الثورة نت:
2025-01-13@09:54:00 GMT

اليمن وفلسطين جسد واحد

تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT

 

 

إن القلب يقطر دما على غزة الصمود وكل فلسطين، فهنيئا لمن ارتقى إلى ربه شهيدا، والخزي والعار والمذلة والهزيمة لمن تقاعس وطبع وساند كيان العدو الصهيوني المؤقت، فو الله انها أقدس معركة يخوضها أبطال المقاومة الفلسطينية وعلى رأسهم كتائب الشهيد عز الدين القسام (الجناح العسكري لحركة حماس)، وكتائب سرايا القدس (الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي)، وكتائب شهداء الأقصى وكل الفصائل المقامة في قطاع غزة والضفة الغربية وكل فلسطين المحتلة، واستغرب جدا من الجيوش العربية التي ظلت سنين تكدس أسلحتها في المخازن وتستعرض به أمام شعوبها !! متى ستتحركون؟ وماذا تنتظرون؟!
أتظنون أن هناك معركة أقدس من هذه المعركة؟! لا والله لا يوجد على الاطلاق، فالمعركة اليوم دفاع عن المقدسات الإسلامية، ونصرة للمظلومين من أطفال ونساء غزة الصمود وكل ضعفاء فلسطين، وقد يقول قائل: الأنظمة العربية عميلة !! ومتى كانت غير عميلة أصلا؟! فالقاصي والداني والكبير والصغير يعرف أن زعماء وقادة الدول العربية أحذية وأدوات رخيصة تحركهم أم الإرهاب أمريكا والماسونية العالمية وكيان الاحتلال الإسرائيلي المؤقت، فقمتهم العربية والإسلامية هي فقط للإدانة والشجب، كما أن هناك أنظمة دول عربية مشاركة بشكل مباشر وغير مباشر في قتل أبناء فلسطين والكل يعرف أنظمة تلك الدول الخائنة والمطبعة مع العدو الإسرائيلي، وخير دليل على ذلك استقبالها لرئيس الكيان الإسرائيلي في ظل الحرب القائمة، وفتح مهرجانات للرقص والترفية لصرف الأنظار عما يرتكب من إبادة جماعية بحق أطفال ونساء قطاع غزة المحاصر.


