فن بعد انفصالهما للمرة الثانية.. 10 صور صادمة جمعت نسرين طافش وزوجها
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
فن، بعد انفصالهما للمرة الثانية 10 صور صادمة جمعت نسرين طافش وزوجها،أعلنت الفنانة نسرين طافش انفصالها عن زوجها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد انفصالهما للمرة الثانية.. 10 صور صادمة جمعت نسرين طافش وزوجها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت الفنانة نسرين طافش انفصالها عن زوجها عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.
وكتبت: "لقد تم طلاقي بشكل رسمي بكل هدوء وسلام، أرجو من الجميع احترام الخصوصية. نسرين طافش".
من ناحية أخرى، كشفت الفنانة نسرين طافش عن السبب وراء ابتعادها عن الغناء منذ فترة، مؤكدة أن تقديم الأغاني يحتاج إلى شركة إنتاج كبيرة وأموال أكثر.
وقالت نسرين، خلال حلولها ضيفة على برنامج The Insider بالعربي، إنها قررت الابتعاد عن الغناء والتركيز على التمثيل فقط خلال الفترة القادمة.
وأضافت أنها تولت مهمة الإنتاج لنفسها فى العديد من الأغاني، وتسببت هذه المهمة فى إفلاسها لكون الأغاني تحتاج مصاريف كثيرة وعائدها ليس بالشكل الذى يعوض هذه المصاريف.
وأوضحت أنها تنتظر خلال هذه الفترة عرض فيلمها الجديد فى القلب مع الفنان خالد سليم، مشيرة إلى أن الفيلم يتم عرضه عبر إحدى المنصات الإلكترونية وليس فى السينمات.
يذكر أن نسرين طافش عرض لها مؤخراً فيلم "أخى فوق الشجرة" مع رامز جلال، ويشارك في بطولته تارا عماد، وحمدى الميرغنى، ومحمد ثروت، و“ويزو”، وتأليف لؤى السيد وإخراج محمود كريم، ويسجل الفيلم ثانى تجارب نسرين طافش السينمائية في مصر بعد "نادى الرجال السرى" مع كريم عبد العزيز وغادة عادل، الذى تم عرضه عام 2019.
وشاركت نسرين طافش في رمضان 2022 بمسلسلها السوري "جوقة عزيزة" مع: سلّوم حداد وأيمن رضا وهبة نور ووسام حنا ونورا رحال ووفاء موصلي ويزن خليل وروبين عيسى وكرم الشعراني وزينة بارافي ويزن السيد وسالي بسمة وتسنيم باشا وغنوة محمود، ومن تأليف وسيناريو وحوار خلدون قتلان، وإخراج تامر إسحق.
IMG_6826 IMG_6823 IMG_6820 IMG_6819 IMG_6822 IMG_6821 IMG_6824 IMG_6825المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
الاحتلال دمر 70% من مباني مخيم جباليا بشكل كامل بعد اجتياحه للمرة الثالثة
دمر جيش الاحتلال الإسرائيلي نحو 70 بالمئة من المنازل والمباني في مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، هو ما حوله إلى "مدينة الأشباح"، بعد أن كان "أحد أكثر الأماكن ازدحاما في العالم" قبل بدء حرب الإبادة الإسرائيلية الحالية.
وقال محلل الشؤون العسكرية في صحيفة "هآرتس" عاموس هرئيل، إن هذا التدمير جاء خلال عمليته العسكرية التي بدأت هناك في 5 تشرين الأول/ أكتوبر 2024، بخلاف العمليتين السابقتين خلال الحرب المستمرة منذ 443.
وكانت المرة الأولى التي يجتاح فيها جيش الاحتلال مخيم جباليا في كانون الأول/ ديسمبر 2023، والثانية في أيار/ مايو 2024.
وأضاف هرئيل: "خلال زيارة قصيرة للمخيم، كان من الممكن رؤية أنه حتى في المباني القليلة المتبقية، لحقت بها أضرار ملحوظة".
