الحرب على غزة وتداعياتها الميدانية والسياسية في يومها الـ68.. لحظة بلحظة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
دخلت الحرب على غزة يومها الـ68 حيث تستمر القوات الإسرائلية في قصف مدن ومحافظات شمال وجنوب قطاع غزة، وسط اشتباكات عنيفة ومخاوف دولية من تفاقم الكارثة الإنسانية في القطاع.
في اعتراف نادر.. الجيش الإسرائيلي يقر بقصف مواقع للجيش السوري (فيديو)في عيد ميلاد الموساد.. "كل شيء انهار في لحظة واحدة كأحجار الدومينو"!الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 8 عسكريين بينهم قائد كتيبة في لواء جولانيالجيش الإسرائيلي يعتقل مدير مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزةمندوب روسيا يقارن وضع غزة بحصار لينينغراد: مستحيل تخيل كيف يحدث هذا في عصرنا.. كارثة إنسانية رهيبةبايدن يعلق على التقارير بشأن بدء إسرائيل إغراق أنفاق قطاع غزة بمياه البحرالجيش الإسرائيلي في "رسالة للحوثيين": اقلاع سفن الصواريخ "ساعر 6" المتطورة في البحر الأحمرنيبينزيا: نأمل أن يتمكن مجلس الأمن بعد الجمعية العامة من المطالبة بوقف إطلاق النار في غزةالجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد بالأغلبية قرارا ينص على وقف فوري لإطلاق النار في غزةالوزير الإسرائيلي المتطرف ساعر ردا على بايدن: لن نوافق على دولة فلسطينية ولن نوقف الاستيطان في الضفةالجزائر تتكفل بعلاج 400 طفل فلسطيني مصاب في مشافيهاالبنك الدولي يقدم 20 مليون دولار مساعدات غذائية وصحية لقطاع غزةالخارجية المصرية ترفض أية محاولة لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة طوعا أو قسرا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأمم المتحدة الاستيطان الإسرائيلي الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة الحوثيون السلطة الفلسطينية الصليب الأحمر الدولي القضية الفلسطينية المحكمة الجنائية الدولية الهلال الاحمر جرائم جرائم حرب جرائم ضد الانسانية حركة حماس حزب الله حزب الليكود سرايا القدس طوفان الأقصى قطاع غزة كتائب القسام محكمة العدل الدولية مساعدات إنسانية قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن تحويل 30% من أراضي قطاع غزة إلى منطقة عازلة
أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، أنه حو ل نحو 30 في المائة من مساحة غزة إلى منطقة عازلة، مع مواصلته عملياته العسكرية ومنع دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع الفلسطيني.
وأوقفت إسرائيل دخول المساعدات إلى غزة منذ الثاني من مارس قبل أن تستأنف هجماتها الجوية والبرية في مختلف أنحاء القطاع في 18 من الشهر نفسه، وتنهي بذلك وقف إطلاق النار الذي استمر شهرين مع حركة حماس.
والأربعاء، أعلن الدفاع المدني في غزة مقتل 11 شخصا في ضربات إسرائيلية، بينهم نساء وأطفال.
ونزح نحو 500 ألف فلسطيني من قطاع غزة منذ انتهاء وقف إطلاق النار مع استئناف العمليات العسكرية الإسرائيلية، وفق ما قالت متحدثة باسم الأمين العام للأمم المتحدة، الأربعاء.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن قواته تسيطر « على نحو 30 في المائة من مساحة قطاع غزة كطوق أمني دفاعي متقدم »، كما أعلن أنه هاجم نحو 1200 « هدف إرهابي » جوا ونفذ أكثر من 100 عملية « تصفية مستهدفة » منذ استئناف هجومه في القطاع في 18 مارس.
من جهتها، نشرت سرايا القدس، الذراع العسكرية لحركة الجهاد الإسلامي، الأربعاء، مقطع فيديو لمحتجز إسرائيلي في غزة على قيد الحياة.
ويظهر المحتجز الذي عرفت عنه وسائل إعلام إسرائيلية باسم روم بارسلافسكي والحامل أيضا للجنسية الألمانية، وهو يتحدث عن ظروف احتجازه الصعبة، فيما يناشد رئيس الوزراء الإسرائيلي تأمين الإفراج عنه.
كما يظهر المحتجز وهو يسأل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن وعده بإطلاق سراح جميع المحتجزين في صفقة تبادل.
وأكد القيادي في حركة محمود مرداوي لوكالة فرانس برس، الأربعاء، أن الحركة لا تزال تعد ردها على مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار والإفراج عن الرهائن في غزة.
ولم تعلن إسرائيل بعد أي موقف علني بشأن المقترح الذي من شأنه ضمان الإفراج عن رهائن على مراحل.
ومساء الأربعاء، أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي في بيان أن نتانياهو أعطى توجيهات لفريقه المفاوض بمواصلة الخطوات للدفع باتجاه الإفراج عن الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة.
وأضاف البيان أن نتانياهو أجرى تقييما للقضية مع فريق التفاوض وقادة المؤسسة الأمنية.
وأعلنت إسرائيل، الأربعاء، أنها ستواصل منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة الذي حولته هجماتها المستمرة منذ قرابة 18 شهرا، والتي تسقط يوميا مزيدا من القتلى إلى « مقبرة جماعية »، وفق منظمة أطباء بلا حدود الخيرية.
وأدى ذلك إلى زيادة حدة الأزمة الإنسانية المتفاقمة، وسط الغارات والقصف والهجمات العسكرية المستمرة التي قال الدفاع المدني في غزة إنها أسفرت عن مقتل 11 شخصا على الأقل، الأربعاء.
وأكد وزير الدفاع يسرائيل كاتس أن « سياسة إسرائيل واضحة: لن تدخل أي مساعدات إنسانية إلى غزة، ومنع هذه المساعدات هو أحد أدوات الضغط الرئيسية التي تمنع حماس من استخدامها كأداة ضغط على السكان ».