صحافة العرب:
2025-04-22@11:44:36 GMT

الصين تدين بشدة حرق القرآن

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

الصين تدين بشدة حرق القرآن

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصين تدين بشدة حرق القرآن، وقال المتحدث إن الصين تدين بشدة تكرار حرق القرآن في هذا البلد المعني .وأكد المتحدث على ضرورة أن تحترم الحضارات المختلفة الحضارات الأخرى، وتتسامح .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصين تدين بشدة حرق القرآن ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الصين تدين بشدة حرق القرآن
وقال المتحدث إن "الصين تدين بشدة تكرار حرق القرآن في هذا البلد المعني".وأكد المتحدث على ضرورة أن تحترم الحضارات المختلفة الحضارات الأخرى، وتتسامح مع بعضها وتتعلم من بعضها.وتبنى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، أمس الأربعاء، قرارًا يدين حرق المصحف والكتب المقدسة الأخرى، ويدعو الدول إلى اتخاذ خطوات قانونية لمحاكمة مرتكبي مثل هذه الأعمال.وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أكد في وقت سابق، أن عدم احترام القرآن يعتبر جريمة في روسيا، خلافا لبعض الدول الأخرى.وتابع: "في بلدنا هذه جريمة (حرق القرآن) بموجب الدستور والمادة 282 من القانون الجنائي في روسيا، هذه جريمة. عدم الاحترام والتحريض على الكراهية بين الأديان، وسنلتزم دائما بهذه القواعد التشريعية".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

توضيح تصريحات البابا فرنسيس حول الأديان الأخرى.. الحقيقة كما هي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظل الضجة التي أُثيرت حول تصريحات البابا فرنسيس بخصوص الأديان الأخرى، سواء في وثيقة “الأخوّة الإنسانية” التي وقعها مع شيخ الأزهر في أبو ظبي، أو خلال زيارته الأخيرة إلى سنغافورة، من الضروري توضيح ما قصده البابا، في ضوء تعاليم الكنيسة الكاثوليكية، وخصوصاً المجمع الفاتيكاني الثاني وتعاليم الآباء والباباوات السابقين.

“كل الأديان طرق للوصول إلى الله”: فهل هذه هرطقة؟

تصريح البابا فرنسيس بأن “كل الأديان هي طرق للوصول إلى الله” أُسيء فهمه بشكل كبير. البابا لم يقل إن كل الأديان صحيحة أو موحى بها من الله، بل قال إن الأديان تمثل سعيًا بشريًا (فيه الصواب والخطأ) نحو الحقيقة الإلهية، وأن الذين يتبعونها – بحسب نيتهم – يهدفون إلى الوصول إلى الله.

هذا الفهم لا يتعارض مع تعاليم الكنيسة، بل ينسجم مع تعليم المجمع الفاتيكاني الثاني الذي اعترف بوجود “بذور الحق” في الديانات الأخرى، رغم أن كمال الحقيقة يوجد في يسوع المسيح والكنيسة الكاثوليكية وحدها.

وثيقة أبو ظبي: هرطقة أم انفتاح حواري؟

في عام 2019، وقّع البابا فرنسيس مع شيخ الأزهر أحمد الطيب وثيقة “الأخوّة الإنسانية”، وجاء فيها:

“إن التعددية وتنوع الأديان واللون والجنس والعرق واللغة شاءها الله في حكمته…”

هذه الجملة أثارت ردود فعل غاضبة، ووصفتها بعض الأطراف بأنها هرطقة أو انحراف عن العقيدة الكاثوليكية. ولكن الحقيقة اللاهوتية تقول عكس ذلك.

فهم الإرادة الإلهية: بين الإرادة التامة والإرادة المتساهلة

اللاهوت الكاثوليكي يميز بين نوعين من الإرادة الإلهية: الاراده  التامة (God’s perfect will): ما يريده الله ويرغب به بشكل مباشر.

الاراده المتساهلة (Voluntas permissiva): ما يسمح الله بحدوثه، وإن لم يكن يرغب به، لأنه قد يؤدي إلى خير أكبر.

في هذا السياق، تنوع الأديان يدخل في الإرادة المتساهلة لله. فالله، الكامل في قدرته وعلمه، يسمح بوجود الأديان الأخرى لأسباب هو يعلمها، وربما كتحضير غير مباشر لقبول الإنجيل.

البابا يوضح بنفسه: ما قيل وما لم يُقَل

 ردًا على الجدل، أوضح البابا فرنسيس لاحقًا في مقابلته العامة بتاريخ 3 أبريل 2019 أن ما قصده هو الإرادة السماحية. قال:

“أراد الله أن يسمح بذلك: هناك ديانات عديدة… ولكن ما يريده الله هو الأخوّة بيننا…”

كذلك، في لقاء خاص مع المطران أثناسيوس شنايدر، أحد أبرز نقاد البابا، أكّد الحبر الأعظم أن المقصود بالعبارة هو الإرادة المتساهلة لله، وليس الإرادة الإيجابية.

فهم عميق لما وراء الوثيقة

بعيدًا عن الجدل، يجب التوقف عند ما حققته الوثيقة من خطوات ملموسة: اعتراف  سلطة إسلامية رفيعة بالتعددية الدينية و اقامة  أكبر قداس في تاريخ شبه الجزيرة العربية واقامة باب بناء الكنائس في مناطق لم يكن فيها أي حرية دينية واقامة الحوار بين الإسلام والمسيحية في منطقة تشهد غالبًا اضطهادًا دينيًا.

الحقيقة لا تخاف التوضيح

تصريحات البابا فرنسيس لا تُعد تعليمًا عقائديًا جديدًا، بل هي تعبير رعوي عن واقع يجب التعامل معه برؤية إنجيلية وإنسانية. الكنيسة الكاثوليكية لا تزال تؤمن أن يسوع المسيح هو الطريق والحق والحياة، وأن لا خلاص إلا من خلاله. لكنها في الوقت نفسه، لا تُنكر وجود عناصر حق وخير في الديانات الأخرى، وتدعو للحوار لا الصراع.

ما قيل ليس هرطقة، بل دعوة لفهم أعمق وأهدأ لما يجري في العالم من حولنا.

مقالات مشابهة

  • توضيح تصريحات البابا فرنسيس حول الأديان الأخرى.. الحقيقة كما هي
  • مستوى غير مسبوق.. الذهب يتخطى حاجز 3400 دولار
  • مصر تستنكر بشدة الدعوات المتطرفة لهدم المسجد الأقصى.. وتُحذر من المساس بالمقدسات
  • الصين "تعارض بشدة" الصفقات التجارية المضرة بمصالحها
  • الصين تعارض بشدة الصفقات التجارية المضرة بمصالحها
  • الذهب يطرق باب 3400 دولار للأونصة
  • الإمارات تدين بشدة دعوات تفجير الأقصى وانتهاكات الاحتلال بحق المسيحيين بالقدس
  • عن الحرب في السودان
  • علامات قبول العمل الصالح .. الحسنة تتلو الأخرى أبرزها
  • الخارجية الأردنية تدين بشدة دعوات استيطانية متطرفة لتفجير الأقصى