فلا يغركم تشدقهم بخدمة الحرم الشريف وإرسال مساعدات (أكفان) إلى غزة، فقد صنفوا حركة حماس بأنها منظمة إرهابية وصنفوا حركة الجهاد الإسلامي بأنها ذراع شيعي تخدم إيران، ونحن نقول لهم موتوا بغيضكم وبحقدكم وبكذبكم، فليس غريباً عليكم ما قلتم في الشعب اليمني من قبل من دعايات كاذبة وتحريضات لا تخدم الأمة العربية والإسلامية، فقمتم بشن عدوان سافر طيلة 9 سنوات متواصلة، قتلتم الأطفال والنساء بأقوى أنواع الأسلحة الأمريكية، ودمرتم كثيراً من المستشفيات والمدارس والطرقات وكل الخدمات والبنية التحتية التي يستفيد منها شعبنا الحر والصامد، وبعون الله وقوته استطاع اليمن أن يقف صامدا مجاهدا وعلمكم الرجولة في جبهات العزة والكرامة ونال منكم ومن عملائكم في الداخل، وقصفكم بصواريخه البالستية وطائراته المسيرة وجعلكم تتباكون أمام العالم على مخزونكم النفطي، ولن ينفعكم باتريوت أمريكا ولا جنود الجنجويد ولا أقبع مرتزقتكم، وأجبركم الشعب اليمني على التفاوض معه بعد 9 سنوات من القتل والتدمير والحصار برا وبحرا وجوا، وحتى اللحظة لم ولن تتحقق أهدافكم، وعرفكم العالم بأنكم أنظمة عميلة تتحرك بأوامر غربية وصهيونية، أين عاصفة حزمكم وأين طائراتكم F35 الأمريكية الحديثة؟! لماذا لا تقاتل العدو الإسرائيلي؟ لمَ لا تشكلون تحالفاً عربياً لدعم الشعب الفلسطيني والمقدسات الإسلامية، أم هي فقط للاستخدام الداخلي والإسلامي؟ ..هل عرفتم كم أنتم جبناء وخبثاء وعملاء؟ لا تجرؤون أن تجعلوا شعوبكم تخرج في مظاهرة سلمية فقط دعما واسنادا للشعب الفلسطيني ومقاومته الشجاعة، تخافون وتتحرجون من أسيادكم الأمريكان وكيان العدو الإسرائيلي، بل وتسخرون إعلامكم لتهويل جيش كيان العدو وما يمتلك من قوة ضاربة حسب زعمكم، وانه الجيش الذي لا يقهر، وانه ثالث اقوى جيش في العالم، كما أن قنواتكم لا تجرؤ على قول إن إسرائيل كيان مؤقت وعدو للإسلام، وتسمي الشهداء الذين يسقطون في سبيل الله بالقتلى أو الضحايا، وتتحدث قنواتكم عمَّن من سيدير غزة بعد القضاء على حركتي حماس والجهاد الإسلامي، يكفيكم نفاقا وتطبيعا مع أخبث وأجبن عدو للعرب والمسلمين، ومن هنا ادعوكم للتكفير عن ذنوبكم وتوجيه عدائكم نحو العدو الحقيقي والرجوع إلى حضن أحرار الأمة وقطع كل العلاقات مع هذا العدو وطرد السفراء والسفارات من كل الدول العربية والإسلامية والعمل الجاد على إيقاف المجازر التي ترتكب كل يوم بحق أهلنا ومقاومتنا في غزة الصمود وكل فلسطين المحتلة وذلك أضعف الإيمان.
وأخيرا أتقدم بالشكر والعرفان لكل من وقف وساند وناصر أهلنا في غزة الصمود وكل فلسطين سواء بالمسيرات التضامنية أو بالدعم المالي والإعلامي وقطع العلاقات مع العدو وهم قلة قلية في هذا العالم المنافق، كل التحية والتقدير لجيشنا اليمني الشجاع وقيادته الحكيمة الذي كان الأول عالميا وعربيا وإسلاميا مناصرا ومساندا ومدافعا عن غزة وكل فلسطين، وأعلن الحرب على كيان العدو المؤقت رسميا وبكل فخر واعتزاز، وأطلق عدة صواريخ بالستية ومجنحة وطائرات مسيرة مفخخة إلى إيلات المحتلة عدة مرات رغم التهديدات والترغيبات التي تلقاها من الأمريكان بعدم الدخول في الحرب، واستخدم أقوى ورقة يملكها وهي منع السفن الإسرائيلية من الإبحار في البحر الأحمر (باب المندب) والبحر العربي، وأخذ السفينة غصبا واقتادها إلى شواطئ الساحل الغربي بكل عنفوان وخبرة منقطعة النظير، وكذلك استهدافه السفن بالصواريخ والطائرات المسيرة، الأمر الذي أجبر كيان العدو على تغيير مسار الملاحة لسفنه وتكبيده خسائر اقتصادية كبيرة، فيا جيشنا اليمني العظيم لك من كل الشعب اليمني وكل شعوب العالم الحر التحية والتقدير، فالعالم الآن ينظر إليك كمنقذ للمستضعفين المظلومين في غزة الصمود وكل فلسطين المحتلة، والكل يرفع لك القبعات لما تقوم به من ضربات موجعة لكيان العدو، وقد شاهدنا المتحدث العسكري باسم كتائب القسام كيف وجه التحية لجيشنا العظيم وكذلك المتحدث العسكري باسم كتائب سرايا القدس كيف وجه التحية لليمن وجيشها الشجاع، وكذلك رئيس المكتب السياسي لحركة حماس وكثير من الفلسطينيين وأحرار العالم، وهذا يزيدنا فخرا واعتزازا بجيشنا الشجاع، فنحن معك ومع كل محور المقاومة الشجاع فقد برز محور المقاومة كله للشرك كله، وتخلفت الأنظمة العربية والإسلامية كلها، فعدونا لا يفهم إلاّ لغة واحدة هي لغة الحرابة، فمن يسيطر على أراضينا المحتلة ويتحكم على مقدساتنا ويدنسها بالقوة لا يخرج منها إلاّ بالقوة، لن نعترف بإسرائيل ولن نعترف بحل الدولتين والتعايش السلمي مع اليهود كما يروج له بعض حكام العرب المنافقين والمطبعين مع هذا الكيان المحتل، فلسطين للفلسطينيين فقط وغزة عنوان الصمود لمقاومتنا والقدس لنا ولكل المسلمين، واليهود لا مكان لهم بيننا كعرب ومسلمين، ويجب أن نربي أبناءنا وأجيالنا على ذلك، عاشت اليمن وفلسطين حرة أبية ولا نامت أعين المطبعين والمتخاذلين والمنافقين الجبناء.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

