين العام لهيئة البيئة - أبوظبي: «نحن من أكبر الداعمين لحملة (السباق نحو الصفر) التابعة للأمم المتحدة، ونثمِّن الجهود الحثيثة التي تبذلها المنظمات ومنها مجموعة بيورهيلث في مجال الاستدامة. ويسعدنا أن نشهد انضمام بيورهيلث إلى حملة (السباق نحو الصفر)، وسنعمل بشكل وثيق مع كلتا الجهتين لتعزيز العمل المناخي في إمارة أبوظبي، الذي يعدُّ إحدى أولوياتنا الاستراتيجية الرئيسية».

وقال فرحان مالك، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة «بيورهيلث»: «يشكِّل تسريع جهود العمل المناخي إحدى أهم أولوياتنا الاستراتيجية، إدراكاً مِنّا بتأثير التغيُّر المناخي في صحة الأفراد، مدعومة برؤيتنا الهادفة إلى تعميم نموذج جديد للرعاية الصحية باستخدام الحلول الرقمية المستدامة. وبصفتنا أكبر مجموعة رعاية صحية في المنطقة، ستُثمِر خطوتنا المهمة بالانضمام إلى حملة (السباق نحو الصفر) تسريعاً لوتيرة التقدُّم في إجراءات إزالة الكربون وحياد الكربون، وستشجِّع باقي الشركات والمؤسَّسات الصحية الأخرى على تبنّي النهج ذاته واتباع الخطوات ذاتها. ونتطلَّع إلى مستقبل مشرق تتكامل فيه الاستدامة البيئية مع علم استدامة الشباب. وتتماشى رؤيتنا الطموحة المتمثّلة في تمكين الأفراد من عيش حياة أطول وأكثر صحة واكتمالاً مع جهودنا الحثيثة الهادفة إلى تقليص انبعاثات الكربون. وسنواصل العمل مع مجتمع الرعاية الصحية العالمي لرفع مستوى الوعي، وحشد الدعم من أجل عالم أكثر صحة وأكثر صداقة للبيئة».

وقال نِك ثورب، مدير شبكة «المستشفيات العالمية الخضراء» في منظمة «الرعاية الصحية دون ضرر»: «نرحّب بانضمام بيورهيلث إلى حملة (السباق نحو الصفر) وإلى شبكتنا العالمية. وعبر تلك الخطوة، ومن خلال مساعيها المتواصلة لتحقيق تلك الالتزامات الطموحة، تبرهن بيورهيلث على ريادتها في دولة الإمارات والمنطقة، فضلاً عن جهودها في تبنّي حلول رعاية صحية مبتكرة وذكية مناخياً تدعم مساعي التحوُّل الإيجابي في القطاع الصحي».

وتواصل «بيورهيلث» مساعيها لتقليص بصمتها الكربونية على نطاق واسع ضمن إطار عمل صارم لتقليل تأثيرها البيئي. وبعد وضع هدف حاسم بتحويل عملياتها كاملةً إلى مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2027، وخفض انبعاثات الكربون إلى النصف بحلول عام 2030، تسهم المجموعة بقوة وفاعلية في جهود حملة «السباق نحو الصفر».

ويتماشى التزام «بيورهيلث» بتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2040 مع استراتيجيتها العامة الهادفة إلى إحداث تغيير إيجابي في قطاع الرعاية الصحية باستخدام التكنولوجيا المتقدِّمة. ومع توجُّهها نحو تحقيق رؤيتها للرعاية الصحية ضمن المنظومة السحابية وتمكين الرعاية اللامركزية، تواصل المجموعة دمج حلول مبتكرة؛ منها التصنيف القائم على الذكاء الاصطناعي، والمراقبة عن بُعد، والأجهزة القابلة للارتداء. وتراقب المجموعة استهلاكها للطاقة وتحسُّنه في جميع عملياتها، مستفيدةً من قدرات الحلول المبنية على إنترنت الأشياء.

لمزيد من المعلومات يرجى زيارة: greenhospitals.org/racetozero

المصدر: الاتحاد - أبوظبي

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الأمم المتحدة بيورهيلث تغير المناخ فی قطاع الرعایة الصحیة الرعایة الصحیة فی العمل المناخی دولة الإمارات للأمم المتحدة رعایة صحیة المناخی فی ر المناخی بحلول عام إلى حملة من خلال صحیة فی

إقرأ أيضاً:

الطب الشخصي وطب الذكاء الاصطناعي: ثورة جديدة في الرعاية الصحية

في العقود الأخيرة، شهد الطب تقدمًا كبيرًا مع ظهور تقنيات مبتكرة مثل الطب الشخصي والذكاء الاصطناعي، مما أحدث تغييرًا جذريًا في كيفية تقديم الرعاية الصحية وتشخيص وعلاج الأمراض. 

