يوفنتوس يعلن اعتزال قائده السابق جورجيو كيليني
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
إيطاليا – أعلن نادي يوفنتوس الإيطالي لكرة القدم، امس الثلاثاء، اعتزال قائد خط دفاعه السابق جورجيو كيليني (39 عاما)، بعد مسيرة حافلة مع فريق النادي وفي صفوف المنتخب الإيطالي.
وأفاد “البيانكونيري” على موقعه الرسمي: “بالنسبة لجماهير يوفنتوس، لمدة 17 موسما، كان الرقم 3 هو كيليني فقط. لاعب ورجل وكابتن – ثلاث وجهات نظر لجورجيو نفسه، الذي يختتم اليوم مسيرته كلاعب كرة قدم”.
وخاض كيليني مع يوفنتوس، 561 مباراة بجميع المسابقات، وسجل 36 هدفا، وساهم في تحقيق الدوري الإيطالي 9 مرات، وكأس إيطاليا 5 مرات.
ولعب كيليني لأندية ليفورنو وروما وفيورنتينا ويوفنتوس قبل أن يختتم مسيرته مع فريق لوس أنجلوس جالاكسي الأمريكي في يوليو/تموز 2022.
ووصل كيليني مع يوفنتوس لنهائي دوري أبطال أوروبا مرتين، في 2015 و2017، كما ساهم مع منتخب إيطاليا في تحقيق لقب يورو 2020.
وأشارت عدة تقارير، إلى أن كيليني قد يعود ليوفنتوس في منصب فني أو إداري.
الأناضول
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مصطفى الآغا يودع صدى الملاعب ويواصل مسيرته مع MBC
أعرب بسام البريكان، المتحدث الرسمي لمجموعة MBC، عن خالص تقديره وشكره للإعلامي الكبير مصطفى الآغا، الذي قدّم خلال 19 عامًا تجربة إعلامية فريدة من نوعها عبر برنامج “صدى الملاعب”.
وفي منشور له على فيسبوك، قال البريكان: “شكرًا من القلب للإعلامي المتميز مصطفى الآغا على كل ما قدمه لنا طوال مسيرته في صدى الملاعب.كنت جزءًا من كل بيت عربي، ورمزًا للإعلام الرياضي الراقي الذي نفتخر به جميعًا. تجربة صدى الملاعب ستبقى محفورة في ذاكرتنا كواحدة من أبرز المحطات الإعلامية في الوطن العربي.”
وأضاف البريكان: “سعيدون باستمرار مصطفى الآغا مع قناة MBC1 عبر برنامج الحلم وبرامج أخرى قادمة، ونحن واثقون بأن المرحلة المقبلة ستكون مليئة بالمزيد من النجاح والإبداع.”
يُذكر أن “صدى الملاعب” شكّل أحد أبرز البرامج الرياضية في الوطن العربي، حيث كان نافذة لملايين المشاهدين لمتابعة مستجدات كرة القدم بأسلوب فريد ومميز، بقيادة الآغا الذي استطاع خلال سنواته الطويلة في البرنامج أن يترك بصمة استثنائية في الإعلام الرياضي.
ورغم مغادرته للبرنامج، فإن مصطفى الآغا يواصل رحلته الإعلامية ضمن مجموعة MBC، ليستمر في تقديم محتوى مميز يواكب تطلعات جمهوره، مؤكّدًا أن النجاح لا يتوقف عند محطة واحدة، بل هو امتداد لرحلة طويلة من العطاء والإبداع.