د. أيمن محسب: سعادتنا بالغة بالانتخابات الرئاسية.. ومستقبل مصر أفضل
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أكد النائب الدكتور أيمن محسب، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الوفد الإعلامية، أن المشهد بالانتخابات الرئاسية 2024 جاء مشرفًا، كاشفًا عن سعادته بخروج العرس الانتخابي بهذا المظهر الجميل الذي أبهر العالم.
وقال الدكتور أيمن محسب، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو خليل، ببرنامج "من مصر" المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إن سعادته بالغة من الإقبال الشديد في هذه الانتخابات، مضيفًا: "المشهد الانتخابي كان مبشرًا للشعب المصري العظيم الذي أكدت وحدته".
وأشار إلى أنه كان هناك زحام شديد أمام اللجان الانتخابية، وكان هناك ضمانة حقيقية بالإشراف القضائي على كل صندوق انتخابي، مشددًا على أن المرأة كانت بطلة المشهد الانتخابي منذ اللحظة الأولى، نحن أمام مشهد جيد، مضيفًا: "وربنا يولي من يصلح ومستقبل مصر أفضل".
مرشحو الرئاسة:
ويتنافس على مقعد رئيس الجمهورية في انتخابات الرئاسة 4 مرشحين، هم: عبدالسند حسن محمد يمامة، وشهرته عبدالسند يمامة، رمز "النخلة"، وعبدالفتاح سعيد حسين خليل السيسى، وشهرته عبدالفتاح السيسى، رمز “النجمة”، ومحمد فريد سعد زهران، وشهرته فريد زهران، رمز "الشمس"، وحازم محمد سليمان محمد عمر، وشهرته حازم عمر، رمز "السلم".
ويعاقب الدستور المصري كل من له الحق في الإدلاء بصوته والمشاركة في الانتخابات وتخلف عن ذلك، وتنشر "الوفد" في هذا التقرير، العقوبة التي يقررها القانون المصري.
عقوبة المتخلفين عن المشاركة في انتخابات الرئاسة:
ينص القانون المعدل رقم 140 لعام 2020، على توقيع غرامة مالية للمتخلفين عن المشاركة في الاستحقاقات الانتخابية.
وتنص المادة 57 من الدستور المصري، على توقيع غرامة لا تجاوز 500 جنيه، على كل من كان اسمه مقيدًا بقاعدة بيانات الناخبين وتخلف بغير عذر عن الاقتراع والإدلاء بصوته.
وتنص المادة 87 من الدستور، أن مشاركة المواطن في الحياة العامة واجب وطني، ولكل مواطن حق الانتخاب والترشح وإبداء الرأي في الاستفتاء.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الانتخابات الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية الدكتور أيمن محسب
إقرأ أيضاً:
اشتراط سعادتنا بحدث معين فيها عدم للرضى من الحاضر وده بدخل الزول في زقاقات صعبه
نهاركم سعيد…مرات كتيرة بنقع في حفرة بتاعت غلط بدون ما نقصد وبكون صعب نطلع منها لاننا ما مدركين انها غلط اصلا.للاسف الحفرة دي عندها بُعدين واحد واضح والتاني بديت افكر فيه مؤخرا، فحبيت اشاركم افكاري، يمكن تفتح عين زول ويطلع من الحفرة دي سريع.فكرة انه نربط السعاه بزمن او حدث او بشرط يحصل حاجة معينه. مثلا بعد اتخرج، اتزوج، اشتغل، اولادي يكبرو، اسافر، استقر.الخ…. وغيرهم من العبرات العادية دي البنكررها كتير شديييد..المشكلة الواضحة هنا هي، ربط السعاده بالزمن، والزمن ما بقيف، وحقيقي الزمن المناسب ما بيجي، نحن البنجيبو نحن البنمشي ليه، نحن البنصنعو صناعه… ومن رايي اشتراط سعادتنا بحدث معين فيها عدم للرضى من الحاضر وده بدخل الزول في زقاقات صعبه وومرهقه مع نفسه.المشكلة العميقة، لمن اشترط سعادتي بحدث معين يحصل، فمن رايي ده فيه خطر تحدي القدر، وده ممكن يدخل الزول في امتحان ان حتعمل شنو لو ما حصل الحدث الانت مشترطه ده؟؟؟؟ وهنا برضو بنرجع للرضى وبرضو بندخل روحنا في زقاقات صعبه شديييد.يبقه افضل واريح لينا، ما نربط السعاده لا بشرط زمان ولا مكان، ونرضى بالواقع ونستمتع بالحاضر ونخلق اوقات وذكريات رائعه للمستقبل.مجرد افكار في خاطري حبيت اشاركهاإيثار صلاح التاياختصاصي في الصحة النفسية إنضم لقناة النيلين على واتساب