نتائج فرز الأصوات الأولية باللجنة العامة بمركز طنطا
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أعلن رئيس اللجنة العامة بمحافظة الغربية نتائج محاضر فرز اللجنة بدائرة مركز طنطا بالمحافظة، حسبما ذكرت قناة «إكسترا نيوز».
وقال المستشار إن عدد الناخبين المدعوين للتصويت 463 ألف 52 ناخبًا، وعدد الحضور 291 ألف و10 ناخبًا، وعدد الأصوات الصحيحة 238 ألف و179 ناخبًا، وعدد الأصوات الباطلة 2831 ناخبًا.
وأضاف أنه قد حصل كل من المرشحين، كما يلي:-
عبد الفتاح السيسي: 265 ألف و723 صوت
فريد زهران: 5735 صوت
عبد السند يمامة: 7852 صوت
حازم عمر: 8869 صوت
.المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية طنطا ناخب ا
إقرأ أيضاً:
موريتانيا.. الإعلان رسمياً عن فوز الغزواني بولاية رئاسية ثانية
أعلنت اللجنة الوطنيّة المستقلّة للانتخابات في موريتانيا، فوز الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني لولاية ثانية، بعد حصوله على 56,12% من الأصوات، وفق ما أعلنته اللجنة في مؤتمر صحافي عقد الإثنين.
وجاء خصم الغزواني الرئيسي الناشط بيرام الداه عبيدي في المركز الثاني مع 22,10% من الأصوات، في الانتخابات التي جرت السبت. وحل حمادي ولد سيدي المختار، مرشح حزب "تواصل" الإسلامي؛ القوة المعارضة الرئيسة في الجمعية الوطنية، في المركز الثالث مع 12,78% من الأصوات.
وخاض الغزواني الاستحقاق الرئاسي أمام 6 مرشحين تعهدوا بإحداث أول تغيير ديمقراطي حقيقي في هذا البلد الصحراوي الشاسع البالغ عدد سكانه حوالى 4.9 ملايين نسمة، وشهد الكثير من الانقلابات بين عامي 1978 و2008، قبل أن يُسجل في 2019 أول مرحلة انتقالية بين رئيسين منتخبين منذ نيله الاستقلال عن فرنسا.
وأكد رئيس اللجنة الانتخابية: "بذلنا كل ما في وسعنا لتهيئة الظروف لإجراء انتخابات جيدة، وحققنا نجاحا نسبيا".
وكان المرشح عبيدي أعلن الأحد، أنه لن يعترف بالنتائج الصادرة عن "اللجنة الوطنية المستقلّة للانتخابات التابعة للغزواني"، والتي يتهمها بأنّها أداة للسلطة.
فيما أفاد شهود عيان، لوكالة أنباء العالم العربي (AWP)، أن عشرات الأشخاص خرجوا إلى شوارع العاصمة الموريتانية نواكشوط، تلبية لدعوة عبيدي الذي نادى بعصيان مدني سلمي احتجاجاً على ما وصفه "بتزوير الانتخابات".
وأدلى الرئيس الغزواني بتصريحات مؤخرا أكد فيها أنه بصدد إجراء مزيد من الإصلاحات خلال ولايته الثانية بفضل الآفاق الاقتصادية المواتية، إلى جانب مكافحة الفقر ودعم الشباب. مقدماً نفسه أنه الضامن لاستقرار هذا البلد الذي لم يشهد أيّ هجمات منذ عام 2011.