حملة المرشح فريد زهران: العملية الانتخابية بها 5 فائزين وليس 4 مرشحين
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قال معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، إنه يرى أن العملية الانتخابية بها 5 فائزين و ليس 4 مرشحين فقط، موضحا أن الفائز الأول هو الشعب المصري الذي أثبت عظمته لكافة دول العالم بمشاركته في الانتخابات الرئاسية رغم جميع الأزمات، فهو أدلى بصوته بكثافة عالية.
وأضاف "الشناوي"، خلال مداخلته ببرنامج "مصر تنتخب" مع الإعلامي خيري رمضان على شاشة المحور، أن الشعب المصري استجاب لكل الدعوات التي نادت بالمشاركة، معقبا: "شاهدنا بالفعل إقبال ملحوظ ساعة بعد ساعة وليس فقط يوميا"، وهذا الإقبال أكد أن جميع من شارك بالعملية الانتخابية هم فائزون بالفعل لدعمهم لوطنهم.
ووجه لمتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، الشكر للهيئة العليا للانتخابات التي عملت على تيسير كل الأمور للناخبين، مصرحا: "نرى أننا سنكون النتيجة التالية في هذه الانتخابات و لسنا بعيدين عن ذلك وفقا للمؤشرات الأولية التي تبينت لنا من خلال الزملاء المتواجدين".
حالة المرشح فريد زهرانوأشار، "كلنا نتشرف بمرشحنا فريد زهران، رغم عدم انتمائي لحزبه"، واصفا حالة المرشح فريد زهران بعد إنهاء شهور من إعلان ترشحه قائلا:" مرشحنا يتابع بكل تأكيد، ومرهق جدا من العملية الانتخابية، كنا نتمنى أن يزيد الوقت لنصل إلى ما هو أفضل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: فريد زهران الانتخابات الرئاسية العملية الانتخابية الانتخابات انتخابات الرئاسة 2024
إقرأ أيضاً:
زوبية: الإسلام دين عقل ومنطق وليس نقل تفاسير من ألف سنة
قال جمال الزوبية مدير الإعلام الخارجي الأسبق إن الإسلام صالح لكل زمان ومكان والمسلمون في كل أنحاء العالم وهناك مئات الملايين في دول لن يروا الهلال فبماذا تنصحهم في رأيك؟، والرسول الكريم اختياره للألفاظ دقيق.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته نفس كلمة رأى في القران، ألم ترى كيف فعل ربك بعاد، وألم ترى كيف فعل ربك بأصحاب الفيل، فهل عرض له الله فيديو بذلك، او أرأيت الذي يكذب بالدين، وتعني الرؤية القلبية أو القناعة وليست النظر والإسلام دين عقل ومنطق وليس نقل تفاسير من ألف سنة والعلم تقدم بشكل مذهل ونسف التفاسير والأساطير السابقة مثل الدنيا على قرن ثور”.
وتابع قائلًا “احترام الرسول الكريم أن نفسّر أفعاله وأقواله وندافع عن صحتها بالعلم والمنطق وليس بالعواطف الفارغة، التي تنهار أمام أي محاججات منطقية. ونبين الفرق بين ظاهر القول ومعناه أو الغرض منه، ليت النقاش العلمي على الملأ لمن يثق في قوة حجته” وفق تعبيره.