بنزيما ورومارينيو يحققان رقما ذهبيا جديدا بكأس العالم للأندية
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
كتب كريم بنزيما، ورومارينيو، نجما الاتحاد السعودي، اسميهما بحروف من ذهب في تاريخ كأس العالم للأندية، حيث دخلا قائمة استثنائية، وهى قائمة اللاعبين الذين سجلوا بقميص فريقين عبر تاريخ البطولة.
وسجل كل من بنزيما ورومارينيو لصالح الاتحاد ضد أوكلاند سيتي النيوزيلندي مساء الثلاثاء في افتتاح النسخة الجارية من البطولة.
وأحرز بنزيما هدفه الخامس بعد أن سجل 4 أهداف من قبل بقميص ريال مدريد، فيما سجل رومارينيو للمرة الثالثة بعد ثنائية مع الجزيرة الإماراتي، بينما لم يهز الشباك مع كورينثيانز البرازيلي.
وتضم قائمة اللاعبين الذين سجلوا بقميص فريقين، كريستيانو رونالدو مع مانشستر يونايتد، وريال مدريد، ودوايت يورك مع مانشستر يونايتد وسيدني، ونيري كاردوزو مع مونتيري وبوكا جونيورز، ورونالدينيو مع برشلونة وأتلتيكو مينيرو، وتسوكاسا شيويا مع هيروشيما الياباني والعين الإماراتي، وحسين الشحات مع العين الإماراتي والأهلي المصري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كريم بنزيما رومارينيو الاتحاد السعودي كأس العالم للاندية أوكلاند سيتي النيوزيلندي أوكلاند سيتي بنزيما كريستيانو رونالدو حسين الشحات
إقرأ أيضاً:
أبوظبي للكتاب.. مطبوعات نادرة تسرد تاريخ النشر العربي
وفر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، منصة للعديد من دور النشر العالمية لعرض مجموعة من المخطوطات والمطبوعات النادرة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت.
وتعرض "بيتر هارينجتون"، دار بيع الكتب النادرة الرائدة عالميًا، خلال مشاركتها في المعرض مجموعة نادرة من أوائل الكتب المطبوعة في العالم العربي.
وتضم المعروضات عشر مطبوعات وإصدارات تاريخية صادرة عن المطبعة التي أسسها نابليون في مصر - المطبعة الشرقية الفرنسية في الإسكندرية (والتي سُميت لاحقًا "المطبعة الوطنية" بعد انتقالها إلى القاهرة)، بالإضافة إلى مطبعة بولاق - أول مطبعة حكومية في مصر، وتروي هذه المقتنيات كيف شهدت تلك الفترة ثورة في مجال الطباعة على مستوى العالم العربي.
ومن أبرز هذه المقتنيات نشرة نادرة أصدرتها مطبعة نابليون المتنقلة في الإسكندرية عام 1799، وتُعد من أوائل الأعمال المطبوعة في مصر باستخدام الحروف المتحركة، وهي تجسيد لتوظيف نابليون للصحافة كأداة استراتيجية للتأثير.
أخبار ذات صلة
كما تتضمن المجموعة إصدار مطبعة بولاق لكتاب "ألف ليلة وليلة" عام 1835، وهو أول إصدار كامل يُطبع في العالم العربي، بالإضافة إلى معجم فرنسي-عربي يعود إلى عام 1799 من إصدار المطبعة الوطنية، ونصوص قرآنية ونحوية صادرة عن مطبعة بولاق، تشكّل نماذج رائعة لسحر الطباعة العربية في بداياتها.
وأكد بوم هارينجتون، مالك دار "بيتر هارينجتون"، الحرص على المشاركة في معرض أبوظبي الدولي للكتاب بشكل دوري منذ عام 2016، لافتا إلى أن منطقة الشرق الأوسط تمثّل نحو من 15 إلى 20 بالمائة من مبيعات الدار، وتستحوذ دولة الإمارات على الحصة الأكبر من هذه النسبة.
وأوضح أن المطبوعات المعروضة في الدورة الحالية من المعرض تُعد من أعرق المطبوعات، وتبرز تاريخ الطباعة في العالم العربي ومراحل تطوره.