إسقاط مسيّرة حوثية في الجوف بنيران قوات الجيش الوطني
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
وصرح ناطق عسكري أن أفراد "كتيبة الإسناد" التابعة للمنطقة، المرابطة في جبهة "الجدافر"، تمكنت من إسقاط طائرة مسيّرة حوثية قبل الوصول إلى هدفها.
وأضاف الناطق العسكري أن المسيّرة التي تم إسقاطها في الجوف، من تلك الأسلحة التي يُجرى تجريبها من قِبل الحوثيين باستهداف مواقع عسكرية في الجوف ومأرب.
والجدير بالذكر أن هذه المسيرات الهجومية وغيرها هي من شحنة أسلحة أخيرة إستقبلتها المليشيا من ميناء الحديدة مستغلة تخفيف القيود الأممية عليها في التصعيد بكافة الجبهات .
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
حكومة مدنيه في اراضي الدعم السريع هي الوحيدة التي ستحفظ وحدة السودان، فمم وًلماذا تخافون ؟
د. احمد التيجاني سيد احمد
قرات لعدد من اصحاب النوايا الطيبة، و اتصل بي اخرون محذرين منذرين بان اقامة اي سلطة في الاراضي التي تحتلها قوات الدعم السريع (٧٠ ٪ من حملة اراضي السودان ) ما هي إلا نذير شؤم بالانقسام ؟
**انقسام عن ماذا ؟ **
هل يعتقدون بان وحدة السودان غير ممكنة إلا تحت سماء حكومة بورسودان الارهابية الانفصالية التي لا تتمتع بشرعية و لا باعتراف دولي او اقليمي ؟ حكومة بامر فلول الكيزان و سند من حكومة مصر العدو الأكبر للثورة السودانية ؟
ولماذا الاصرار علي ان حكومة السلام والوحدة لن توحد البلاد و البندقية ؟ :
• * لمً تعلن قوات الدعم السريع بانها ستبيع اراضي او مواني او قواعد لروسيا او الصين اوً تعطيها كهبات لتركيا وًمصر وًقطر
• *لم تعلن قوات الدعم السريع بانها ضد الحكم المدني وضد توحيد البندقية وانشاء جيش وطني موحد بعيد عن السياسة خاضع لدستور قومي
• *لم تمنع قوات الدعم السريع وصول الإغاثة و الغذاء للنازحين و المهجرين
• *لمً تعلن قوات الدعم السريع بانها ستقف عائقا امام عودة النازحين و انما ستعمل علي تسهيل عودتهم و الترحيب بهم تحت حماية الامم المتحدة و الاتحاد الأفريقي
**نعم** أعلنت قوات الدعم السريع نواياها في تحرير الأراضي التي تعاني من الحكم الاسلاموي الدموي الشمولي
**نعم** أعلنت قوات الدعم السريع إستعدادها لمد اليد لكل الحركات المسلحة و الغير مسلحة و لكل المكونات المدنية و الشعبية
**نعم** في راي ان هذه الحكومةً ستكون قادرة علي الانتشار
افقيا تحت حماية المجتمع الافريقي والدولي الي بورسودان وًحلفا و شندي و عطبرة و القضارق و الدمازين ..
اري بانها ستكون حكومة كل الشعب السوداني بدون تطرف او جهوية اًو قبلية .. و لن تقتصر علي المهمشين دون الغير مهمشين و لا علي جهة دون جهة و سيكون مقرها الخرطوم العاصمة القومية
**كلمة اخيرة**: يا ايها المثقفون وًالمترددون والشموليون و اليساريون : لقد ضيعنا ٦٩ عاما وانتم تنظرون و تنتظرون مفاجاءات سارة من السماء . **حان الان وقت العمل** . حكومة السلام وًالوحدة متاحة لعيش كريم لكل اهل السودان حتي المنبوذين الكيزان ..
نواصل
د. احمد التيجاني سيد احمد
مطار اديس ابابا - ١٠ يناير ٢٠٢٥
ahmedsidahmed.contacts@gmail.com