شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن مطالب بفتح تحقيق في قضية “ابتزاز” و”مساومة” و”كسور” في عظام رضيع أثناء عملية توليد بمستشفى تازة، دعا فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتازة إلى فتح تحقيق في سلوكات 8220;ابتزاز 8221; و 8221;مساومة 8221; و 8221;أخطاء 8221; في مصلحة .،بحسب ما نشر Kech24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مطالب بفتح تحقيق في قضية “ابتزاز” و”مساومة” و”كسور” في عظام رضيع أثناء عملية توليد بمستشفى تازة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مطالب بفتح تحقيق في قضية “ابتزاز” و”مساومة” و”كسور”...

دعا فرع الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بتازة إلى فتح تحقيق في سلوكات “ابتزاز” و”مساومة” و”أخطاء” في مصلحة التوليد بالمستشفى الإقليمي ابن باجة بتازة. وقالت الجمعية، في بيان لها، إنها توصلت بشكاية من قبل محمد السباط، الساكن بدوار أغيل بجماعة باب بودير بإقليم تازة، مفادها أن بتاريخ 01 يوليوز 2023، رافق زوجته المسماة نعيمة الوادي إلى مصلحة التوليد بالمستشفى ابن باجة قصد الولادة، فبعد القيام بالفحوصات الطبية الأولية للزوجة، تعرض للإبتزاز والمساومة من قبل مولدة وحارس أمن بالمصلحة المعنية من أجل العناية والسماح له بدخول قاعة تواجد زوجته.

وأضاف المشتكي بأنه في حدود الساعة الثانية عشر زوالا، عند رجوعه للمستشفى قصد زيارة زوجته، وجدها في وضعية صحية حرجة جراء النزيف الدموي الحاد، ورزق بمولود يعاني من إصابات تعرض لها أثناء عملية التوليد، سببت له كسور عظامية على مستوى الكتف واليد، أثبتته الفحوصات التي خضع لها المولود والتشخيص بواسطة (الراديو).

وأورد المشتكي أنه تعرض مرة أخرى للمساومة من قبل مولدة أخرى قصد العناية بمولوده الذي يوجد في وضعية حرجة بمصلحة الإنعاش، كما اتصل بالطبيب الذي أجرى الفحوصات على مولوده من أجل تمكينه من تقرير طبي في الموضوع، فرفض وطرده من المستشفى.

فرع تازة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان، أكد أنه يتابع عن كثب هذا الملف، مطالبا الجهات المسؤولة الطبية والقضائية بفتح تحقيق جدي ومسؤول في هذه القضية، واتخاذ الإجراءات القانونية في هذا الشأن.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية برية “محدودة” في قطاع غزة

أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شن “عملية برية محددة” في غزة، فيما أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي “تحذيرا أخيرا” لسكان غزة لإعادة الرهائن والتخلص من حماس.

ونشر الجيش الإسرائيلي على منصة إكس أن قواته بدأت عمليات برية تستهدف وسط قطاع غزة وجنوبه بهدف توسيع المنطقة الأمنية وإنشاء حاجز جزئي بين شمال القطاع وجنوبه.

وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه “وفي إطار العملية سيطرت القوات وأعادت بسط سيطرتها على محور نتساريم.

وقال شهود عيان لبي بي سي إن قوات إسرائيلية تقدمت من جديد وأعادت السيطرة على محور نتساريم داخل قطاع غزة وقطعت الطريق الواصل بين شمال وجنوب قطاع غزة على شارع صلاح.

وأفادت مصادر طبية وشهود عيان أن 14 شخصاً على الأقل قتلوا، وأصيب عدد كبير من الأشخاص جراء قصف إسرائيلي لبيت عزاء لإحدى العائلات غرب مدينة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.

وحذر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، سكان غزة من أن إسرائيل ستصدر قريباً أوامر إخلاء لمناطق القتال في القطاع، مع عودة الجيش إلى القتال ضد حماس.

وقال وفق ما ذكرت تايمز أوف إسرائيل، إنه إذا لم تطلق حماس سراح الرهائن وتخرج من غزة، فإن “إسرائيل ستعمل بقوة لم تروها بعد”.

