أوضح دينيس فرانسيس، رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، بأن ما يحدث في غزة اليوم يعد انهيارا غير مسبوق للنظام الإنساني.

وقال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة: «ما نراه في غزة هو ذبح للمدنيين وتغاض تام عن القانون الدولي الإنساني».

وبين دينيس فرانسيس، أن 70% من شهداء الحرب في غزة هم من الأطفال والنساء.

وأكد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، أنه يجب أن تتوقف الإبادة الجماعية سريعا: متسائلا: «كم من ألف سنخسر من المدنيين قبل أن نتحرك؟».

ولفت إلى أنه يجب أن يكون أمامنا أولوية واحدة وأساسية وهي «إنقاذ الأرواح».

اقرأ أيضاًرئيس الوزراء الهولندي: يجب على إسرائيل ضبط النفس والسماح بدخول مزيد من المساعدات لغزة بسرعة

«البنتاجون»: نركز على منع الصراع في غزة من التوسع في منطقة الشرق الأوسط

سرايا القدس: تمكنا من مهاجمة قوة مشاة للاحتلال بالرصاص في حي الغربي

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الإبادة الجماعية الحرب في غزة رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة غزة رئیس الجمعیة العامة للأمم المتحدة فی غزة

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تدعو إلى إنهاء العنف ضد المدنيين فى كولومبيا

أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن قلقه البالغ إزاء أعمال العنف بين رجال حرب العصابات فى كولومبيا. داعيا إلى الوقف الفورى لكافة أشكال العنف ضد المدنيين.

وقال ستيفان دوجاريتش المتحدث باسم الأمين العام جاء فى بيان إن انطونيو جوتيريش يشعر بقلق بالغ فيما يتعلق بأعمال العنف الأخيرة فى إقليم كاتاتومبو فى كولومبيا والمرتبطة بالمواجهات بين الجماعات المسلحة.

وأضاف أن الأمين العام يدين قتل المدنيين، بما في ذلك المقاتلين السابقين الذين وقعوا اتفاق السلام لعام 2016، والمدافعين عن حقوق الإنسان والقادة الاجتماعيين ودعا إلى "الوقف الفوري لأعمال العنف ضد السكان المدنيين وإتاحة الوصول دون عوائق للمساعدات الإنسانية.

وذكرت صحيفة 24 ساعة السويسرية أن الرئيس الكولومبى جوستاف بيترو أعلن يوم الاثنين الماضي حالة الطوارىء ردا على المواجهات بين رجال حرب العصابات والتي أسفرت عن مقتل أكثر من مائة شخص ونزوح 20 ألفا في أقل من أسبوع.

ويؤثر هذا العنف بشكل خاص على منطقة كاتاتومبو في شمال شرق البلاد، على الحدود مع فنزويلا، والتي تضم أكثر من 50 ألف هكتار من محاصيل الكوكا، التي تشكل وقودا للصراع المسلح الطويل، وهي رمز للحرب الداخلية التي أودت بحياة أكثر من 9.5 مليون ضحية، بما في ذلك النازحين، خلال ستة عقود.

وكان جيش التحرير الوطنى، آخر حركة تمرد رئيسية في البلاد، قد شن يوم الخميس الماضى هجوما داميا ضد منشقين منافسين من حركة القوات المسلحة الثورية الكولومبية المنحلة فارك والسكان المدنيين مما دفع الرئيس جوستافو بيترو إلى تعليق مفاوضات السلام مع جيش التحرير الوطني.

يذكر أن اتفاق السلام الموقع في عام 2016 بين الحكومة الكولومبية وحركة القوات المسلحة الثورية الماركسية، والتي كانت الأقوى في أميركا اللاتينية آنذاك، ساهم في الحد من العنف لفترة من الوقت في كولومبيا، أكبر منتج للكوكايين في العالم.

بيد أن الصراع الداخلي اشتد مرة أخرى في السنوات الأخيرة بسبب عمليات الجماعات المنشقة عن القوات المسلحة الثورية الكولومبية، وحركة حرب العصابات الجيفارية "جيش التحرير الوطني، وعصابات كلان ديل جولفو، وغيرها من الجماعات المسلحة.

وأكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، على أهمية التنفيذ الكامل لاتفاق السلام، حجر الزاوية في تعزيز السلام في كولومبيا، مشيرا إلى تعليق المحادثات مع جيش التحرير الوطني.

اقرأ أيضاًالأمين العام للأمم المتحدة أمام «قمة الثماني»: أطالب بدعم غير محدود للفلسطينيين

الأمين العام للأمم المتحدة يبدي قلقه من العدوان الإسرائيلي على سوريا

الأمين العام للأمم المتحدة يلقي كلمة مسجلة في افتتاح المنتدى الحضري العالمي

مقالات مشابهة

  • شنقريحة الحاكم الفعلي للنظام الجزائري يهنئ ترامب قبل تبون
  • خلال دافوس 2025.. لطيفة بنت محمد: الإمارات من أكثر الدول نشاطاً في العمل الإنساني والخيري
  • رئيس لجنة الجمارك يطالب بإصلاحات جذرية للنظام الجمركي خلال لقاء وزير المالية
  • الجبير يلتقي المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بالمحيطات
  • نائب أمير حائل يستقبل رئيس مجلس إدارة الجمعية السعودية لهواة اللاسلكي
  • بنما تتقدم بشكوى لـلأمم المتحدة بشأن تهديد ترامب
  • انهيار غير مسبوق للريال اليمني مساء اليوم في عدن (أسعار الصرف الآن)
  • بقيادة نظير كندح رئيس مبادرة تراحم الإنسانية في أبين عام من العمل الإنساني الدؤوب
  • الأمم المتحدة تدعو إلى إنهاء العنف ضد المدنيين فى كولومبيا
  • بنما تشكو ترامب إلى الأمم المتحدة | تفاصيل