اليمن يتحدى ثلاثي الشر

 

في انتهاك سافر للسيادة اليمنية وتصعيد خطير، أقدم تحالف الصهيونية العالمي، ممثلاً بثلاثي الشر الأمريكي- البريطاني- الإسرائيلي، على شن عدوان جديد استهدف العاصمة صنعاء، ومحافظتي الحديدة وعمران.

وبعكس الادعاءات الأمريكية والإسرائيلية ومزاعمها استهداف مخازن وقدرات عسكرية، فقد تركزت غارات العدوان الثلاثي على أهداف مدنية، حيوية واقتصادية، وسيادية، تمثلت بميناءين في الحديدة، ومحطة كهرباء واستهداف دار الرئاسة في العاصمة صنعاء، وأسفرت عن أضرار مادية، وبعض الخسائر البشرية.

فشل معادلات الردع

في الآونة الأخيرة، شنّ العدو الإسرائيلي عدواناً على مطار صنعاء الدولي ومحطة حزيز للكهرباء، فاستهدفت القوات المسلحة بعد ذلك مطار “بن غوريون” ومحطة كهرباء شرق “تل أبيب”، تعطلت على إثره خطط السكك الحديد الرابطة بين بن غوريون والقدس، بل أوصل اليمن صواريخه فرط صوتية إلى ما بعد بعد “تل أبيب”، وصولاً إلى حيفا.

من هنا، فإن استهداف دار الرئاسة في العاصمة صنعاء، ومحطة حزيز من جديد، وموانئ الحديدة بما تعنيه من استهداف للسيادة، وتصعيد خطير واستهداف لمصالح كل اليمنيين، قد يفتح معادلات جديدة على قاعدة العين بالعين والسن بالسن، وإن كانت العمليات اليمنية أكبر من قواعد الاشتباك هذه، لكن بيان المجلس السياسي الأعلى، بما حمله من رسائل وتحذيرات يوحي بحتمية الرد، ويبدو أن الرد سيكون باستمرار العمليات بتصاعد أكبر مما كان، وبأهداف جديدة مؤلمة وموجعة، وإن كان العدو عاش خلال كانون الأول/ديسمبر أسابيع بلا نوم، قد يدخل في حالة من الأرق المزمن من يدري؟

وينسحب الأمر على الأمريكي. عام كامل من العدوان على اليمن، وفي المحصلة، كلف باهظة، فشل في الردع، تهشيم لنظرية التفوق، وهروب مذل لثلاث حاملات طائرات، وأربع عمليات ضد حاملة الطائرات الأخيرة (إس إس هاري ترومان) وفق ما أعلنه المتحدث باسم القوات المسلحة العميد يحيى سريع من ميدان السبعين بعد دقائق من العدوان الثلاثي، وأجبرت على الهروب إلى شمال البحر الأحمر، بل كان تكتيكها الجديد هو كيف تهرب بسرعة أكبر كما كشف السيد القائد في خطاب الخميس الماضي، وترومان اليوم تعيش وطاقمها معادلة صعبة، إن اقتربت ضربت وغرقت، وإن ابتعدت أدخلت القوات البحرية الأمريكية أمام مشكلة إذلال جديدة.

