الدكتور المغلوث يشكر للقيادة لصدور أمر ملكي بتعيينه مساعدًا لوزير الإعلام
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
رفع معالي مساعد وزير الإعلام الدكتور عبد الله بن أحمد المغلوث، أسمى عبارات الشكر وآيات العرفان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء؛ بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه مساعدًا لوزير الإعلام بالمرتبة الممتازة.
وسأل معاليه الله العلي القدير أن يعينه على الوفاء للثقة الملكية الغالية التي حظي بها من ولاة الأمر - حفظهم الله - مستشعرًا أن هذا التعيين إنما هو تكليف وتشريف ومسؤولية تستوجب العمل على تحقيق تطلعات ولاة الأمر، بالإسهام في تطوير قطاع الإعلام والنهوض به وتنميته، بما يعكس النهضة التي تعيشها المملكة وفق برامج رؤية 2030، ويتواكب مع الحراك التنموي على الأصعدة كافة.
أخبار متعلقة أمطار غزيرة على أجزاء من عسيرطقس المملكة اليوم.. انخفاض درجات الحرارة على معظم المناطقودعا معالي مساعد وزير الإعلام، الله عز وجل أن يحفظ هذا البلد من كل مكروه، وأن يديم عليه نعمة الأمن والأمان والرخاء والاستقرار، في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - وسدد خطاهما.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض وزير الاعلام خادم الحرمين الشريفين
إقرأ أيضاً:
دعم مطلق للقيادة السياسية .. جلسة طارئة لإدارة الحوار الوطني السبت
قرر مجلس أمناء الحوار الوطني، عقد جلسة طارئة يوم السبت القادم الموافق أول فبراير، لبحث الخطوات التي يجب اتخاذها من جانب الحوار وأطرافه، في مواجهة الظروف الدقيقة التي تشهدها المنطقة خاصة بعد تصريحات الرئيس الأمريكي، وبما يساعد على حفظ الأمن القومي المصري، ويدعم مقومات الأمن القومي العربي.
أعرب مجلس أمناء الحوار الوطني عن رفضه التام وإدانته الكاملة للتصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، حول "تطهير" أو "تنظيف" غزة من أصحابها الأشقاء الفلسطينيين، وتهجيرهم قسرا إلى مصر والأردن.
قال الحوار الوطني في بيان باللغتين العربية والإنجليزية، إن هذه التصريحات لم تجد من يؤيدها في العالم غير قوى اليمين المتطرف والاستيطاني الإسرائيلي، وهي تمثل تحديا صارخا ومهينا لهذا العالم كله وقرارات الشرعية الدولية التي صدرت عنه منذ نكبة الشعب الفلسطيني عام 1948، والتي تؤكد جميعها على كونه شعبا محتلة أراضيه، وأن له حقا ثابتا في إقامة دولته المستقلة الموحدة على كامل أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد الحوار الوطني بصفة عامة، رفضه القاطع جملة وتفصيلا، لأي نوع من التهجير أو النقل أو إعادة التوطين للفلسطينيين، لمدة مؤقتة او طويلة، ليس فقط لأن هذا يعد جريمة حرب بحسب القانون الدولي، ولكن أيضا لأنه يعني تصفية القضية الفلسطينية التي هي قضية القضايا العربية. وهنا يوجه الحوار الوطني تحية الإجلال والاحترام للشعب الفلسطيني الشقيق والصامد، على إصراره البطولي على مقاومة الاحتلال وتشبثه التاريخي بالبقاء على أرضه.
وجدد الحوار الوطني باسم كل الأطياف السياسية والمجتمعية المشاركة فيه، دعمه الكامل للقيادة السياسية المصرية، على موقفها المبدئي والثابت الداعم لقضية فلسطين وشعبها بكل السبل السياسية والإنسانية، والمبادر فور وقوع العدوان الإسرائيلي على غزة بالإعلان عن الرفض القاطع لأي محاولة لتهجير الفلسطينيين من أرضهم بما يؤدي لتصفية القضية الفلسطينية.