تهدف هذه التقنيات إلى تقديم رعاية صحية دقيقة ومخصصة للأفراد بناءً على احتياجاتهم الفريدة، مما يزيد من فعالية العلاج ويقلل من الآثار الجانبية. في هذا السياق، يُعتبر الطب الشخصي والذكاء الاصطناعي مزيجًا مثاليًا يمكن أن يعزز من قدرة الأطباء على تقديم خدمات صحية أفضل وأكثر كفاءة.

الأمراض المعدية وجائحة كوفيد-19 وتأثيرها على الرعاية الصحية الأمراض النفسية وتأثيرها على الصحة العامة مفهوم الطب الشخصي

الطب الشخصي، ويُعرف أيضًا بالطب الموجه أو الطب الدقيق، هو نهج طبي يعتمد على تخصيص العلاج بناءً على الفروق الفردية بين المرضى من حيث العوامل الوراثية، والبيولوجية، وأسلوب الحياة. بدلًا من اعتماد العلاج نفسه لجميع المرضى، يسعى الطب الشخصي إلى توفير علاج مصمم لكل مريض على حدة، استنادًا إلى تحليل شامل يشمل الجينات والعوامل البيئية والتاريخ الصحي للفرد.

تطبيقات الطب الشخصي

1. **علاج السرطان الموجه**: يُعتبر الطب الشخصي فعالًا جدًا في علاج السرطان. على سبيل المثال، يمكن تحديد الطفرات الجينية المسؤولة عن نمو الأورام وتوجيه العلاجات بناءً على هذه الطفرات. هذا يتيح للأطباء تقديم أدوية تستهدف الخلايا السرطانية بشكل مباشر، مما يقلل من الآثار الجانبية ويزيد من فاعلية العلاج.

2. **علاج الأمراض المزمنة**: يُستخدم الطب الشخصي لتحسين علاج الأمراض المزمنة مثل السكري وأمراض القلب، حيث يمكن تحليل الجينات لتحديد العلاجات الأنسب والأكثر فعالية. فمثلًا، يمكن تعديل جرعات الأدوية وفقًا للاستجابة البيولوجية لكل مريض، مما يتيح تحقيق نتائج أفضل.

3. **الوقاية الاستباقية**: من خلال تحليل الجينات، يمكن للطب الشخصي تحديد احتمالات الإصابة بالأمراض المستقبلية، مما يساعد الأفراد على اتخاذ تدابير وقائية مبكرة للحفاظ على صحتهم. على سبيل المثال، يمكن للفحص الجيني كشف احتمالية الإصابة بمرض معين، وبالتالي اتباع خطوات للوقاية أو الكشف المبكر.

4. **الأدوية المخصصة**: الطب الشخصي يسمح بتصميم أدوية مخصصة لبعض الحالات، بما يتناسب مع التركيب الجيني للمريض، وهذا يساهم في زيادة فاعلية العلاج وتقليل التفاعلات السلبية.

الطب الشخصي وطب الذكاء الاصطناعي: ثورة جديدة في الرعاية الصحيةدور الذكاء الاصطناعي في الطب

الذكاء الاصطناعي (AI) هو فرع من علوم الحاسوب يعتمد على تطوير الأنظمة الذكية التي يمكنها التعلم واتخاذ القرارات بناءً على البيانات. في مجال الطب، يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحليل كميات ضخمة من البيانات الطبية بسرعة ودقة، مما يساعد الأطباء في التشخيص، وتحديد العلاج، والتنبؤ بالنتائج.

تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الطب

1. **تشخيص الأمراض**: يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل الصور الطبية، مثل الأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي، للكشف الأمراض في مراحلها المبكرة. على سبيل المثال، يتم استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للكشف السرطان في المراحل المبكرة بدقة عالية تفوق قدرات الإنسان في بعض الحالات.

2. **التنبؤ بمسار المرض**: يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بكيفية تطور الأمراض بناءً على البيانات السابقة للمرضى. يساعد هذا في تقديم العلاج الاستباقي للمرضى الذين من المحتمل أن تسوء حالتهم.

3. **تحليل الجينات**: يمكن للذكاء الاصطناعي مساعدة الأطباء في تحليل التسلسل الجيني، مما يسهم في تحديد الجينات المسؤولة عن بعض الأمراض. يتم استخدام هذه التقنية في الطب الشخصي لتحديد العلاجات المخصصة بناءً على الجينات.