فشل معادلات توازن الرعب

ما لفت انتباه الكثير من المراقبين داخل اليمن وخارجه أن بعض غارات عدوان ثلاثي الشر، كانت على مسافة بضعة أمتار من ميدان السبعين، في لحظة تدفق الحشود المليونية إلى ميدان السبعين، ومعلوم أن الهدف من ذلك، كما صرّح مسؤولون صهاينة، هو إرعاب الجماهير المليونية، وفض جموعهم وإفشال المسيرة الأسبوعية المليونية، لكن ما حصل كان على العكس تماماً، فبينما كان العدوان يصب نيران حقده في محيط السبعين، لم يتوقف تدفق الحشود، بل إن من كان في بيته خرج للالتحاق بالمسيرة، مشكلة مشهدية غير مسبوقة من التحدي، تلك الغارات ما زادت الجماهير المليونية سوى غضب وصمود وإصرار على الموقف، وثبات مع غزة، وهذا يثبت فشل كل خيارات ثلاثي الشر، وهي رسالة تحد شعبية أبهرت الجميع، وصدمت العدو، وأوصلت رسالة عكسية إلى العدوان الثلاثي بأن الشعب اليمني، لا يمكن أن يرتدع أو يرتعب أو يتراجع عن موقفه المساند لغزة.

المفارقة هنا، أن أكثر من أربعين غارة توزعت على العاصمة ومحافظتي عمران والحديدة، لم تدفع فرداً أو حتى طفلاً للهروب من الساحات، فيما صاروخ يمني واحد أو مسيرة يمنية واحدة في سماء “تل أبيب” أو “حيفا” أو غيرها من المغتصبات، كفيلان بأن يدخلا نصف سكان الكيان الغاصب والمؤقت إلى الملاجئ، تحت سابع أرض، مرعوبين في ملاجئهم، في حالة من الأرق بلا نوم، والقلق والخوف الشديد، وهذه المفارقة تسقط معادلة توازن الرعب التي أراد ثلاثي الشر فرضها على اليمنيين.

ما حصل في السبعين، والجماهير تهتف بالتحدي، وتنتفض غضباً، وهي تلوح بسلاحها، ليس سوى أنموذج مصغر للحالة اليمنية التي لم يفهمها الثلاثي على مدى أكثر من عشر سنوات، ويبدو أن هذا التحالف لم يقرأ عن اليمن واليمنيين وتاريخهم الذي دفن الإمبراطوريات، وأحلامها في رمال اليمن المعروف تاريخياً بـ “مقبرة الغزاة”. وبعيداً من التاريخ، كان على ثلاثي الشر أن يأخذ الدروس والعبر من العشرية الماضية، فمثل هذه المشهدية حصلت خلال تشييع الرئيس صالح الصماد، إذ شنت غارات في محيط السبعين، لم تهتز معها شعرة مواطن في الميدان بل أكملوا برنامجهم ومسيرتهم وكأن شيئاً لم يحصل.

وإن كان العدو يراهن على الغارات العدوانية، فعليه أن يقرأ تجربة العشرية الماضية، أكثر من نصف مليون غارة لم تزد اليمنيين سوى صمود وثبات وصلابة، بل خرج من ذلك العدوان قوة إقليمية تستطيع فرض معادلاتها في الإقليم والعالم، وأقرب مثال لهم أنهم يطوون عاماً من الفشل بعد أن شنوا أكثر من ألف غارة منذ أن أعلنوا تشكيل “تحالف الازدهار” في 12 كانون الثاني/ يناير العام الماضي، وهددوا ورفعوا السقوف، في المحصلة ماذا حققوا؟

المحصلة تفكك ذلك التحالف، هروب حاملات الطائرات، انسحاب القطع واحدة تلو أخرى، والأمر ينسحب على العملية الأوروبية “سبيدس”، وقبل هذا وذلك تحالف العدوان الأمريكي- السعودي.

