إسرائيل تعلن مقتل 19 من رهائنها في غزة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
قال المكتب الصحفي لللحكومة الإسرائيلية، الثلاثاء، إن 19 من بين 135 محتجزاً لا يزالون في غزة قتلوا وإن أحدهم تنزاني الجنسية، دون أن يذكر اسمه.
وقالت تنزانيا إن اثنين من مواطنيها، وكلاهما من طلاب الزراعة، كانا من بين نحو 240 رهينة اقتيدوا إلى غزة بعد هجوم مسلحي حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر (تشرين الأول).وتأكدت وفاة أحد التنزانيين الشهر الماضي.
وفي وقت سابق، أعلن الجيش الإسرائيلي، استعادة جثماني رهينتين من قطاع غزة بعد تنفيذ عملية خاصة أدت لمقتل نجل رئيس الأركان الإسرائيلي السابق غادي آيزنكوت، والذي أعلن عن مقتله في وقت سابق من هذا الأسبوع.
"القسام" تعلن قتل 11 جندياً إسرائيلياً في غزة https://t.co/SPDF8z9Qvq
— 24.ae (@20fourMedia) December 12, 2023 وقال الجيش الإسرائيلي في بيان له إنه "استعاد جثتي المختطفين عدن زكريا وزيف دادو، خلال عملية نفذها جنود الوحدة 504 في شعبة المخابرات واللواء 551 العامل في قطاع غزة.وأضاف أنه "في إطار العمل الذي مكّن من تحديد مكان الجثث، قتل الرائد غال مئير آيزنكوت، والرقيب إيال مئير بيركوفيتش، وأصيب مقاتلون آخرون".
وتابع بيان الجيش الإسرائيلي، أنه "يعمل مع الأجهزة الأمنية بكل الوسائل الاستخباراتية والعملياتية لإعادة جميع المختطفين إلى إسرائيل".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي: مؤشرات متزايدة على مقتل هاشم صفي الدين
قالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن هناك مؤشرات متزايدة على أن رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله هاشم صفي الدين قتل في غارة شنها الطيران الحربي الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت أمس الخميس.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية أن التقديرات تشير إلى أن صفي الدين أصيب في الغارة التي استهدفته مساء أمس الخميس بلبنان "ولكن لا توجد تأكيدات بشأن مصيره".
وتردد اسم هاشم صفي الدين المولود عام 1964 مؤخرا كخليفة محتمل لأمين عام حزب الله حسن نصر الله الذي اغتالته إسرائيل في 27 سبتمبر/أيلول الماضي.
وينتمي صفي الدين إلى عائلة شيعية معروفة في المجالين السياسي والديني، إذ خرج منها سياسيون وعلماء في المذهب الشيعي.
ومما يلفت في علاقة صفي الدين بنصر الله إضافة إلى كونه ابن خالته التشابه بينهما في الشكل والصوت والهيئة وحتى في النطق.
وفي السياق ذاته، نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن مسؤول الاستخبارات في حزب الله كان أيضا في المخبأ الذي قصف أمس الخميس، ولم يعرف مصيره.
ومنذ 23 سبتمبر/أيلول الماضي تشن إسرائيل غارات دموية على لبنان أسفرت عن سقوط نحو ألفي قتيل وآلاف الجرحى.
ولاحقا، توغلت إسرائيل بريا في لبنان، حيث تواجه مقاومة شرسة من مقاتلي حزب الله.
وإلى جانب التصدي للتوغل البري يواصل حزب الله إطلاق الصواريخ بوتيرة متصاعدة على المستوطنات والمدن الإسرائيلية.