نتائج الفرز الأولية للجنة العامة بقسم أول المحلة الكبرى.. السيسي في الصدارة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قال مراسل قناة «إكسترا نيوز»، إنّ اللجنة العامة بقسم أول المحلة الكبرى في الغربية، أعلنت حصول المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي على 71 ألفًا و473 صوتًا، وفريد زهران على ألفين و820 صوتًا، وعبد السند يمامة على ألف و936 صوتًا، وحازم عمر على ألف و977 صوتًا، حسبما أفادت القناة في خبر عاجل.
وانتهى المصريون من التصويت في الانتخابات الرئاسية التي تنافس فيها 4 مرشحين، وذلك بعد 3 أيام متواصلة، شارك فيها الناخبون في الاستحقاق الدستوري عبر 11 ألفًا و631 لجنة بداخل 9 آلاف و376 مركزًا انتخابيًا.
وتنص المادة 28 من قانون انتخابات الرئاسة على أن تقوم كل لجنة فرعية بعد انتهاء عملية الاقتراع بأعمال الفرز والحصر لأعداد المقيدين باللجنة، وعدد من حضر منهم وعدد الأصوات الصحيحة والباطلة، وعدد الأصوات التي حصل عليها كل مرشح.
يتم إثبات ذلك الحصر في محضر واحد أو أكثر لجميع اللجان التي يرأسها ويشرف عليها عضو الجهة أو الهيئة القضائية، ويعلن ذلك الحصر العددي في حضور الموجودين من وكلاء المرشحين أو مندوبيهم.
وتُسلم نتائج الفرز لرئيس اللجنة العامة التابع لها بموجب كشف رسمي واحد لكل اللجان التي يرأسها موقع عليه منه ومن أمناء اللجان، ويسلم صورة من الكشف لمن يطلبها من وكلاء المرشحين أومندوبيهم، ويُسمح بحضور كل من مندوبي وسائل الإعلام وممثلي منظمات المجتمع المدني المصرح لهم من قِبل لجنة الانتخابات الرئاسية لمتابعة الانتخابات وعملية الفرز وإعلان نتيجته بما لا يعيق عمل اللجنة.
وتعلن الهيئة الوطنية للانتخابات دون غيرها النتيجة النهائية بقرار تصدره خلال الخمسة أيام التالية لتاريخ تسلمها سائر أوراق اللجان العامة، ويُضاف إلى هذه المدة 3 أيام إذا قُدمت تظلمات إلى الهيئة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024
إقرأ أيضاً:
العطيشان يروي قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده في ميناء رأس تنورة.. فيديو
الرياض
سرد محافظ الخفجي السابق خالد العطيشان، قصة قضية الفساد الكبرى التي اكتشفها والده الراحل تركي العطيشان في ميناء “رأس تنورة”.
وأوضح خالد العطيشان خلال حلوله ضيفا مع برنامج ” ليوان المديفر”: والدي كان يعمل مع الملك عبدالعزيز في الحراسات ، حيث شكل لجنة مكونة من 4 أشخاص بينهم الوالد ، لحل المشاكل في بعض المناطق وإرسال البرقيات لملك عبدالعزيز.
وأضاف: في هذا الوقت كان هناك مشكلة في ميناء رأس تنورة ، حيث فقدت الشركة شحنة كاملة من المواسير الضخمة التي كانت تستوردها أرامكو لإمدادات البترول ، قيمتها حوالي من 200 إلى 300 ألف دولار وفي ذلك الوقت كأن المبلغ 300 مليون.
واستطرد: فرفعوا برقية إلى الملك عبدالعزيز ، وأخبروه أن فيه سرقة و المتهمين فيها سعوديين، وهم كانوا مدنيين وكل المهندسين أمريكان ، فأمر الملك عبدالعزيز ، والدي ومن برفقته أن يذهبوا من حفر الباطن إلى رأس تنورة للتحقيق في القضية.
وتابع: كشف والدي ومن برفقته أن الذين سرقوا هم الأمريكان والسعوديين أبرياء ، وأن السفينة القادمة من أمريكا نزلت الشحنة في جزيرة بالبحر وأخذتها سفينة أخرى ويقومون ببيعها، لافتًا إلى أنهم قاموا بإرسال برقية للملك بكل ما تم اكتشافه.
وقال العطيشان: وأرسل الملك برقية أخرى لوالدي ومن معه ، أن يتأكدوا مما اكتشفوه ، فتأكدوا بالأسماء أن السرقات من الأمريكان والسعوديين أبرياء، مختتمًا: بعد هذه القضية قال الملك لوالدي: “يا تركي أقعد في رأس تنورة” ، وتم تعيينه أميرا لرأس تنورة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/X2Twitter.com_f1W-pbUUdZnRFPxb_720p.mp4