متحدث حملة المرشح عبد السند يمامة: المنافسة غير محسومة
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قال ياسر الهضيبي، المتحدث باسم حملة المرشح الرئاسي عبد السند يمامة، إن حزب الوفد شارك في هذه الانتخابات من أجل مسؤوليته تجاه مصر وليس كغنيمة يجب استغلالها، وهو مبدأ قديم لدى حزب الوفد.
مشاهدة مباراة اتحاد جدة وأوكلاند سيتي اليوم بث مباشر رابط تويتر يلا شوت الشوط الثاني | كأس العالم للأندية (0-3) لاتحاد جدة حتى اللحظة الأخيرة.. لجان الجيزة تستقبل مواطنين للتصويت بانتخابات الرئاسة 2024 الشعب المصري أثبت أنه شعب ذو حضارة
وأضاف الهضيبي في مداخلة هاتفية خلال برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON،: “الشعب المصري أثبت أنه شعب ذو حضارة في مشاركته الكبيرة"، مردفا: ”صحيح أنه شعب قديم ولكنه متحضر".
خروقات العملية الانتخابيةوفيما يتعلق بالخروقات، أنهم لم يرصدوا أية خروقات أو مخالفات انتخابية سوى مخالفة واحدة، وهي وجود صورة للمرشح الأول في إحدى اللجان، وهي غرفة ناظر المدرسة، والتي لا تؤثر في العملية الانتخابية.
وأوضح أن مرشحهم شارك في الانتخابات داخل إطار منافسة، وإذا كان يعرف أنها محسومة لما دخل للانتخابات. لكنه شارك فيها ضمن إطار التنافس، وأكد أنه لديهم أمل حتى اللحظة الأخيرة وأخر نفس، والمنافسة لديهم ليست محسومة، ولديهم أمل في المنافسة حتى اللحظة الأخيرة.
المرشح أسعد المتنافسينوأشار إلى أن المرشح أسعد المتنافسين لأن الانتخابات زادت من انتشار حزب الوفد في القرية والعزبة، والنجاح بعد فترات من الركود التي طالت الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ياسر الهضيبي حملة المرشح الرئاسي عبد السند يمامة حزب الوفد خروقات العملية الانتخابية
إقرأ أيضاً:
من هو المرشح بحجم رفيق الحريري الذي يريده فرنجية للرئاسة؟
كتب معروف الداعوق في" اللواء": لفت كلام رئيس تيار المردة قوله عن المرشح الذي يؤيده لرئاسة الجمهورية، ان يكون بحجم الرئيس الشهيد رفيق الحريري، الذي اغتاله تحالف الايادي السوداء، حزب الله وعهد اميل لحود وبينهم جميل السيد ونظام بشار الاسد الساقط، بطنين من المتفجرات، أيام كان فرنجية وزيراً للداخلية في حكومة الرئيس الراحل عمر كرامي في العام ٢٠٠٥، ما دفع الاخير لتقديم استقالة حكومته تحت ضغط الشارع، وهول الجريمة النكراء.
الكل يعلم ان الرئيس كرامي وفرنجية لم يكونا على علم او صلة بارتكاب هذه الجريمة الارهابية، ما ابقى نظرة اللبنانيين اليهما، مغايرة لكل تركيبة تحالف الايادي السوداء.
ولذلك، لم تأتِ دعوة فرنجية لانتخاب رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري للرئاسة ، هكذا بالصدفة، او من هباء، بل عن معرفة بالعمق عن مزايا وصفات وانجازات الحريري ، من
خلال العلاقة الوثيقة التي قامت بينه وبين فرنجية قبل ارتكاب جريمة الاغتيال هذه بسنوات. قد يكون من الصعوبة بمكان، اختيار شخصيات بمواصفات ومزايا عامة متشابهة، لمراكز ومواقع قيادية بالسلطة والمجتمع عموما، الا ان ذلك لا يعني عدم وجود أشخاص مؤهلين بقدرات علمية وانجازات مهنية ، تمكنهم من الترشح لرئاسة الجمهورية، وقد يكون قد قصد احداها فرنجية ولم يسمِّه، حتى يتجنب حرقه قبل حلول موعد الانتخابات. وفي كل الاحوال ، أتى كلام فرنجية بضرورة اختيار رئيس للجمهورية بحجم رفيق الحريري، ليس الاعتراف بحجم وقدرات ومزايا الرئيس الشهيد، وما حققه للبنان، وانما كان بمثابة إدانة غير مباشرة للقتلة والمجرمين الذين ارتكبوا هذه الجريمة البشعة، في زمن السقوط والمحاسبة.