«حملة حازم عمر»: حضور غير مسبوق في تاريخ الانتخابات الرئاسية.. ولم نرصد أي خروقات
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
أصدرت حملة المرشح الرئاسي حازم عمر، بيانا تؤكد في أنها تابعت عملية التصويت في الانتخابات الرئاسية 2024، حتى انتهاء عملية التصويت رسميا.
وأضافت الحملة أنها تابعت عملية التصويت من خلال، غرفة عمليات مركزية و26 غرفة عمليات بالمحافظات تتصل فيما بينها على مدار الساعة بتقنية «فيديو كونفرانس»، علاوة على انتشار أعضاء المتابعة الميدانية داخل اللجان الانتخابية والذين تجاوز عددهم 10 آلاف عضو من الحزب.
- شهدت لجان الاقتراع حضورا غير مسبوق في تاريخ الانتخابات الرئاسية لاسيما اليوم الثالث الذي شهد إقبالا كثيفا من مختلف الفئات العمرية وخاصة الشباب على صناديق الاقتراع.
- سارت العملية الانتخابية بانتظام في مواعيد فتح وغلق اللجان وتيسير الإدلاء بالأصوات على المواطنين، باستثناء بعض الحالات ولفترات وجيزة لم تتجاوز النصف ساعة نتيجة الازدحام المروري أو سوء الأحوال الجوية أو القيام ببعض الأمور اللوجستية، التي لم تؤثر على سير العملية الانتخابية.
تؤكد الحملة عدم تلقي أو رصد أي خروقات أو شكاوى تعوق سير العملية الانتخابية أو تؤثر عليها.
واختتمت الحملة بيانها: «تتوجه الحملة بالشكر والتقدير لكل القائمين على العملية الانتخابية إدارة وإشرافا وتنظيما وتأمينا، كما تتوجه الحملة بخالص الشكر والثناء لكل منسقي الحملة في المحافظات وأعضاء غرف العمليات والأعضاء القائمين على العمل الميداني داخل اللجان الانتخابية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران العملیة الانتخابیة
إقرأ أيضاً:
مغرضة .. معلمون يدينون حملة ضد وزير التعليم
أدانت مجموعة من العاملين في الحقل التعليمي الحملة المغرضة التي يشنها البعض ضد الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودشنت المجموعة هاشتاج سمته "معَا ضد الحملة الممنهجة ضد وزير التربية والتعليم والانجازات تتحدث عنه" .
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الدولة المصرية في أيد أمينة يقودها وطني مخلص هو الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يولي ملف التعليم أولوية قصوى ويتابع بنفسه كل كبيرة وصغيرة تسعى لتحسين وتطوير التعليم في مصر، كما أن هناك رئيس وزراء لا يخلو شهر إلا ويلتقي فيه بوزير التربية والتعليم ؛ لمناقشة النهوض بخطة تطوير التعليم.
كما أكد أصحاب الهاشتاج أن الهجوم المتكرر من قبل البعض أصحاب المصالح الشخصية على حد وصفهم هو خير دليل على نجاح الوزير في مهمته القومية وكلما أوقدوا نارًا أطفأها الله.
وأشار أصحاب الهاشتاج إلى أن الساحة التعليمية تشهد تحولات إيجابية ملموسة غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية، ونظم التقييم، ومحاربة الدروس الخصوصية، وهو ما يؤكد أن وزير التعليم يسير على الطريق الصحيح.
وتساءل أصحاب الهاشتاج:
لمصلحة من نحارب رجلًأ يسعى جاهدًا لإعادة بناء التعليم من جذوره، وتحويل المدرسة إلى بيئة حقيقية للتعلم والتنشئة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا انخرط بنفسه في العمل الميداني، بعيدًا عن المكاتب المكيفة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا بدأ خطوات فعلية لإعادة الانضباط للمنظومة التعليمية، وتحسين البنية التحتية، وتدريب المعلمين، والعمل على إعادة الهيبة للمدرسة والاحترام للمعلم؟!
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الوزير محمد عبد اللطيف يستحق الدعم المطلق، وهو دعم لا يُمنح إلا لمن يملك رؤية، ويثبت بالأفعال جديته، فالوزير بدأ يكتسب تأييدا متزايدا من المجتمع، بعدما لمس الناس حجم التغيير في المدارس، ووعوا بأن هناك من يعمل بجد لتغيير الواقع التعليمي إلى الأفضل.