قال معتز الشناوي، المتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، إنه يرى أن العملية الانتخابية بها 5 فائزين و ليس 4 مرشحين فقط، موضحا أن الفائز الأول هو الشعب المصري الذي أثبت عظمته لكافة دول العالم بمشاركته في الانتخابات الرئاسية رغم جميع الأزمات، فهو أدلى بصوته بكثافة عالية.

وأضاف "الشناوي"، خلال مداخلته ببرنامج "مصر تنتخب" مع الإعلامي خيري رمضان على شاشة المحور، أن الشعب المصري استجاب لكل الدعوات التي نادت بالمشاركة، معقبا: "شاهدنا بالفعل إقبال ملحوظ ساعة بعد ساعة وليس فقط يوميا"، وهذا الإقبال أكد أن جميع من شارك بالعملية الانتخابية هم فائزون بالفعل لدعمهم لوطنهم.

ووجه لمتحدث الرسمي لحملة المرشح الرئاسي فريد زهران، الشكر للهيئة العليا للانتخابات التي عملت على تيسير كل الأمور للناخبين، مصرحا: "نرى أننا سنكون النتيجة التالية في هذه الانتخابات و لسنا بعيدين عن ذلك وفقا للمؤشرات الأولية التي تبينت لنا من خلال الزملاء المتواجدين".

حالة المرشح فريد زهران

وأشار، "كلنا نتشرف بمرشحنا فريد زهران، رغم عدم انتمائي لحزبه"، واصفا حالة المرشح فريد زهران بعد إنهاء شهور من إعلان ترشحه قائلا:" مرشحنا يتابع بكل تأكيد، ومرهق جدا من العملية الانتخابية، كنا نتمنى أن يزيد الوقت لنصل إلى ما هو أفضل".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فريد زهران الانتخابات الرئاسية العملية الانتخابية الانتخابات انتخابات الرئاسة 2024

إقرأ أيضاً:

???? من تسبب في معاناة الناس وتشريدهم هم الجنجويد والخونة المتعاونين معهم وليس الجيش.

جنود وضباط الجيش الذين يقدمون أنفسهم وأرواحهم الآن في مناطق عديدة في السودان من بينها سنجة وسنار، هم بشر من لحم ودم مثلنا تماما؛ ليسوا أكثر بشرية ولا أكثر سودانية منا ولا يملكون في هذه البلد أكثر مما نملك ولا تخصهم أكثر منا؛ ولهم أهل وزوجات وأمهات وأطفال ولهم حياة مثلنا تماما؛ ولكنهم يخاطرون بحياتهم من أجلنا جميعا.
فإن كنت عاجزا عن أن تكون سندا لهم فلا تكن خصما عليهم.

من تسبب في معاناة الناس وتشريدهم هي المليشيا؛ هم الجنجويد والخونة المتعاونين معهم وليس الجيش. وإذا كان المواطن يفقد بيته أو عمله أو سيارته أو حتى حياته كأضرار جانبية تسببت فيها المليشيا فهناك آلاف الجنود يقدمون أرواحهم طوعا واختيارا من أجل تراب هذا البلد وكرامة أهله ومستقبل أجياله القادمة.

هذه حرب فرضت علينا كعشب سوداني، بتآمر ودعم خارجي بأموال وبمرتزقة وسلاح وإعلام. وتصدى لها الجيش والمجاهدين بدماءهم وأرواحهم وصمدوا وما زالوا صامدين في الخرطوم وفي الفاشر وفي الأبيض وسنجة وسنار والجزيرة وفي كل مكان. المدن التي تقاتل، والمدن التي لم تسقط والمناطق الآمنة التي يلوذ إليها الناس، والبلد كلها كبلد تبقى أو لا تبقى،

ومصير ملايين المهجرين والمشردين في أن يكون لهم وطن يعودون إليه أو لا يكون، كله متوقف على هذه القلة من الشعب التي تقاتل الآن بعزيمة لا تعرف الشك ولا التردد.
فإن لم تكن جنجويدي أو خائن فكن معهم وثق بهم أو اصمت.

حليم عباس

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • تحالف المستقلين يدعو إلى إصلاح المنظومة الانتخابية بدلاً من إجراء انتخابات مبكرة
  • سقوط لأميركا وليس لجو بايدن
  • حملة بايدن ترفض دعوات التنحي عن السباق الرئاسي
  • “السايح” يبحث مع “اللافي” الأوضاع الراهنة وتأمين سير العملية الانتخابية
  • اللواء الدويري: 12 عملية مميزة للمقاومة كل 24 ساعة بحي الشجاعية
  • ???? من تسبب في معاناة الناس وتشريدهم هم الجنجويد والخونة المتعاونين معهم وليس الجيش.
  • «فريد» يطلب تقليل نفقة طفليه من محكمة الأسرة: «بتصرف فلوسي على الميكاب»
  • مفوضية الانتخابات تعقد جلسة حوارية مع مؤسسات المجتمع المدني في أوباري
  • تسريبات سموتريتش.. مخطط الاحتلال لضم الضفة الغربية يحدث بالفعل
  • «آمنة»: نفذنا 1284 حملة تفتيشية مفاجئة ومخططة على الوحدات المحلية في جميع المحافظات