الرؤية- مريم البادية

يرعى معالي قيس بن محمد اليوسف وزير التجارة والصناعة وترويج الاستثمار، في السابعة من مساء الخميس (21 ديسمبر) بفندق قصر البستان ريتز كارلتون، حفل تتويج الفائزين بجائزة الرؤية الاقتصادية في نسختها الحادية عشرة، بعد منافسات قوية في مختلف الفئات.

وتحل المملكة العربية السعودية هذا العام دولة ضيف الشرف، ويُمثل المملكة خلال حفل تتويج الفائزين وفدٌ رسميٌّ يضم ممثلاً عن رؤية المملكة 2030.

وتنوَّعت فئات التنافس هذا العام لتُواكب المستجدات المحلية وبما يسمح بتحقيق أهداف الجائزة ورسالتها؛ وتضمُّ فئات تنافس الجائزة هذا العام: فئة المشاريع الاستثمارية (القطاع الحكومي- القطاع الخاص)، وفئة التحول الرقمي (القطاع الحكومي- القطاع الخاص)، وفئة الإجادة المؤسسية، وفئة المنشآت الصناعية، وفئة مشاريع التطوير العقاري، وفئة برامج المسؤولية الاجتماعية، وفئة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، وفئة الإعلام الاقتصادي (مُبادرات مؤسسية- موضوعات اقتصادية)، وفئة المشاريع الحرفية والمنزلية.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين

أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين:
هناك” حِصَارٌ مَفروضٌ على السِّلاح والذخائر جوّاً وبحراً لفرض هزيمة على الجيش الوطني، تُخضع زمام أمره لآل دقلو أو إرغامه على تفاوض استسلامي مهين ومذل.”
نقلا عن الصحفي ضياء الدين بلال.

هي نفس الحرب على الدولة منذ الإنقاذ. ونفس الحمقى الذين اعتقدوا أن الإطاحة بالبشير هي العصا السحرية مستمرون مرة أخرى في تكرار نفس الحماقة بالمطالبة بعزل البرهان. دون أدنى تفكير أو مراجعة لفرضيات ديسمبر الغبية.

عقيدة خلاصية كسولة وبليدة تعتقد بوجود ود مقعنة خارق يستلم السلطة ويحقق الأحلام هكذا بشكل سحري دون أي اعتبار للواقع لا الداخلي ولا الخارجي ولا أي شيء.

بعضهم هم نفس الأشخاص الذين آمنوا بتجمع المهنيين، ثم دعموا قحت، ثم حمدوك. ثم كفروا بقحت خصوصا بعد الإطاحة بها في 25 أكتوبر واخترعوا وهما جديدا اسمه لجان المقاومة التي ستهزم الآلة العسكرية للدولة بجيشها دعمها السريع والحركات المسلحة والأمن والشرطة. ولا ننسى كذلك الوهم الخارق الذي اسمه “شرفاء الجيش”، الذي للمفارقة ينتظره الجنجويد والقحاتة وبعض الحمقى من داعمي الجيش على السواء؛ كلهم ينتظرون “نفس الشرفاء” الذين هم ليسوا كيزان ولكن لهدفين متضادين؛ بينما تريد المليشيا من هؤلاء الشرفاء الخارقين أن يوقفوا الحرب ويستلموا، يريد الحمقى في صفنا من هؤلاء الشرفاء الإطاحة بالبرهان والكباشي ومالك عقار وياسر العطا وربما قادة الحركات المسلحة كذلك، وأي ضابط آخر لا يعتقد بخيانة البرهان حتى لو كان هذا الضابط هو اللواء نصر الدين قائد المدرعات، ومن ثم مواصلة المعركة بنفس الجيش ونفس الجنود وبنفس المعطيات الداخلية والخارجية وتحقيق الانتصار ثم تسليم السلطة والذهاب إلى الثكنات.

مع احترامنا النقد الموضوعي لأداء الجيش ولقيادته، ولكن لا يمكن أن نسمح للهرمونات وخصوصا هرمونات ديسمبر اللعينة أن تعيد تكرار نفس خطأ ديسمبر. لا نملك نفس الرفاهية.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • «اقتصادية أبوظبي» تستعرض الفرص الاستثمارية والشراكة مع القطاع الخاص
  • أخطر ما قاله البرهان في لقاءه مع الصحفيين
  • كاظم الساهر حمزة نمرة ويجز عمر خيرت| فئات غنائية متنوعة في مهرجان العلمين 2024
  • "سار" تحصد المركز الأول بجائزة السلامة الدولية في صيانة القطارات
  • جائزة خليفة التربوية تطلق دورتها الثامن عشر
  • "شباب الأعمال" تطالب بخطة لزيادة مساهمة القطاع الخاص لـ70% وخفض التضخم
  • إعلان أسماء الفائزين بجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري بالوطن العربي
  • إعلان أسماء الفائزين بجائزة الأمير محمد بن فهد لأفضل أداء خيري عربي
  • فنية حمص لألعاب القوى تقيم بطولة المحافظة استعداداً لبطولة الجمهورية
  • غرفة عجمان: القانون الجديد للغرفة يعزز قدراتها في التنمية الاقتصادية الشاملة