4. **تطوير الأدوية**: يعتمد العلماء على الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات والتوصل إلى مركبات دوائية جديدة في وقت قياسي. يساهم ذلك في تسريع عملية اكتشاف الأدوية وتقليل التكلفة، مما يعود بالفائدة على النظام الصحي ككل.

5. **إدارة السجلات الصحية**: يُستخدم الذكاء الاصطناعي في إدارة وتحليل السجلات الصحية الإلكترونية، ما يتيح للأطباء الوصول بسرعة إلى التاريخ الصحي للمرضى واتخاذ قرارات مدروسة. كما يساعد في اكتشاف الأنماط والعلاقات بين الأعراض والأمراض، مما يساهم في تحسين التشخيص والعلاج.

تداخل الطب الشخصي مع الذكاء الاصطناعي

يلعب الذكاء الاصطناعي دورًا محوريًا في تطبيق الطب الشخصي، حيث يعتمد على تحليل البيانات الضخمة والتعلم من الأنماط الطبية. هذا التداخل بين المجالين يؤدي إلى العديد من الفوائد:

1. **تحليل البيانات الجينية**: الذكاء الاصطناعي يمكنه معالجة البيانات الجينية الضخمة بسرعة، ما يساعد في تحديد العوامل الوراثية المتعلقة بالأمراض وتخصيص العلاج بناءً عليها.

2. **التعلم العميق للتنبؤ بالاستجابة للعلاج**: يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بكيفية استجابة المريض للعلاجات المختلفة بناءً على بياناته الصحية والجينية. هذا يتيح للأطباء تحديد العلاجات الأكثر فعالية.

3. **تحسين الرعاية الاستباقية**: من خلال دمج البيانات الصحية من مصادر متعددة مثل السجلات الصحية والتحليلات الجينية، يمكن للأطباء استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد المخاطر الصحية المحتملة واتخاذ التدابير الوقائية.

4. **تسريع اكتشاف الأدوية**: من خلال التعلم الآلي، يمكن للذكاء الاصطناعي التنبؤ بكيفية تفاعل المركبات الدوائية مع الجسم، مما يساعد في تطوير أدوية مخصصة وفقًا للجينات والعوامل البيولوجية.

التحديات والاعتبارات الأخلاقية

على الرغم من الفوائد الكبيرة التي يجلبها الطب الشخصي والذكاء الاصطناعي، إلا أن هناك تحديات يجب مراعاتها:

1. **الخصوصية**: يتطلب الطب الشخصي والذكاء الاصطناعي الوصول إلى بيانات شخصية وحساسة، مما يجعل الخصوصية أمرًا هامًا ويحتاج إلى تأمين وحماية فعالة.

2. **التكلفة**: تعتبر التقنيات المتقدمة في الطب الشخصي مرتفعة التكاليف، مما يجعل من الصعب توفيرها لجميع المرضى، خاصة في الدول النامية.

3. **التحديات الأخلاقية**: يثير تطبيق الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية تساؤلات أخلاقية تتعلق باتخاذ القرارات الطبية وأثرها على حقوق المرضى، خاصة في ما يتعلق باتخاذ القرارات التلقائية.

4. **الحاجة إلى التطوير المستمر**: مع تطور الأمراض وتغير نمطها، يجب أن يظل الذكاء الاصطناعي متجددًا لتلبية احتياجات الرعاية الصحية المتغيرة، وهذا يتطلب استثمارًا مستمرًا في البحث والتطوير.

مقالات مشابهة

  • مجدي بدران: الدولة تهتم بمجال الرعاية الصحية عبر دعم البحث العلمي
  • «جيوَن» التابعة لـ «بيئة أبوظبي» أفضل سفينة أبحاث 2023
  • في إطار المشاركة في مبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان».. هيئة الرعاية الصحية تطلق حملة خدمية موسعة بالتزامن مع اليوم العالمي للسكر
  • «بايك أبوظبي جران فوندو».. تحدي 150 كلم من العاصمة إلى العين
  • الطب الشخصي وطب الذكاء الاصطناعي: ثورة جديدة في الرعاية الصحية
  • الأمراض المعدية وجائحة كوفيد-19 وتأثيرها على الرعاية الصحية
  • قيادات الرعاية الصحية يزورن دير ماجرجس بغرب الأقصر
  • «الأونروا»: انهيار الوكالة بالضفة يحرم نصف مليون لاجئ من الرعاية الصحية
  • رقمنة سلسلة الإمداد الدوائي.. خطوة نحو تحسين الرعاية الصحية في مصر
  • قيادي بـ«مستقبل وطن»: 100 مليون صحة نموذج رائد يحتذى به في الرعاية الصحية