رئيس البعثة الدولية لمتابعة الانتخابات: تحية خاصة للمصريين.. وجميع ملاحظاتنا إيجابية
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
وجه كوفي كانكام، رئيس ائتلاف نزاهة الدولي لمتابعة الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 ورئيس مجموعة المنظمات غير الحكومية الكبرى في إفريقيا، الشكر للمصريين على الأداء والمشاركة الجيدة بالانتخابات الرئاسية.
العملية الانتخابية كانت على ما يراموقال خلال حواره مع الإعلامي عمرو خليل، ببرنامج «من مصر» المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»: «أوجه التحية للشعب المصري، والعملية الانتخابية نجحت وكانت على ما يرام، وكان هناك العديد من النتائج الإيجابية المختلفة في الانتخابات الرئاسية، وكل ملاحظاتنا كانت إيجابية».
وأشار كانكام، إلى أن معظم الملاحظات كانت تتعلق بمساعدة الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة في عملية التصويت، وكان هناك احترام كبير لضمان حصولهم على فرصتهم في التصويت.
متابعة الانتخابات الرئاسيةكما أشاد كوفي كانكام بالتعاون والتسهيلات الكبيرة التي قدمتها الهيئة الوطنية للانتخابات، واستجابتها لملاحظات الائتلاف والمتابعين الدوليين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية كوفى كانكام العملية الانتخابية القاهرة الإخبارية الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
تحية لروح الدكتورة بثينة علي… معرض خريجي كلية الفنون قسم التصوير لعام 2024
دمشق -سانا
تخليداً للدور البارز الذي لعبته الدكتورة بثينة علي في تطوير وتعليم الفنون البصرية في سورية، أقامت جامعة دمشق بالتعاون مع اتحاد الفنانين التشكيليين في سورية، مساء اليوم، معرضاً فنياً لخريجي كلية الفنون الجميلة-قسم التصوير لعام 2024 بعنوان “تحية لروح الدكتورة بثينة علي” وذلك في صالة الرواق العربي بدمشق.
ويضم المعرض مشاريع تخرج لما يقارب من 25 طالباً حيث قدموا أكثر من 40 عملاً فنياً تعكس قضايا اجتماعية وإنسانية متنوعة.
وفي تصريح خاص لـ سانا الثقافية أكد الدكتور سائد سلوم رئيس قسم التصوير في كلية الفنون الجميلة أن المعرض يمثل عربون محبة ووفاء للدكتورة بثينة التي قدمت الكثير من التوجيه والتدريب والنقد للطلاب، ما ساهم في تسليط الضوء على قضايا تهمهم أكثرمن كونها مجرد مخرجات تعليمية.
وأشار سلوم إلى أن تنوع الموضوعات في المعرض يعكس الجهود التي بذلتها الدكتورة بثينة في توجيه الطلاب نحو التعبير عن ذواتهم الداخلية.
من جهته أوضح وسيم عبد الحميد مدير مديرية الفنون الجميلة أن هذا المعرض يُعد حدثاً مهماً يُثري الحركة التشكيلية السورية بتقنياتها العالية، ويعكس تأثر الشباب بالدكتورة بثينة المعروفة بدعمها لمواهب الفنانين الناشئين.
وأكد عبد الحميد أن الحركة التشكيلية السورية فقدت الكثير برحيل الفنانة بثينة لكن الأمل يبقى حاضراً في هذا الجيل الذي يعكس تأثيرها في أعماله.
بدورها أشارت خريجة كلية الفنون الجميلة مايا السمان إلى أنها شاركت بلوحتين تجريديتين تحت عنوان “أليف” لتتناول من خلالهما تفاصيل مهمة في حياتنا التي غالباً ما نتجاهلها.
كما سلط خريج الكلية فؤاد خطار الضوء على لوحاته التي تناولت موضوع الهجرة الكبيرة التي شهدها المجتمع السوري، معبراً عن وداع الأحباب من خلال فكرة قارب ورقي يبدو بسيطاً من الخارج لكنه معقد ومليء بالتفاصيل التي تعبر عن معاناة الأهالي.
ويستمر المعرض حتى نهاية الشهر الجاري.
زينب علي- يزن المصري