حملة السيسي الرئاسية: الشعب المصري أصيل
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قال المستشار محمود فوزي رئيس الحملة الانتخابية للمرشح عبدالفتاح السيسي، تعليقا على تصويت المصريين في الانتخابات الرئاسية 2024 في أول تعليق له بعد إنتهاء العملية الانتخابية وغلق الصناديق وبدء الفرز، إن "الشعب المصري شعب أصيل والأعداد كانت بكثافات مرتفعة جداً .. كلنا كنا نأمل النجاح ونسعى إليه لكن وجدنا نوعاً من رد الفعل العظيم من الشعب المصري" .
وأضاف محمود فوزي خلال مداخلة عبر برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON : "استثمار الرئيس عبد الفتاح السيسي في البنية الاجتماعية والفئات الاولى بالرعاية وفي العشوائيات والريف المصري والشهداء وذوي الاعاقة وكل مجال من مجالات التنمية في مصر كان رهاناً ناجحاً، لأن الناس استشعرت حجم ما حدث فى البلد من تنمية وتقدم وتترجم ذلك في صورة أعداد كبيرة جداً من الناخبين".
ربنا مبيضيعش تعب المخلصين والرئيس عبد الفتاح السيسي أول هؤلاء المخلصين
وقال رئيس الحملة الانتخابية للمرشح عبدالفتاح السيسي: نحن في غاية السعادة ونشكر كل مصري ومصرية نزل وكان إيجابياً ومارس حقه رغم الدعوات السلبية ودعوات "الكسل" ربنا مبيضيعش تعب المخلصين والرئيس عبد الفتاح السيسي أول هؤلاء المخلصين ".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السيسي المستشار محمود فوزى العملية الانتخابية الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024
إقرأ أيضاً:
يونس محمود: حملة مدفوعة لتشويه سمعتي والحقيقة ستظهر قريبًا!
ديسمبر 24, 2024آخر تحديث: ديسمبر 24, 2024
المستقلة/- في تصريح مثير للجدل، كشف نجم الكرة العراقية السابق يونس محمود عن تعرضه لحملة منظمة تهدف إلى تشويه سمعته من قبل جهات وصفها بـ”غير المهنية”. وأشار محمود في حديثه إلى أن هناك شخصًا وصفه بـ”الأرعن” يقوم بتمويل حملات تشويه ضده عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدًا أن الحقيقة ستظهر قريبًا.
حملة منظمة أم خلافات شخصية؟تصريحات يونس محمود الأخيرة أثارت تساؤلات واسعة حول الأسباب الكامنة وراء هذه الحملة. ففي الوقت الذي يعتبر فيه محمود رمزًا وطنيًا رياضيًا لطالما ألهب مشاعر الجماهير العراقية بإنجازاته الكروية، يظهر أن هناك من يسعى إلى استهدافه وتشويه صورته عبر المنصات الرقمية.
تصعيد مثيرما يزيد من أهمية تصريحات محمود هو الإشارة المباشرة إلى تورط جهات معينة تدفع الأموال لتحريض الرأي العام ضده. ولم يخفِ محمود استياءه من هذه الممارسات، واصفًا ما يحدث بأنه “محاولة رخيصة” للنيل من شخصه ومكانته.
ردود فعل متباينةردود الأفعال الجماهيرية كانت متباينة؛ ففي حين أبدى البعض تعاطفهم الكامل مع محمود وطالبوا بالكشف عن أسماء المتورطين، رأى آخرون أن هذه التصريحات ربما تأتي في سياق خلافات شخصية أو مهنية داخل الوسط الرياضي والإعلامي.
حقيقة قادمة؟وأكد يونس محمود في نهاية حديثه: “وعدتكم بأن يأتي اليوم الذي أكشف فيه الحقائق كاملة. حينها سيعرف الجميع من هو المتورط ولماذا حاول تشويه صورتي”. هذه الجملة أثارت الفضول حول مدى جدية محمود في مواجهة الحملة التي يتعرض لها، وما إذا كان هناك تطورات مرتقبة قد تقلب الطاولة على من وصفهم بـ”الأرعن”.
هل هي معركة جديدة؟يبقى السؤال الأهم: لماذا يتعرض يونس محمود لهذه الحملة الآن؟ وهل هي محاولات لكسر رموز رياضية مؤثرة؟ أم أنها صراعات داخلية تظهر إلى السطح في ظل تنافسات رياضية وإعلامية؟ الأيام القادمة كفيلة بكشف الحقيقة التي وعد بها النجم العراقي.
الخلاصةيونس محمود ليس مجرد لاعب كرة قدم سابق؛ إنه رمز وطني وشخصية رياضية أثرت في مشهد الرياضة العراقية لسنوات. حملته للدفاع عن سمعته قد تكون بداية لمعركة جديدة تكشف عن خفايا الصراعات في الوسط الرياضي والإعلامي.