حملة المرشح عبد السند يمامة: لدينا أمل للمنافسة حتى النفس الأخير
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قال ياسر الهضيبي المتحدث باسم حملة المرشح الرئاسي عبد السند يمامة، إن حزب الوفد شارك في هذه الانتخابات من باب أن مصر مسؤولية وليست غنيمة يجب أن يغتنمها البعض وهو مبدأ قديم لدى حزب الوفد.
وأضاف الهضيبي خلال برنامج " كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أن الشعب المصري أثبت أنه شعب ذو حضارة في مشاركته الكبيرة صحيح شعب قديم لكنه متحضر، مشيرا إلى أن المرشح اسعد المتنافسين لأن الانتخابات زادت من انتشار حزب الوفد في القرية والعزبة والنجاح بعد ركود لفترات طالت الحزب.
وحول الخروقات قال المتحدث باسم حملة المرشح الرئاسي عبد السند يمامة: لم نرصد أي خروقات أو مخالفات انتخابية سوى مخالفة واحدة وهي وجود صورة المرشح الأول في أحد اللجان وهي غرفة ناظر المدرسة وهي لا تؤثر.
وأشار إلى أن مرشحهم لو كان يعرف أنها محسومة لما دخل للانتخابات لكنه شارك في الانتخابات وفي إطار من التنافسية و لديه أمل حتى آخر لحظة وأخر نفس و المنافسة غير محسومة، ولدينا أمل للمنافسة حتى النفس الأخير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عبد السند يمامة الانتخابات حزب الوفد الشعب المصري لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
حزب مصر القومي: الجيش المصري السند الذي لا يتخلى عن وطنه
تقدم المستشار مايكل روفائيل، نائب رئيس حزب مصر القومي، بالتهنئة، للرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، والقائد الأعلى للقوات المسلحة، ووزير الدفاع والقوات المسلحة المصرية، والشعب المصرى العظيم، بمناسبة الذكرى الـ43 لاحتفالات تحرير سيناء.
ووجه روفائيل، في بيان له، التهنئة لكل فرد من أفراد القوات المسلحة الذين شكّلوا بحنكتهم وشجاعتهم وتضحياتهم سداً منيعاً أمام كل محاولة للنيل من وحدة هذا البلد، ولم يكن سلاحهم في المعركة هو البندقية فقط، بل الإيمان العميق بأن الأرض حق، وأن الوطن يستحق.
ذكرى تحرير سيناءوتابع: اليوم ونحن ننظر إلى سيناء، لا نراها فقط كأرض محررة، بل كمجال حيّ للمستقبل، تتجسد فيها ملامح الجمهورية الجديدة، بمشروعاتها التنموية المتسارعة، وبأمنها الذي تحميه العيون الساهرة، وبأحلامها التي تُبنى بسواعد المصريين.
وأشار روفائيل، إلى أن هذه الذكرى، نُجدد العهد على أن تظل مصر قوية بأبنائها، موحدة بإرادتها، عصيّة على كل من تسوّل له نفسه الاقتراب من ترابها، وتبقى القوات المسلحة المصرية، كما كانت دائمًا، الدرع الذي يحمي، والرمز الذي يُلهم، والسند الذي لا يتخلى عن وطنه في أي وقت أو ظرف.