مصطفي قمر يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية بمصر الجديدة
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
أدلى الفنان مصطفي قمر بصوته الانتخابي بمعهد الفتيات مصر الجديدة.
وتواصل الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية الإجراءات الأمنية بكافة محافظات الجمهورية، ورفع درجة الإستعداد الأمنى لتأمين مجريات سير عملية الإقتراع لليوم الثالث .
وحرص مديرى الأمن والقيادات الأمنية بالمرور على كافة الخدمات المكلفة بتأمين مقار لجان الإنتخابات الرئاسية للتأكد من إنتظامها ومتابعة مجريات سير العملية الإنتخابية، والتأكيد على تقديم كافة أوجه المساعدة للمواطنين أثناء عملية الإقتراع، وتوفير كافة التيسيرات اللازمة لتسهيل إدلاء الناخبين بأصواتهم .
كما حرصت قوات الشرطة وعناصرها النسائية بمحيط كافة اللجان الإنتخابية بمساعدة وتسهيل عملية الإقتراع للناخبين خاصةً كبار السن وذوى الإحتياجات الخاصة والذى لاقى إستحسان المواطنين.
كما قامت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف المحافظات بالإستجابة لعدد من الحالات الإنسانية والتى إلتمس خلالها المواطنين من ذوى الهمم وكبار السن مساعدتهم فى الإنتقال إلى لجانهم الإنتخابية للإدلاء بأصواتهم والذى لاقى إستحسانهم وتقدموا بالشكر والتقدير لرجال الشرطة على هذة اللفتة الإنسانية.
جاء ذلك فى إطار حرص وزارة الداخلية على توفير المناخ الآمن للمواطنين والتصدى بكل حسم وحزم لأية محاولات من شأنها المساس بمجريات سير العملية الإنتخابية أو النيل من مقومات الإستقرار الأمنى وفقاً لتوجيهات السيد/ محمود توفيق – وزير الداخلية..
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفنان مصطفى قمر مصطفي قمر الانتخابات الرئاسية اجهزة وزارة الداخلية وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
رئيس الاستخبارات السورية الجديد يتحدث عن مصير المؤسسة الأمنية.. كيف ستكون الجديدة؟
قال رئيس جهاز الاستخبارات العامة في الإدارة السورية الجديدة أنس خطاب، إن المؤسسات الأمنية سيعاد تشكيلها من جديد بعد حل كافة الأفرع وإعادة هيكلتها.
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية “سانا” عن خطاب قوله، إن "الشعب السوري بمختلف أطيافه عانى من ظلم وتسلط النظام السابق، عبر أجهزته الأمنية المتنوعة التي عاثت في الأرض فساداً وأذاقت الشعب المآسي والجراح".
وأردف، أن "الأفرع الأمنية تنوعت وتعددت لدى النظام السابق واختلفت أسماؤها وتبعياتها، إلا أنها اشتركت جميعاً في أنها سُلطت على رقاب الشعب المكلوم لأكثر من 5 عقود من الزمن، ولم يقم أي منها بدوره المنوط فيه، ألا وهو حفظ الأمن وإرساء الأمان".
اظهار ألبوم ليست
كما أوضح خطاب، أن "المؤسسات الأمنية سيعاد تشكيلها بصورة تليق بشعبنا وتضحياته وتاريخه العريق في بناء الأمم”.
والخميس، أعلنت الإدارة السورية الجديدة تعيين خطاب، رئيسا لجهاز الاستخبارات العامة في البلاد، في إطار إعادة هيكلة تشمل المؤسسات الحيوية للدولة.
وولد أنس حسان خطاب، في مدينة جيرود، المتواجدة، بريف دمشق، في عام 1987 لعائلة متوسطة محافظة. سجّل في كلية الهندسة المعمارية بجامعة دمشق حتى لوحق، خلال العام 2008، إثر علاقته آنذاك بمجموعة إسلامية في مدينته، فاجتاز الحدود ولذلك أطلق عليه إسم: أبو أحمد حدود.
وكان خطاب الذي يبلغ من العمر 37 عاما، إلى العراق، إبّان الغزو الأمريكي. وخلال السنوات الماضية كان خطاب مقربا من الشرع، حيث تولّى مسؤولية جهاز الأمن العام.
بعد انطلاق الثورة السورية، عاد خطاب إلى سوريا، مع جبهة النصرة قادما من العراق. وفي منتصف عام 2013، أصبح خطاب أيضا عضوا في مجلس الشورى التابع للهيئة؛ وبات المسؤول عن تعيين الحرس الشخصي لأبو محمد الجولاني.
وعلى الرغم من خلفيته العسكرية، إلا أن القيادي أبو أحمد حدود، سعى لإتمام دراسته الجامعية، في تخصّص الهندسة المعمارية، بجامعة إدلب، إكمالا لدراسته في دمشق، وذلك عقب سنوات من القتال والنشاط المسلح في سوريا.
وفي 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري، بسطت الفصائل السورية سيطرتها على العاصمة دمشق بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، لينتهي بذلك 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي اليوم التالي، أعلن قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع تكليف محمد البشير برئاسة الحكومة، التي كانت تدير إدلب منذ سنوات، بتشكيل حكومة سورية جديدة لإدارة المرحلة الانتقالية.