اليمن يفشل التحالفات

إن فكرة تشكيل التحالفات فشلت بالتجربة، وستفشل في الميدان بإذن الله أمام بأس اليمنيين وصمودهم وإصرارهم، وبالتالي فإن الشراكة الأمريكية- البريطانية- الإسرائيلية في العدوان، بما تحمله من إيحاء بتشكل تحالف، ستفشل حتماً، حتى لو انضم إليها من انضم، تماماً كما فشل تحالف الدفاع عن الملاحة الإسرائيلية باعتراف معظم مراكز الأبحاث، لقد أصبحت أمريكا أضحوكة في الصحافة الغربية، لقد كتبوا نهاية تاريخ حاملات الطائرات بناء على العمليات والمعادلات التي فرضها اليمن، اليمن الذي امتلك من بين عدد محدود من الدول تقنيات كسرت نظرية التفوق الدفاعي الإسرائيلي، سواء بالصواريخ الفرط صوتية أو بالطيران المسير.

الأمر الآخر، فكرة الرهان على الحروب بالوكالة التي ظهرت في دعوة بعض قادة المجرمين الصهاينة بتقديم الدعم لما يسميها “حكومة عدن” في إشارة إلى مرتزقة العدوان، وما كشفته صحيفة “التلغراف” البريطانية نقلاً عن مسؤول أمني صهيوني، من أن حكومة المرتزقة بدأت بالفعل، تعمل استخبارياً لجمع معلومات من اليمن لصالح العدو الصهيوني، وقد تمكنت الأجهزة الأمنية اليمنية من تفكيك وإفشال عدد كبير من شبكات التجسس الأمريكية والبريطانية آخرها شبكة تم تجنيدها وتدريبها في السعودية بإشراف ضباط بريطانيين وسعوديين.

ومثلما فشلت التحالفات والحروب العسكرية والاستخبارية، وحروب الوكالة، والحروب الاقتصادية والإنسانية ستفشل أي عقوبات أو تصنيفات محتمل أن يفرضها ترامب في ولايته الجديدة، ولن تنجح كل أساليب الحرب والضغط أمام اليمنيين بإذن الله.

هناك مسار وحيد يمكن أن ينجح في وقف عمليات الإسناد اليمنية، كممر إجباري، وهو وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها، وإلا فلا نستبعد أن تحصل عمليات مزلزلة داخل كيان العدوان لم تكن تخطر على بال أحد، ولا نستبعد أيضا أن تغرق ترومان في البحر، وتغرق معها ما تبقى من بقايا هيبة البحرية الأمريكية.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض طائرة مسيرة قادمة من اليمن
  • الحوثيون: أسقطنا 14 مسيرة أمريكية خلال عام واحد
  • اليمن يتحدى ثلاثي الشر
  • شاهد | العدو الإسرائيلي.. البحث عن تحالفات إقليمية ومحلية لمواجهة اليمن
  • فلسطين.. إصابة شاب برصاص الاحتلال الإسرائيلي جنوب الخليل
  • الرئيس المشاط: العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن فشل وضرباتنا ستستمر إسناداً لغزة
  • الرئيس المشاط: العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن فشل وشهد خلال عام وقائع غير مسبوقة في تاريخ الحروب
  • محلل سياسي لـ "الفجر": الأوضاع في سوريا ستؤثر على اليمن والمنطقة العربية
  • العراق ضمن الدول العربية الخمس الكبرى في احتياطيات الذهب
  • الهوية الإيمانية .. سر الصمود الأسطوري وعنوان النصر ضد العدو الإسرائيلي