هذا واعتبر الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع أن إغلاق الجيش الإسرائيلي لطريق صلاح الدين الواصل بين شمال وجنوب القطاع “انقلاباً تاماً” على اتفاق وقف إطلاق النار وإمعاناً” في حصار غزة وتشديد الخناق على أهلها”، على حد تعبيره.

وأضاف القانوع أن “غزة تتعرض لإبادة جماعية وحصار وتجويع دون حرمة لشهر رمضان أو مراعاة للقوانين الدولية والمواثيق الإنسانية”،مشيراً إلى أن “أي مقترح يستند للدخول لمفاوضات المرحلة الثانية ووقف دائم للحرب مرحب به ومحل نقاش”، ومؤكداً أن الحركة “الحركة حريصة على وقف ما وصفه بنزيف الدم ومنفتحة على أي جهود تؤدي لوقف دائم للحرب والانسحاب من غزة”.

وفي وقت سابق قتل اثنان من موظفي الأمم المتحدة في غارة استهدفت مبنى تابعاً للمنظمة الدولية في دير البلح في وسط قطاع غزة، وفق ما أفاد مصدر أممي وكالة فرانس برس الأربعاء.

وقال المصدر إن القتيلين كانا يعملان في مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع ودائرة الأمم المتحدة للإجراءات المتعلقة بالألغام.

واعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وملك الأردن الملك عبد الله الثاني، أن استئناف إسرائيل الغارات على قطاع غزة يعد خطوة كبيرة في الاتجاه الخاطئ بعد وقف إطلاق النار مع حركة حماس الفلسطينية في وقت سابق من هذا العام.

وقال ماكرون قبيل محادثاته مع الملك عبد الله الثاني في باريس: “إنه أمر مأساوي بالنسبة للفلسطينيين في غزة، الذين يغرقون مرة أخرى في رعب القصف، ومأساوي بالنسبة للرهائن (الإسرائيليين) وعائلاتهم الذين يعيشون في كابوس عدم اليقين”.

ونفذت إسرائيل في وقت سابق من هذا الأسبوع أعنف قصف لها على غزة منذ بدء وقف إطلاق النار الهش في يناير الماضي بين إسرائيل وحركة حماس، التي تحكم القطاع الإسلامي.

وأسفرت الغارات الجوية الإسرائيلية المتجددة ليلة الاثنين الفائت عن مقتل أكثر من 400 شخص، وفقاً لوزارة الصحة في غزة، ولا تزال هذه الغارات مستمرة منذ ذلك الحين.

وانتقد ماكرون حماس بشدة، قائلاً إن “محور المقاومة اليوم مجرد وهم”، لكنه حذر إسرائيل أيضاً من أنه “لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري إسرائيلي في غزة”.

ووصف ملك الأردن الغارات بأنها “خطوة بالغة الخطورة تزيد من الدمار في وضع إنساني متردٍّ أصلاً”، مؤكداً ضرورة “استعادة وقف إطلاق النار واستئناف تدفق المساعدات فوراً”.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية برية “محدودة” في قطاع غزة
  • تصريحات وزراء الإستقلال تكشف تضارباً حول تحقيق “مليون منصب شغل” في أفق 2026
  • بعد مقتل موظف أممي في غزة.. غوتيريش يطالب بـ”تحقيق كامل”
  • توجيهات صارمة من النيابة لحسم قضية مصنع مخدرات تابع لـ “الدعم السريع” 
  • 15 سنة حبسا وغرامة مالية لمتهم في قضية المضاربة غير المشروعة في مادة “البطاطا”
  • قضية “تلميذات كيكو” تصل البرلمان و مطالب بتدخل وزيرة الأسرة
  • عزوف المقاولات عن مشروع تأهيل منتزه راس الماء بتازة
  • قضية “ديدي” تعود إلى الواجهة.. آخر التطورات!
  • رضيع يطلق النار على توأمه
  • لأول مرة بمستشفى سوهاج العام.. إجراء الغسيل البريتوني لطفل رضيع