الإيطالي كيليني يعتزل كرة القدم بعمر 39 عاماً
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قرار الاعتزال كان متوقعاً حيث أكد كيليني سابقًا أن المباراة النهائية للدوري الأمريكي بين فريقه لوس أنجلوس غالاكسي وكولومبوس كرو ستكون الختام لمسيرته
أنهى جورجيو كيليني مسيرته في عالم كرة القدم عن بعمر 39 عامًا، وفق ما أعلن المدافع الدولي الإيطالي السابق.
اقرأ أيضاً : الاتحاد يسقط أوكلاند بثلاثية نظيفة
وكان قرار الاعتزال متوقعاً، حيث أكد كيليني سابقًا أن المباراة النهائية للدوري الأمريكي بين فريقه لوس أنجلوس غالاكسي وكولومبوس كرو ستكون الختام لمسيرته الرياضية.
ونشر كيليني مقطع فيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي يستعرض فيه أبرز لحظات مسيرته، قائلًا: "كُنتِ (كرة القدم) أجمل رحلة في حياتي، لقد كُنتِ كل شيء بالنسبة لي".
وأضاف: "بصحبتك، سافرت في طريق فريد لا ينسى. لكن حان الوقت الآن لبدء فصول جديدة ومواجهة تحديات جديدة وكتابة المزيد من صفحات مهمة ومثيرة في الحياة".
وكان كيليني بدأ مسيرته في الفرق العمرية لليفورنو، ومن ثم انتقل إلى روما، وتألق مع يوفنتوس لمدة 17 موسمًا بين عامي 2005 و2022.
ومع يوفنتوس الذي دافع عن ألوانه حين هبط إلى الدرجة الثانية عام 2006 بسبب فضيحة التلاعب بالنتائج، توج كيليني بلقب الدوري الإيطالي تسع مرات وبالكأس خمس مرات ووصل مع "السيدة العجوز" إلى نهائي دوري أبطال أوروبا عامي 2015 و2017.
وفي يونيو 2021، انضم كيليني إلى لوس أنجلوس غالاكسي وحقق معهم لقب الدوري في نوفمبر 2022.
أما على المستوى الدولي، خاض 117 مباراة مع منتخب إيطاليا وفاز بكأس أوروبا في صيف 2021 بفوزه على إنجلترا بركلات الترجيح على ملعب ويمبلي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: كرة قدم اعتزال ايطاليا
إقرأ أيضاً:
ميسي يقود فريقه للتأهل إلى نصف نهائي كأس الأبطال (شاهد)
قاد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي فريقه إنتر ميامي الأمريكي إلى نصف نهائي كأس الأبطال (الكونكاكاف) بعد قلبه النتيجة على لوس أنجلوس إف سي.
وشهدت مباراة الإياب من ربع النهائي بين الفريقين إثارة كبيرة، حيث افتتح آرون لونج لاعب لوس أنجلوس التسجيل بشكل مفاجئ بعد مرور 10 دقائق فقط من ركلة ثابتة ليضع ميامي في الخلف 2-0 في مجموع المباراتين، مع احتفاظ لوس أنجلوس بالأفضلية بفضل الأهداف خارج الأرض.
وقاد ميسي فريقه للعودة بالنتيجة بهدف جميل أسكنه شباك الحارس الفرنسي المخضرم هوغو لوريس.
وسجل مواطنه فيديريكو ريدوندو الهدف الثاني ليتعادل الفريقين بنتيجة المباراتين الإجمالية.
وقبل نهاية المباراة بدقائق، سجل ميسي هدف الفوز الثالث والحاسم من علامة الجزاء.
وتعرض ميسي لتدخلات قاسية من قبل مدافعي لوس أنجلوس ما أدى إلى توتر كبير في المباراة بين الفريقين.