مونديال الأندية.. الاتحاد يضرب موعداً مع الأهلي
تاريخ النشر: 13th, December 2023 GMT
حجز الاتحاد السعودي، بطاقة التأهل إلى الدور الثاني من بطولة كأس العالم للأندية 2023، بعد اكتساح أوكلاند سيتي النيوزيلندي (3-0)، اليوم الثلاثاء.
الاتحاد سيضرب موعداً بعد هذا الفوز، أمام الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المصري، في الدور الثاني من البطولة العالمية، التي تستضيفها المملكة العربية السعودية على أراضيها، يوم الجمعة القادم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مونديال الأندية الاتحاد السعودي الأهلي المصري
إقرأ أيضاً:
أبطال آسيا.. النصر يستهدف تخطي كاواساكي وضرب موعدا مع الأهلي في النهائي
يلتقي فريق النصر السعودي نظيره كاواساكي الياباني، اليوم الأربعاء، في نصف نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025.
وتنطلق مباراة النصر وكاواساكي في السابعة والنصف مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة، على ملعب مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة.
النصر ضد كاواساكيويتسلح النصر بقيادة نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، بعاملي الأرض والجمهور لتحقيق الفوز على كاواساكي وقطع خطوة كبيرة نحو حلم التتويج بلقب دوري أبطال آسيا للمرة الأولى في تاريخه.
وكان النصر تأهل إلى نصف النهائي بعد اكتساح يوكوهاما الياباني بأربعة أهداف مقابل هدف.
وشدد الإيطالي ستيفانو بيولي مدرب النصر على ضرورة المحافظة على التركيز طوال المباراة، وقال: “إنه لشرف كبير لنا أن نتواجد في الدور نصف النهائي من هذه البطولة المهمة على المستوى القاري، سنواجه فريقاً مميزاً ولدينا المعلومات الكافية عن الإمكانات التي يمتلكها وسنحاول تحقيق الانتصار والانتقال إلى المباراة النهائية”.
وأضاف المدرب الإيطالي: "يجب علينا اللعب بخطوط متقاربة وامتلاك الكرة أكثر وقت ممكن وعدم ترك المساحات للفريق المنافس، كاواساكي فريق جيد ويمتلك لاعبين سريعين وهو ما يتطلب منا التركيز في كل أوقات اللقاء للحد من خطورتهم".
في المقابل، يطمح كاواساكي في مواصلة مغامرته الآسيوية بإسقاط النصر والتأهل إلى المباراة النهائية.
وحقق كاواساكي فوزًا صعبًا على السد القطري بثلاثة أهداف مقابل هدفين، في الدور ربع النهائي.
ويلتقي الفائز من النصر وكاواساكي مع الأهلي السعودي، السبت المقبل، في نهائي دوري أبطال آسيا.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا