الأسبوع:
2024-11-08@11:45:56 GMT

رئيس لجنة بإسنا يخرج لمسنة ومريضة للإدلاء بصوتها

تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT

رئيس لجنة بإسنا يخرج لمسنة ومريضة للإدلاء بصوتها

خرج المستشار، رئيس لجنة مدرسة أحمد بن إدريس بقرية الدير بإسنا جنوب الأقصر لناخبة مسنة ومريضة حضرت إلى لجنة الانتخابات للتيسير عليها من أجل الإدلاء بصوتها في انتخابات رئاسة الجمهورية.

يذكر أنه يبلغ عدد اللجان العامة 6 لجان رئيسية، منها 175 لجنة فرعية و4 لجان وافدين بإجمالي 179 لجنة فرعية، لاستقبال886377 ناخبا للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لعام2024، ففي الدائرة الأولى التي تضم قسم الأقصر 24 لجنة فرعية، ولجنة واحدة فقط للوافدين بإجمالي 25 لجنة، ويبلغ عدد الوافدين بقسم الأقصر 181698 ناخبا وناخبة، وفي الدائرة الثانية وهي مركز الأقصر «البياضية» يضم 22 لجنة فرعية لعدد 107214 ناخبا.

أما في الدائرة الثالثة والتي تضم مركز الزينية 8 لجان فرعية ولجنة واحد فقط للوافدين بإجمالي 9 لجان، لعدد 55555 ناخبا وناخبة، وفي الدائرة الرابعة مركز القرنة 19 لجنة فرعية ل 118751 ناخبا وناخبة، وفي الدائرة الخامسة وهي مركز أرمنت 30 لجنة فرعية ولجنة واحدة فقط للوافدين بإجمالي 31 لجنة لعدد 119634 ناخبا، وفي الدائرة السادسة مركز أسنا جنوب الأقصر 62 لجنة، ولجنة واحدة فقط للوافدين بإجمالي 63 لجنة لعدد 303525 ناخبا.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2024 المقرات الانتخابية بالأقصر لجان الانتخابات وفی الدائرة لجنة فرعیة

إقرأ أيضاً:

مدير مركز أبحاث: انتخاب رئيس أمريكي جديد سيؤثر على أجندة واشنطن بالشرق الأوسط

أكدت الدكتورة عزة هاشم مدير مركز "الحبتور" للأبحاث أن الانتخابات الرئاسية الأمريكية الحالية تعد واحدة من أهم الانتخابات في التاريخ الأمريكي الحديث، وذلك لعدة أسباب تتعلق بالتحديات غير المسبوقة على المستويين المحلي والدولي.

وقالت الدكتورة عزة هاشم، في حديث لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم "الأربعاء"، إن انتخاب رئيس جديد للولايات المتحدة الأمريكية يحمل دلالات كبرى ستؤثر على الأجندة الأمريكية في الشرق الأوسط، والعلاقات مع الصين، وموقفها من الحرب الروسية الأوكرانية.

وشددت على أن الانتخابات الأمريكية تأتي في وقت حاسم، حيث تتسم منطقة الشرق الأوسط بتعقيدات جيوسياسية وصراعات متشابكة، حيث الحرب الجارية في الإقليم تكاد تعصف بالمنطقة، ورُبما تؤدي إلى حرب شاملة في حال استمرارها لفترات أطول، بحيث تجذب مزيدًا من الأطراف إليها، خصوصًا إذا استمرت الضربات المُباشرة بين إيران وإسرائيل، وبالتالي فإن للرئيس الأمريكي القادم دورا محوريا في كبح جماح الصراع الجاري والسيطرة عليه وإعادة الاستقرار للمنطقة.

وأوضحت هاشم أن الانتخابات الأمريكية تعتبر مواجهة بين رؤيتين متناقضتين حول مستقبل البلاد، إذ تتصدر قضايا محورية المشهد، مثل التفاوت الاقتصادي حيث يُعاني الكثير من الأمريكيين من تراجع مستويات الدخل أمام التضخم، وازدياد كلفة المعيشة، خصوصًا نفقات الإسكان والرعاية الصحية.

وأضافت أن استطلاعات الرأي تظهر أن الناخبين منقسمون حول أفضل السبل لإدارة هذه التحديات، ما بين سياسات تركز على الضرائب التقدمية وزيادة الإنفاق الحكومي لدعم الفئات المتوسطة والفقيرة، وسياسات تفضل التخفيف من تدخل الحكومة في السوق وتحفيز الاقتصاد من خلال ضرائب مخفضة على الشركات.

وأشارت إلى أن هناك أيضا تحديات تتعلق بالسياسة الاجتماعية، مثل قضايا الإجهاض، وحقوق التصويت، والهجرة، فبينما يرغب جانب من الناخبين في فرض قيود أكثر صرامة على الهجرة وتعزيز الإجراءات الأمنية الحدودية، يرى آخرون أن الحاجة مُلحة لتبني نظام هجرة أكثر إنسانية وتنظيميا.

وأضافت :"بالتالي يُبرز هذا الانقسام التحدي الأساسي في أمريكا اليوم، وهو الاستقطاب السياسي، الذي أدى إلى تراجع في الثقة بالمؤسسات الديمقراطية وتنامي النزعات المتطرفة من اليمين واليسار على حد سواء، ولذلك فإنه من المتوقع أن تؤثر نتائج الانتخابات على تماسك النظام السياسي، ما قد يؤدي إلى أزمات دستورية أو اضطرابات مدنية إذا لم تُحسم القضايا الخلافية بطرق سلمية".

وفيما يتعلق بالقضايا الدولية ، قالت الدكتورة عزة هاشم إن العالم يعتمد على القيادة الأمريكية في قضايا حيوية كالتغير المناخي، والتجارة الدولية، والأمن.

وتابعت: فيما يتعلق بالتغيُر المُناخي، تُعتبر الولايات المتحدة من بين أكبر منتجي الكربون، وسياسات الرئيس القادم ستؤثر بشكل كبير على الجهود العالمية لخفض الانبعاثات.. وفي حال فوز مرشح يؤمن بتعزيز الاستثمارات في الطاقات النظيفة وتعزيز اتفاقات المناخ، ستُساهم أمريكا بشكل كبير في الحد من التغير المناخي، بينما إذا كان الفائز أقل اهتمامًا بالبيئة، فقد يعيق الجهود الدولية، بما يؤثر بشكل مباشر على البلدان النامية، التي تعتمد على التمويل والمساعدات لمواجهة تأثيرات التغير المناخي.

ومن ناحية السياسة الاقتصادية، تقول الدكتورة عزة هاشم إن الاقتصاد العالمي شديد الارتباط بسياسات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي (المركزي)، وأي تغييرات في السياسة التجارية أو النقدية الأمريكية يكون لها تأثيرات واسعة النطاق، ومن المتوقع أن تحدد نتيجة الانتخابات اتجاه السياسة الأمريكية نحو دول مثل الصين، بخصوص الاقتصاد والسباق التكنولوجي الحالي، وإذا كانت الإدارة القادمة تتبنى سياسة متشددة تجاه الصين، فإننا قد نشهد تصاعدًا في الحرب التجارية، مما سيؤدي إلى اضطرابات في سلاسل التوريد العالمية، وتباطؤ في النمو الاقتصادي العالمي.

مقالات مشابهة

  • رئيس مركز التوظيف بعين شمس: دور الجامعات لا يقتصر على التعليم والبحث العلمي فقط
  • فريق كلية السياحة والفنادق يتوج ببطل كأس رئيس جامعة الأقصر للمرة الثالثة
  • نداء هام من الكويت للوافدين يخص البصمة البيومترية
  • النائب ثروت سويلم يطالب بتشكيل لجنة فرعية لمناقشة تعديلات قانون الرياضة
  • وزير العدل د.خالد شواني يترأس اجتماعاً للدائرة القانونية لبحث ملف الدعاوى الخارجية وتوصيات اللجنة المكلفة بإدارة دعاوى مكتب رئيس مجلس الوزراء
  • كنت بدافع عن نفسي.. المتهم في جريمة الكوربة يخرج عن صمته| فيديو
  • "الشرابي" يترأس لجنة تسليم حمام السباحة الأوليمبي في الأقصر تمهيدًا لتشغيله
  • «هذه القصة الحقيقية».. كوري يخرج فائزاً في «أن بي ايه»
  • مدير مركز أبحاث: انتخاب رئيس أمريكي جديد سيؤثر على أجندة واشنطن بالشرق الأوسط
  • إجراءات أمنية مكثفة في فلوريدا استعدادا لوصول ترامب للإدلاء بصوته