وأكد أنه من الصعب مقارنة مواقع حزب الله "العملاقة" التي فجرها جيش الاحتلال في قرى جنوب لبنان، ومحور فيلادلفيا الموسع في رفح جنوب قطاع غزة، بما حدث خلال الشهرين ونصف الشهر الماضيين في مخيم جباليا، "من حيث شدة ونطاق الدمار".
وشبه هرئيل جباليا بـ"مدينة أشباح"، قائلا: "في الخارج يمكنك رؤية مجموعات من الكلاب تتجول بحثًا عن بقايا الطعام".
وتدير الفرقة 162 مدرعات أربعة ألوية قتالية في جباليا وفي مدينتي بيت حانون وبيت لاهيا (شمال) المجاورتين، وفق "هآرتس".
وبحسب هرئيل، يتولى عز الدين حداد، قائد الجناح العسكري لحركة حماس في شمال قطاع غزة، تنسيق جهود مواجهة جيش الاحتلال في المخيم.
وقال إن حماس تخوض معاركها هناك عبر مجموعات صغيرة مكونة من أربعة أو خمسة أفراد مسلحين بأسلحة خفيفة وصواريخ آر بي جي ومتفجرات وعبوات ناسفة.
ومنذ بدء الاجتياح الأخير في أكتوبر الماضي، قُتل 35 جنديًا من جيش الاحتلال في القتال داخل المخيم وحوله وجُرح المئات منهم، وفق هرئيل.
وبحسب محلل "هآرتس"، فبعد أن تكبدت القوات الإسرائيلية عددا كبيرا نسبيا من القتلى والجرحى، خاصة عند دخول المنازل المفخخة، تم اعتماد طريقة مختلفة للعملية، وهي اعتماد حركة "أبطأ وأكثر حذرا مما يترك دمارا هائلا، لكنه يقلل من عدد القتلى في صفوفه".
وأشار إلى أن ما يحدث في مخيم جباليا، يأتي على خلفية "خطة الجنرالات"، والتي تهدف إلى إخراج جميع السكان المدنيين الفلسطينيين من شمال القطاع وجنوبه حتى محور نتساريم في مدينة غزة.
و"خطة الجنرالات" هي خطة اقترحها مطلع أيلول/ سبتمبر الماضي الرئيس السابق لمجلس الأمن القومي الإسرائيلي اللواء احتياط "غيورا أيلاند"، ودعمها العشرات من كبار الضباط الحاليين والسابقين بالجيش، وتهدف إلى سيطرة "إسرائيل" على توزيع المساعدات الإنسانية من خلال فرض حصار على شمال قطاع غزة وتهجير سكانه، وفق صحيفة "يديعوت أحرونوت".
ووفق الخطة، فإن كامل المنطقة الواقعة شمال ممر نتساريم (وهي محل إقامه جيش الاحتلال وسط قطاع غزة لفصل شماله عن جنوبه)، أي مدينة غزة وجميع أحيائها، ستصبح منطقة عسكرية مغلقة.
وبعبارة أخرى، فإن جميع السكان في المنطقة، والذين يقدر الجيش عددهم بنحو 300 ألف شخص، سيضطرون إلى المغادرة فورا عبر ممرات يزعم الجيش أنها "آمنة"، وفق ذات المصدر.
ولا يثق الفلسطينيون في ما تعتبره "إسرائيل" ممرات أو مناطق آمنة؛ إذ سبق أن نزحوا قسرا إلى مناطق صنفتها آمنة، ثم تعرضوا بشكل مستمر لقصف إسرائيلي أسفر عن شهداء وجرحى ودمار هائل.
وفي 5 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، اجتاح جيش الاحتلال مجددا شمال قطاع غزة، بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة"، بينما يقول الفلسطينيون إن تل أبيب ترغب في احتلال المنطقة وتحويلها إلى منطقة عازلة بعد تهجيرهم.
وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية في غزة خلّفت قرابة 153 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قتلت عشرات الأطفال والمسنين.